روايات

رواية امتلكني قلبه الفصل السابع 7 بقلم شهد هاشم

رواية امتلكني قلبه الفصل السابعة 7 بقلم شهد هاشم

رواية امتلكني قلبه الجزء السابع

رواية امتلكني قلبه البارت السابع

رواية امتلكني قلبه الحلقة السابعة

قاسم .يبقي ابن مين يا مرام
مرام .انت بتقول اي
قاسم .صدقيني انا لسه لحد دلوقتي بعاملك باحترام
مرام .انت بتعمل اي
قاسم بزعيق .صدقيني هأذيكي بجد لو مقولتيش مين
مرام .يبقي ابن سليم
قاسم .ايه ده ازاي
مرام .لما والدتك كانت عاوزه بيبي ساعتها انا وانت جينا هنا وانا اديتلك منوم قبل ما تنام ولما صحيت الصبح هيئت كل حاجه علشان تصدق بجد وكانت فرصه ليا علشان كنت عارفه انو ابن سليم
سليم. يعني اي ابن سليم انتي كنتي متجوزاه قبلي

 

 

مرام .وعدني انو هيتجوزني بس متجوزنيش وعمل فكرة انا وانت نتجوز علي هيئه مصلحه ولما قولتله اني حامل منه قالي انو هيموتني لو مطلبتش الطلاق منك وبما انو كنت عايشه معاك فكنت اكيد هقولك علي اللي عمله فيا
قاسم. انتي ازاي انتي شيطانه
مرام .صدقني هو مش انا ؛ انا مجرد واحده بس خايفه انو حد ياذيها هيا أو ابنها
قاسم .زنبه اي الطفل الصغير ده
مرام .ارجوك خليه عندك هو عاوز يقتله بأي شكل وانا كنت حاجزه تذكرة سفر برا هسافر بس خلي بالك منه
قاسم .انا حقيقي مش مصدق والله
مرام.سلام يا قاسم ؛ دي قسيمة الجوزا بتاعتي انا وهو ؛ واعمل اختبار دي إن إي هيطلع مش ابنك؛ انا لما قولتلك اعمل في الأول ليزن وهيطلع ابنك كنت متاكده انك مش هتعمل علشان هتبقي عاوز تفرح مامتك وكنت مشغول بحوار قاسم ؛ هتوحشني يا قاسم سلام
….
مرام مشيت من عندي وانا رحت لمكتب سليم
قاسم .انا اهو اللي جاي ليك بنفسي
سليم. اقف في صفي وهتكسب
قاسم .مش هلحق اقف علشان ورايا البوليس انت ناسي انو انا والدي هو اللي عامل الشركه وعامل كاميرات مش هتخطر علي بالك اصلا انها موجوده ؛ ده كله وانا مسجل ليك ومستحمل خوفا من انك تاذي والدتي بس خلاص لازم تاخد حقك
سليم وهو بيطلع مسدس من جيبه.مش هتلحق تطلب البوليس
قاسم .وانت ناسي انو انا متعلم حركات قت*اليه
قاسم وقعه علي الارض ورمي المسدس بعيد
نزل لمستواه علي الارض
قاسم .مش قولتلك قبل كده نهايتك علي ايدي
البوليس جيه وأخده وفضي الكاميرات اللي في الشركه اللي مليانه بال*نصب علي الناس
ولما كان في الفيلا بتاعة ماما كان في كاميرات لما قال انو يخلص علي مرام وابنها.
روحت البيت بعدها
قاسم وهو بيحضن نور .خلاص مش هيبقي في حاجه تخوفك بعد كده

 

 

نور وهيا لسه في حضنه .اشمعنا يعني
قاسم .كل اللي حصل بينا عديناه مع بعض وخلص خلاص واي حاجه جايه هتعدي طول ما احنا سوا
يزن كان بيعيط ؛ نور راحت جِريِت عليه
قاسم بيقول لنفسه .يعني هو ده وقتك يا عم يزن
نور هديته خالص .
قاسم .كنت عاوزك في حاجه
نور. لا يا عم بلاش
قاسم. علي فكره انا عاوزك في موضوع مهم بجد
نور .اي هو
قاسم حكي ليها علي حكاية يزن
نور. طب وده ايه ذنبه في الموضوع كله
قاسم. هنقدر نعوضه صدقيني ؛ هو نفسه مرتاح وهو معاكي
نور. ياريت بجد
قاسم .عقبال ما نجيب اخواته
نور بضحكه .ده كفايه يزن يا عم

عدي اربع سنين جبنا فيهم تالين ورؤوف
قاسم ونور وهما قاعدين في الجنينه وحواليهم يزن وتالين ورؤوف بيلعبوا
قاسم بضحكه .فاكره لما كنتي بتقولي ده كفايه عليا يزن
نور . مفيش واحده عندها ثبات علي المبدأ زيي
قاسم .طبعاااا
نور .كانت خطوه حلوه منك انك تعمل شهادة ميلاد يزن باسمك
قاطع كلامهم
تالين .يا بابا يزن مش راضي يديني اللعبه دي
قاسم .ايه رايك تديهالها وهجيبلك واحده النهارده
يزن .لا
قاسم .انت الكبير فيهم

 

 

يزن وهو بيحضن قاسم .ماشي
قاسم وهو بيكلم نور . كنا بنقول اي بقي
نور بضحكه. ولا حاجه
قاسم .والله
نور. اه تخيل .
حياتنا كلها كانت احيانا فيها مشاكل بس كانت بتعدي علشان في طرفين بيهونوا علي بعض
كُنتَ أَنتَ فَقَط مِن بَينِهِم طَرِيقِي الصَحِيح الذِي لَم يَخِيب أَمَلِي بِه

النهاية..

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية امتلكني قلبه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى