روايات

رواية انهيار الفصل الثاني 2 بقلم نجلاء محمد

رواية انهيار الفصل الثاني 2 بقلم نجلاء محمد

رواية انهيار الجزء الثاني

رواية انهيار البارت الثاني

رواية انهيار الحلقة الثانية

بعد كام ساعه
رؤى: اد اي محاضرات ممله ومش بفهم منها حاجه
ريما: كله خير يبنتي انشاءالله هننجح
رؤى: طب ي رب ياللا نروح ناكل
كنا ماشيين بنضحك لحد م شوفته اووووف
نور: رؤى استني
رؤى: نعم ي نور
نور: تعالي نخرج
رؤى بضحك: نخرج؟ مفيش بيني وبينك كلام اصلا علشان نخرج ي نور وي ريت تشيلني من دماغك بقا
نور: انا بحبك ي رؤى ومش هشيلك من دماغي
رؤى: استغفرالله عن اذنك

 

 

مشيت انا وريما وانا متوتره زياده
ريما: متحطيش كلامه ف دماغك ي رؤى
رؤى: عادي عادي المطعم اهو ياللا ندخل ناكل
دخلنا وريما استأذنت ودخلت الحمام قعدت بهدوء استناها لحد م لاقيت شخص واقف قدامي اي دا؟ دا دا فهد طب طب انا متوتره لي دلوقتي
فهد: اهلا ي رؤى اتفضلي قولي طلبك
رؤى: هو انت شغال هنا؟
فهد: اه بخلص الجامعه بدري وباجي بحب اعتمد على نفسي بصراحه
رؤى: اه ربنا معاك طيب انا هستنى بس صاحبتي تيجي
فهد: تحت امرك
مشي وانا مش عارفه لي اتوترت اول م شوفته رغم اني بشوفه ف الجامعه كتير اوووف ريما اتأخرت اوي
لقتها جايه عليا
ريما: بتكلمي نفسك؟
رؤى: لا لا اصل اصل شوفت شوفتت
ريما: م تخلصي شوفتي مين
رؤى: فهد فهد شغال هنا ي ريما
ريما: فهد؟ فهد مين
رؤى: فهد اللي معانا ف الجامعه يبنتي
ريما: وانتي اتوترتي كدا لي؟؟
رؤى: مش عارفه حاسه احساس غريب
ريما: بتحبي؟؟؟؟
رؤى: ياللا نطلب ناكل
طلبنا الاكل وبجد كنت متوتره مش عارفه لي رغم اني كنت بشوف فهد ف الجامعه ديما وكان عادي
كلت وانا سرحانه كنت بفكر ف حاجات كتير دماغي متلغبطه فوقت على صوت ريما
ريما: هتفضلي سرحانه كتير
رؤى:هسرح ف اي يعني ي ريما
ريما: ف فهد مثلا
رؤى: بصي اسكتي ياللا ندفع علشان نروح
نسيت اقولكم ان ريما ساكنه ف الفيلا اللي جمبي بس سبقتني ع الجامعه الصبح علشان حبيبها خدها يوصلها وانا صحيت متأخر كالعاده

 

 

دفعنا الحساب ومروحين وانا برضو سرحانه…….. سرحانه ف فهد
اكيد مش هحبه انا رافضه فكره الحب ومش عايزه اي شخص يدخل حياتي مش عايزه تحكمات وقرف كفايه ماما وبابا بجد
وصلنا البيت ريما كانت متضايقه جدا وفكراني مش عايزه احكيلها بس متعرفش اني مستنيه بس اتأكد انا مالي
سلمنا على بعض وكل واحد دخل بيته
صابرين: اطلعي اجهزي ي هانم ابوكي وصاحبه زمانهم جايين
رؤى: وطبعا اونكل سعد هيجيب ابنه
صابرين: يبنتي هو انتي عمرك شوفتي ابنه؟ شوفتيه يبنتي عندك 22 سنه وعمرك م شوفتي ابنه م تسكتي بقا
رؤى: انا طالعه اجهز
طلعت وانا بضحك بصراحه هي عندها حق انا عمري م شوفته ولا اعرفه
دخلت خدت شاور بصراحه بحب الميه جدا وخلصت وطلعت لبست
هدومي كانت عباره عن:
بنطلون اسود مقطوع من الركبه
تيشيرت اسود اوفر سايز
وربطت شعري ديل حصان
مش بحب الميك اب ف قررت اني بس احط بلاشر خفيف وروج
خلصت ونزلت جري ل ماما لقتها حلوه كعادتها
لابسه دريس اسود وحاطه ميك اب خفيف واد اي كانت حلوه مش عارفه اوصف جمالها
اول م شافتني حضنتني ماما بتحبني اوي وفضلت تمدح فيا وف جمالي

 

 

المهم جهزنا بابا وصل وخلاص صاحبه وأهله داخلين
رؤى: ماما هو احنا واقفين كدا لي هو رئيس الجمهورية؟
صابرين:يبنتي اسكتي بقا اسكتي
ضحكت وفضلت واقفه ساكته لحد م دخل اونكل سعد ومعاه مراته اد اي ماليه وشها ميك اب وشكلها مش اوي يعني حسستني انها رايحه بارتي ف مكان مشهور اوي يعني دا مجرد عشا ودخلت بنته قمر واوه عامله ماتشينج معايا اي الصدف دي ولقيت ابنه داخل ومبتسم وبصدمه
رؤى:انت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية انهيار)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى