رواية الوحل الفصل الحادي والعشرون 21 بقلم شروق الجندي
رواية الوحل الجزء الحادي والعشرون
رواية الوحل البارت الحادي والعشرون
رواية الوحل الحلقة الحادية والعشرون
دخل منزله بأرهاق فهو لم يأتى منذ أسبوع فهو بحاجة إلى الراحة وأن يرى معشوقته وأبنته لكى يحصل على السعادة الحقيقة,فسمع صوت ضحكات جورى بقوة وكانت نارين تلهو معها فهو يعلم أنها تحبها بصدق وتعبرها أبنتها لأنها لم ترزق بالأطفال بعد:-مساء الخير”هرولت إليه جورى وعانقته بقوة أما هو فيشعر أنها أنتشلته من كل همومه فلحظة:-وحشتينى أوى يابابا
:-أنتى أكتر ياقطتى,أذيك يانارين عاملة أيه وصفوت عامل ايه
:_الحمدلله كلنا بخير حمدلله ع سلامتك
:-الله يسلمك أومال سارة فين
:-فى المطبخ هات جورى عنك وأذخل أنت”دخل المطبخ فوجدها تطهو فعانقها من الخلف وطبع قبلة على رقبتها وهمس بحب:-وحشتينى وطالما متخضيش تبقى سامعه صوتى برا وزعلانه منى”أنزلت يده وتصنعت الحزن:-وايه هيزعلنى مطنشنى مثلا
:-ماعاش اللى يزعل قمرى وخلاص هانت والله
:-أنا زعلانه عشانك ياروحى واصلا أنت دايما فى قلبى حتى لو غبت سنين
:-أيوه بقى,ماتيجى نسيب جورى مع نارين وأقولك حاجه مهمه أوى
“ضحكت بدلال وعانقته:-تؤتؤ نارين برا وعيب نسيبها ويلا ع الغدا”خرج على مضض وأثناء الغداء
نارين:-انا أتفقت مع جورى تبات عندنا أيه رأيكم”غمز لسارة
:-موافق جدا”لكن سارة بعثرت أوراقه
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الوحل)