روايات

رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم منار همام

رواية امتلكني كبير الصعيد الفصل السابع والثلاثون 37 بقلم منار همام

رواية امتلكني كبير الصعيد الجزء السابع والثلاثون

رواية امتلكني كبير الصعيد البارت السابع والثلاثون

رواية امتلكني كبير الصعيد الحلقة السابعة والثلاثون

فاطمه: علشان بحبك يا ابن عمي بحبك

قلـ.ـم تاني نزل علي وش فاطمه

دياب بغضب : ااااااخرسي انتي عارفه نفسك بتقولي اي

فاطمه : اه عارفه عارفه اوي يا ولد عمي

دياب بغصـ.ـب : فاطمه غو*ري من وشي علشان انا مش شايف قدامي وممكن اذيكي

فاطمه مسحت دموعها : ماشي يا ولد عمي ماشي

دياب تمتم : انا هعرف ازاي اربيكي

دياب بص لفيروز اللي واقفه بعيد و بتبص لتحت بخوف من صوت دياب العا*لي

دياب : الز*فته دي مفيش كلام معاها فاهمه

فيروز : حاضر

دياب : حطي حاجه علي راسك خلينا ننزل

فيروز هزت راسها

……

الكل متجمع تحت الشباب في الجنينه والبنات بعاد شويه

حازم : احم زين سليم انا طالب ايد رويدا ليونس و زينب ليحيي

سليم : ولله انا لو لفيت الدنيا كلها مش هلاق زي يحيي

حازم : وانت يا زين

زين : طب البنات لسه صغيرين يا حازم

حازم اتنهد : هما مش رايحين بيت غريب يا زين ومتخافش عليهم دول ولاد عمهم

زين اتنهد :طب ماشي

حازم : علي بركة الله السبوع الجاي الفرح

هنا خديجه زغرطت

زينب بإستغراب : هو في اي

خديجه : هتبقي احلي عروسه يا قمر

زبنب بدموع بعد مافهمت

: بس انا مش عايزه اتجوز

خديجه : ليه يا حبيبتي هو يحيي وحش

زينب: مش عايزه اتجوز

بيلا : زينب عيب دي خالتك

زينب جريت علي فوق وهي بتعيط

يحيي كان قاعد بيبص في التليفون ببرود بس مركز مع كل حركه من زينب

يحيي : بعد اذنكم يا جماعه

يحيي طلع ورا زينب

يونس قاعد وعينه في تليفونه بيكلم رويدا

يونس : هستناكي فوق السطح

رويدا : لا مش هطلع

يونس : هتقومي ولا اجي اخدك من وسطهم

رويده : يووووه ماشي هطلع

……..

زينب دافنه وشها في الوساده وبتعيط

يحيي قرب بهدوء

: بتعيطي ليه

زينب رفعت وشها وهي بتمسح دموعها

زينب بشهقات

: م.. مش عايزه اتجوز*ك

يحيي بهدوء وهو بيمسح دموعها

: ليه طيب

زينب بدموع : من غير سبب

يحيي قرب وبا*سها من خدها

: طب هنتجوز وتهدي بدل ما اخليها بكره ودخ*له من غير فرح

يحيي با*سها تاني

: تصبحي علي خير يا بطه

…….

عند يونس قاعد علي سور السطح وبيدخن

رويدا : نعم عايز اي

يونس شاورلها بصباعه تقرب.

رويده قربت وفاجأة يونس سحبها وحصرها بين رجلـ.ـيه و هو بيحرك ايده علي وشها

يونس : تؤ تؤ تعاملك بقا وحش يابطل

رويده رفعت وشها

: هو احنا هنتجوز بجد

يونس : ايوه هتبقي مرات يونس حازم سليمان

رويدا.ببراءه : لا طبعا انا هرفض

دياب بيحرك ايده علي شفا*يفها

يونس : وماله نشوف…

يونس ميل عليها وبا*سها ، رويدا بتحاول تبعد بس هو مثبتها بين رجليه

ليليان كانت طالعه تنده رويدا

ليليان : رويدا.الـ

ليليان وقفت لما شافت المنظر وحطت ايديها علي وشها ونزلت تجري

مريم بضحك : مش قولتلك بلاش

ليليان : مكنتش اعرف ان اخوي سافل كدا

مريم بضحك : علشان انتي سالكه يا حبيبتي

……..

القعده خلصت ومكانش قاعد غير دياب و فيروز قاعده مع ليليان ومريم

مريم : مش هتروحي تنام يا حبيبتي

فيروز : هااا. اه لا يعني علشان دياب لسه صاحي وممكن يعوز حاجه

مريم : طيب يا حبيبتي يلا احنا يا ليليان ننام

دياب قرب من فيروز اللي قاعده لوحدها

: اعمليلي شاي وهاتيهولي علي الاسطبل

فيروز : حاضر

………

دياب واقف بيحرك ايده علي الحصان ولابس بنطلون بس فيروز دخلت بهدوء

فيروز : الشاي

دياب شاورلها تحطه

دياب ركب الحصان بكل مهاره ومد ايده لفيروز

دياب بجمود : هاتي ايدك

فيروز مدت ايديها بخوف ، دياب شدها لفوق فيروز صرخت وهي مغمضه عينيها

دياب اتحرك بالحصان

: فتحي عينيكي

فيروز فتحت عنيها لقيت نفسها دافنه وشها في رقبة دياب ورجليها حوا*لين وسـ.ـطه وشعرها بيطير مع الهوا تقريباً دياب شاال الطرحة وهي مغمضه وهو ماسك لجام الحصان

فيروز فتحت بخوف

فيروز : شعري

دياب : سبيها مفيش حد

بعد وقت من السكات

فيروز بتوتر : ممكن سؤال

دياب بيبص قدامه : اسالي

فيروز : ه.. هو انت بتحب فاطمه

دياب قرب راسها منه وهي دفناها في رقبته وهو همس

: انتي احلي منها علي فكره…يعنى شعرك دا انا بعشقه يوم موضوع الحصان انا كنت ناوي اقصه بس مقدرتش..وفي حاجات تاني كمان احلي….

فيروز بعدت و وشها اللي كان احمر من الكسوف وبتبص في كل حتي الا وشه

دياب فضل يبصلها وهو مركز معاها تحت ضوء القمر

دياب بهدوء : قربي

فيروز قربت بتوتر

محستش غير ودياب بيبو*سها ، بعد وقت دياب بعد وهمس هو ساند راسه علي راسها

: وصلنا

فيروز فتحت لقت نفسها رجعو الاسطبل

فيروز نزلت وجريت علي جوه شافتها فاطمه

فاطمه بغل : وحياتك ما هسيبك تتهني يوم وشوفي

دياب كان داخل ورا فيروز وهو مبتسم وقفته فاطمه

فاطمه بدموع : دياب

دياب بضيق : نعم

فاطمه : ا. انا اسفه علي اللي قولته و و ا.. انا.

فيروز صرخت بصوت موجوع

: ديااااااااااب……

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية امتلكني كبير الصعيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى