روايات

رواية بصيص أمل الفصل الثامن 8 بقلم نجلاء محمد

رواية بصيص أمل الفصل الثامن 8 بقلم نجلاء محمد

رواية بصيص أمل البارت الثامن

رواية بصيص أمل الجزء الثامن

رواية بصيص أمل
رواية بصيص أمل

رواية بصيص أمل الحلقة الثامنة

والد نور استيقظ مبكرا ولم يجد نور في المنزل ف صعد إلى غرفتها ووجدها في الأرض مغشيه عليها أخذها وركض بها المستشفى وانتظر ان يخرج الطبيب ليطمأنه على ابنته
ليخرج الطبيب: الف مبروك المدام حامل
لينظر والدها بصدمه: حامل حامل ازاي
انت اكيد كداب
نظر له الطبيب: هكدب عليك لي يافندم بنت حضرتك حامل وتركه وغادر
شعر والد نور بالدوار وتمالك اعصابه لكي لا يقع ودخل إلى غرفتها ونظر لها نظرات هي فهمتها: بابا والله…ليقاطعها بصفعه قويه على وجهها: من مين يبنت الكلب من مين العيب مش عليكي العيب عليا انا انا اللي سبتلك السايب ف السايب طلعتي لامك م هي برضو كانت فاجره كدا وف الآخر هربت مه عشيقها من مين انطق ويسدد لها عده صفعات على وجهها
لتجيب عليه: خالد يبابا خالد اغتصبني
نظر لها والشر يتطاير من عينه: انتي كدابه
نور ببكاء مصطنع:والله يبابا مش بكدب امال انت فاكر جبته يشتغل عندنا م هو هددني لو مشغلتوش عندنا هيفضحني والله يبابا اغتصبني
تركها والدها وغادر مسرعا إلى قصر خالد
كان خالد يبكي إلى أن وجد الخادمه طرقت باب غرفته: استاذ خالد ف ناس عايزينك تحت
غسل خالد وجهه ومسح آثار البكاء جيدا ونزل إليهم ليجد والد نور ومعه أشخاص كثيرون وظلوا يضربون به ووالد نور يقول: اغتصبت بنتي يكلب انا هموتك هموتك
وخالد لا يعرف ماذا يتحدث عنه هذا الرجل: بنتك اي انت مجنون ولا اي ابعد عني
والد نور: بنتي اللي انت اغتصبتها يحيوان
خالد: والله م لمست ايد بنتك حتى
والد نور: بنتي مبتكدبش انت هددتها انها لو مشغلتكش عندها هتفضحها
خالد: محصلش بنتك كدابه وانا ممكن اثبتلك
والد نور: تثبتلي اي
ليتركه خالد ويصعد الى غرفته ونزل مسرعا ب هاتفه
وفتح عدة مقاطع فيديو ل نور وهي في أوضاع حميمه مع ادهم وفي منزلها لينظر والدها ومن معها بصدمه
نظر له خالد: انا مش هعاتبك ع الضرب دا لأنك معذور برضو بنتك مش اد كدا بس للاسف وقتكوا خلص هنا
غادروا ووقف خالد بمفرده وقال: مكنتش عايز أوري دا كله لابوكي
ذهب والد نور إلى المستشفى ودخل إلى غرفتها والشر يتطاير من عينيه فلم يجدها أصابه الجنون وظل يصرخ إلى أن أتت الممرضه واخبرته انها دفعت مصاريف المستشفى وغادرت
توقع انها ذهبت إلى المنزل ركض خارجا وذهب إلى المنزل فلم يجد اي اثر لنور
فجلس على الاريكه وظل يتذكر منذ عشرون عام
Flash back
محمد: انا نازل الشغل
نيڤين: طيب يحبيبي
ذهب محمد إلى عمله وعاد مبكرا في هذا اليوم فوجد سياره رجل غريب تخرج من منزله ف سرى الدم في عروقه..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية بصيص أمل)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى