روايات

رواية الوحل الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم شروق الجندي

رواية الوحل الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم شروق الجندي

رواية الوحل الجزء الثاني والعشرون

رواية الوحل البارت الثاني والعشرون

رواية الوحل الحلقة الثانية والعشرون

ظهرت الدموع فى عينيها بعدما سمعت رفض سارة فأسرع حسن قائلا:-سارة بتهزر يانارين ودى بنتك ولكى حق فيها زينا
سارة_ياخبر أنتى زعلتى منى أنا بهزر والله وياستى 5دقايق واجهزلك هدومها”ثم أكملت ممازحه_وبعدين الحساسيه دى للى مش بتخلف لكن أنتى وصفوت زى الفل بس مش عايزين عيال عشان تسافروا براحتكم كل شويا”مسحت دموعها ورتبت على شعر جورى:-أصلكم مش عارفين أنا بحبها قد ايه,ويلا عشان نلحق الملاهى والبيتزا”عانقتها وهى تصرخ بمرح:-هييه هروح الملاهى أنا هلبس بسرعه ياطنط”وبعد نصف ساعة كان حسن يضع حقيبه جورى فى سيارة نارين ويودعهم وسارة تنظر من النافذة ولا تعلم لماذا يتأكلها القلق ولم تشعر الإ بذلك الذى عانقها بحب وهو يشم رائحتها الذكية وهمس لها:-وحشتينى”بدالته العناق وهمست بخجل:-أنت أكتر”وفجأة رن هاتفه فزفر بضيق وسب المتصل عدة مسبات وسارة تضحك بشدة وكان معاذ هو المتصل فرد بغضب:-ايه زفت ده وقته
:-فى مصيبه أم رحمه وأبوها أتقتلوا بليل فى بيتهم”صعق من النبأ وجحصت عيناه:-أنت متأكد?
:-فى خبر كمان
:-كفايه مصايب بقى
:-دى مش مصيبه بس أنا ضغطت على سمير وقالى معلومه هتكشفهم قريب وقال ع مكان مخزن الاعضاء ..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الوحل)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى