روايات

رواية الوحل الفصل السابع والعشرون 27 بقلم شروق الجندي

رواية الوحل الفصل السابع والعشرون 27 بقلم شروق الجندي

رواية الوحل الجزء السابع والعشرون

رواية الوحل البارت السابع والعشرون

رواية الوحل الحلقة السابعة والعشرون

“كان يمشى فى الغرفة ذهابا وأيابا بشكل جنونى وكأن الغضب يمشى فى عروقه بدلا من الد*ماء ويفرك يده بتوتر فزفر معاذ بضيق:-ماتهدئ ياحسن بقى خلينا نفكر هنعمل ايه
:-هتجنن يامعاذ ازاى خدعتنا السنين دى كلها ده أنا كنت شايفها أختى مش مرات أخويا فى الآخر تطلع بالقذارة دى,وكمان خطفت بنتى!ولما أحمد وقع خافت ع نفسها فخطفت جورى عشان تأمن نفسها منى
:-أحم.كنت عايز أقولك حاجه بخصوص أحمد,فى حد تبع التنظيم ضربه بالسكينه وحالته خطيره جدا فى المستشفى”رد بغضب :-نارين جابت آخرها معايا”فتح الباب بعنف فخرج معاذ يجرى خلفه:-أستنى ياحسن رايح فين”لكنهم وقفوا فجأة عندما دخل صفوت ورأى حسن فأمسكه حسن من تلابيب قميصه وقال وهو يضغط على أسنانه:-بنتى فين,مراتك وديتها فيين?
:-والله مااعرف حاجه وأنا جى عشان أفهم منك لما معاذ قالى أن نارين مقبوض عليها”أنزل معاذ يد حسن من على أخيه:-ادخلوا نكلم جوا بدل الفضايح دى”أشار بأصبعه بتحذير لأخيه:-قسمابالله ياصفوت لو أعرف أن ليك يد فى أى حاجه لأنسى أنك أخويا واسجنك جمبها,ادخل معاه أنت يامعاذ وأنا هروح مشوار وجى”تركهم وذهب وصفوت ينظرله بحزن وبعد ساعه وقف أمامه بقلق:-أنا آسف ياأحمد أنا السبب…أدعو لغزه

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الوحل)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى