روايات

رواية انت قدري الفصل الرابع 4 بقلم جنى محمود

رواية انت قدري الفصل الرابع 4 بقلم جنى محمود

رواية انت قدري الجزء الرابع

رواية انت قدري البارت الرابع

رواية انت قدري الحلقة الرابعة

الجزء الاخير(انت العوض)🌸✨
(طبعا انتم مستغربين ازاي ما وافقتش بعد كل ده انا ما وافقتش بسبب اني كنت حاسه ان ربنا بعدني عنه كذا مره وبسبب اني كنت حاسه ان كل حاجه وحشه حصلت لي بسبب اني حبيته)
(بعد مرور شهرين)
(احمد خلال الشهرين ده حاول كثير ان هو يصلح اللي فات ما بينا بس انا كنت برفض ولما عرفت ان هو اتقدم لي حاول مره وكتير لحد ما دخل في الاكتئاب وساعتها ما شفتوش لحد ما شفته اول مره في خطوبتي)
(اتخطبت لطه وعرفت احسن صاحبه في عمري ليلى كنت اول مره اعرف يعني ايه الصحوبيه يعني ايه واحده بتحب صاحبتها اكتر من نفسها بجد وثقت فيها جامد ودي كانت تعوض ربنا ليا للي حصل من رناكنت فاكره ان انا اتخطيت احمد بس يوم خطوبتي لما شفته كنت فعلا حاسه ان انا مشتاق ليه وغيرت عليه جامد لما لقيته واقف مع بنت تانيه غيري هنا حسيت ان انا ما نسيتش رغم ان انا قاعده في خطوبتي ومع خطيبي) (ما كنتش مرتاحه في الخطوبه خالص ما كنتش حاسه ان هو ده اللي انا عايزاه بس كنت خايفه ان انا اظلمه واقول له ان انا مش عايزه اكمل معاك لحد ما حصلت الصدمه لقيته بيخوني في الوقت ده ما كنتش عارفه افرح ولا ازعل افرح عشان انا ما كنتش مرتاحه معايا وعايزه اسيبه وهسيبه بكل سهوله ولا ازعل عشان هو خاني كنت متضايقه قوي كنت مصدومه لان كان كل ولد بعرفه بيخوني وبيحسسني بنقص)
(وفضلت ليلى صاحبتي زي ما هي وصاحبه عمري)
بعد كدا كنا قاعدين مع بعض انا وليلى
ليلى:انت متعرفيش أن البت إلى كانت واقفه مع احمد عملالوا مفاجئه فى شرم
روان بعضب:نعم
ليلى:انت مضايقه ليه
روان:يعنى هو ليحاول يرجعلى وفى الاخر يروح يتمختر مع السنيوره
ليلى :يعنى لسه بتحبيه
روان :انا مقولتش أتى مش بحبه
ليلى:امال مطلعه عين الواد ليه
روان :بحبه بس خايفه
ليلى :خايفه اى يا هبله انت هيضيع منك خلاص ده اخر فرصه استغليها ورحيلوا شرم
روان:انا اروحله شرم لا طبعا
ليلى :براحتك خليه يضيع منك
روان :يعنى انت شايفه انى اروح له
ليلى:اه طبعا
(فى مكان تانى عند مصطفى وأحمد)
مصطفى:انت متعرفش يسطا إن خطيب روان هيعملها مفاجئه بكرا ويصلحها
احمد: نعم هما مش سابوا بعض
مصطفى: انت اتحمقت ليه
احمد:لا مفيش حاجه
مصطفى:يبنى متضيعش اخر فرصه متسبهاش
احمد:ما انت شايف انى حاولت كتير
مصطفى: خلاص متضيعش اخر فرصه بقا
احمد:طب هشوف
(تانى يوم الاتنين راحوا شرم)
(احمد اتصل بليلى وقال لها هي روان فين)
ليلى :انت بتسال على روان ليه يعني يا احمد في ايه
احمد :يا ستي قولي وخلاص
ليلى :طب خلاص يا عم هي دلوقتي في كافيه اسمه ريجنسي
احمد:سلام
وف نفس الوقت روان رنت على مصطفى
روان:اذيك يا مصطفى هو احمد فين
مصطفى:احمد فى ريجنسي بس ليه
روان:ملكش دعوه خلاص سلام
مصطفى :هما كدا الاتنين هيقابلوا بعض خلاص
ليلى :اشطا
ملحوظه:ليلى ومصطفى إلى متفقين على كل حاجه
(فى ريجنسي)
احمد باستعباط:اى ده روان اى إلى جابك هنا
روان:جيت عشان الحق إلى فات منى جيت عشان الحق عوضى بحبك
احمد بفرحه:تتجوزينى
روان :موافقه 😍
وبعد مرور ٣سنين جبنا ليلى ومصطفى وروان
سمينا ليلى ومصطفى عشان هما إلى رجعونا لبعض وحمد سما روان على أسمى
(وفى مره واحنا قاعدين مع بعض سالتوا متخلتش عنى ليه بسهولة تانى مره زى اول مره
قالى:المره الاولى سبت رنا توقع بنا بسبب خوفى بس خوفت المره التانيه تكون الفرصه الاخيره ان انت تكونى ليا )
النهايه💕🫶⭐

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية انت قدري)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى