روايات

رواية الم العشق الفصل السابع 7 بقلم هبة طه

رواية الم العشق الفصل السابع 7 بقلم هبة طه

رواية الم العشق الجزء السابع

رواية الم العشق البارت السابع

رواية الم العشق الحلقة السابعة

اخبرنى يامن بقراره المفاجئ وهو يريد ان نعتاد على ان تجمعنا غرفه واحده،
لااعلم لماذا فكر بهذا الامر والان؟
كنت كالبلهاء امامه لا ااعلم ماذا اقول له، تجمدت اطرافى وتشتت افكارى،
قال سحر انا اتحدث معك مارائيك؟
لملات شتات نفسي بصعوبه بالغه لااقول له لايمكننى ذلك، مجرد الفكرة تجعلنى اخجل كثيرا، لماذا هذا القرار المفاجئ؟
قال لاننى اريد هذا، اريدك الى جانبى، لاننى اشتاق اليكى فى كل لحظه،لاننى احبك ❤
اتسع فوهى وانا انظر اليه لقد بداء لى وكأنه تخطئ حدود جرائته معى كيف اصبح قليل الادب هكذا… قلتها داخل صمتى
قال سحر هل انتى معى؟
قلت متلعثمه نعم انا معك ولكننى لااقبل
بهذا القرار كيف يعني اظل بغرفتك مجرد الفكره تجعلنى اخجل كثيرا….
قال ماهو المخجل فى الامر حبيبتي،الاتثقين بى او تناسيتى انك زوجتى…
لم انسئ ابدا ابيه يامن قلتها لاقظاته،
هل تذكر عندما تزوجنا ماذا اخبرتنى وقتها،
اخبرتنى ان زواجنا سيظل شكليا،وكان سيستمر لولا اننى….
قال لولا انك….. اخبرينى صغيرتى قالها بضيق عين انه ماكر.،
قلت لولااننى احببتك ولكن لايعنى هذا ان تقرر ان تجمعنا غرفه واحده….
جلس الى جانبى يتناول يدى بين يديه، ليقول اسمعينى جيدا حبيبتي، قبل ان تدخلى حياتى لم افكر فى الحب او الزواج،
كل حياتي كانت للعمل فقط، الان تغير الامر بعد ان دخلتى حياتى واصابتى قلبى يصعب ان اظل بدونك اشعر ان فاتنى الكثير وكاننى كنت انتظرك كل هذه السنوات لاعيش الحب معك…
، لقد خدر اعصابى بكلماته، تشتت افكارى
قال اعلم ان هذه الامور جديده عليكى ولكن
اتركى نفسك لى ولاتخشئ شيئا حبيبتي.،
قلت انا لااخشئ شيئا سواك انتى يامن، قلبى لايتحمل تلك المشاعر الجامحه، يخرجنى من حديث نفسي وهو يرفع زقنى عاليا يقول انظرى الى عينائ حبيبتي واخبرينى الا تثقين بى؟
قلت له بثقه بل اثق بك اكثر من نفسي ولكن
قال لايوجد لكن، لقد اتخذت قرارى
اريدك من الان الى جانبى اتنفسك فى كل لحظه، القى الغطاء عنى وحملنى بين زراعيه
قلت يامن ماذا تفعل؟
لكنه لم يجيب فقط ابتسامته الساحره تغزو شفاه تذيد من وسامته ويزداد توترى..
ماهى الا خطوات ووجدت نفسي داخل غرفته، وضعنى على طرف فراشه، وذهب الى الجانب الاخر ليقول من الان هذا هو مكانك لن تتركى جانبى بعد الان…
قلت افهمنى يامن انا لااستطيع كيف اغفو جانبك مستحيل..
قال المستحيل ان اتركك بعد ان وجدتك،
لو نفكر انها تجربه تقومين بها حتى تكتشفى
كل شئ عنى،
قلت كيف يعني تجربه اساسا ان اعرف عنك كل شئ حتى من قبل ان اتزوج بك،
قال حسنا اذا لاعرف انا عنكى كل شئ،
وماهى الا لحظات ووضعت راسئ على الوساده لايفصل بيننا الا بعض انشات،
لقد نشا ضجيح داخلى، ابتلعت لعابى بصعوبة وسط نبضات قلبى المتسارعه نظراته تخترق كيانى، تشتت عقلى
قال لاتفكرى فى شئ حبيبتي لقد تعبتى اليوم كثيرا،اغمضئ عيناكى هيا….
لم اتحمل الامر اكتر التفت عنه انظر الى الجانب الاخر يجفو النوم عيناى، كيف اغفو
ان الامر سهل بالنسبة اليك ولكن انا…
يجذبنى اليه بخفه وهو يقول غير مسموح ان تهرب عيناكى من النظر الئ اريد ان اشاهد كل تفصيله معك تعاملى بشكل طبيعي،
لم املك الا ان اومات اليه براسئ،
اشار ان اغفو على زراعه بل الى صدره
لم يكن واضحا من البدايه كيف اغفو على صدره هل يمكننى ان اتجاوز هذا واقترب منه هكذا ، نعم فعلتها والان اعتلى صدره بجانب قلبه، سمعت نبضات قلبه التى تعلنا عن سعادتها،
قال وهو يضمنى اليه بزراعه يغوص بانفه يستنشق رائحة شعرى ليقول يمكننى ان ادفع حياتى ثمننا لهذه اللحظه، اللحظة التى تكونين بها قريبه من قلبى… by. hebataha
ارتجف جسدى وابتعد عنه انظر اليه والخوف يكمن داخلي لاتقول هذاابدا يامن
لايمكنك ان تتهاون فى الحفاظ على حياتك
انها ملك لى عدنى ان تحافظ على ممتلكاتى
ابتسم قائلا وهل لى ان احصل على شيئا من ممتلكاتى، نظرت اليه بعدم فهم،
قال اريد ان اتذوق هذه الشفاه اليست هى من ممتلكاتى، اتسعت عيناى وتجمدت احرفى وبدون اى تفكير لكمته على صدره بخفه من يدى، انت سئ للغايه تستغل الامور، اتحدث معك فى شيئا هام وانت تمزح هكذا
التفت عنه الى الجانب الاخر، وسمعته يقول ولكننى لاامزح حقا اتطوق لتقبيلك…
يامن ماذا حدث معك؟
قال لاتلمومينى فيمايحدث معى انتى سبب كل ذلك..
قلت انا؟
قال نعم انتى لقد احببتك وكأننى اريد ان اضعك داخلى، مايحدث معى انه مشاعر اجتاحت كيانى بكل قوتها وتعمدت ان تبعثر داخلى،. لااطيق لحظه تمر علئ وانا بدونك، تحملى مافعلتيه بقلبى ياصغيرتى…
اجد فى عيناه شئ غريب، شئ يجعلنى مخدرة تماما لم اجد كلمات اصدق من كلماته فى وصف مشاعره، بل مشاعرنا يقول مااعجز انا عن قوله، ولكننى اخشئ من جرائته هذه..
ماذا لو طالب بالمذيد تخرج شهقه من داخلى
انتفضت من جانبه مجرد ان تداهم الفكرة عقلى لااستطيع ان اتحملها،.
قال سحر ماذا حدث هل انتى تخفين شيئا؟
اومات براسئ اخشئ ان تغضبك كلماتى،.
قال لن يحدث شيئا يزعجك، فان كان الامر يثير قلقك لاداعى لوجودك هنا، يمكنك ان تعودى الى غرفتك….
قلت متلعثمه هناك افكار تخترق عقلى لايمكننى تحملها ايضا لايوجد من اخبره بمايقلقنى، انت هو كل عائلتى، كيف اشكو منك اليك، كيف اهرب منك اليك.؟
قال ماذالت ابيه يامن الرجل الذى تعاهد ان يحميكى طيله حياته، ان احزنتك اعاقبنى
بكل صرامه يمكنك شرح كل شئ لاداعى لان تخجلى يرفع ذقنى عاليا انظرى الئ واخبرينى بما يكمن داخلك…
قلت اخشئ ان تطالبنى باشياء لم اكون جاهزة من اجلها
قال لم افهم اى اشياء؟
قلت متلعثمه افرك باناملى ان يكون زواجنا حقيقيا اصبحت قراراتك مفاجئة، رجاء
لاتغضب فقط انا اشكو منك اليك…
ابتسم ووضع قبلته على وجنتى وهو يقول اطمئنى لن يحدث شيئا بدون رغبتك، اغمضت عيناى بعد ان وضعت راسئ على الوساده جانبه، لكننى اشعر به انه يطالعنى فى صمت،انفاسه تعلنا لى عن ذلك…
قررت ان افتح عيناى وانظر اليه وجدته يطالعنى بحب ظلتا عينانا عالقتان لبعض الوقت وسالته ماذالت لم تغفوحتى الان!
قال لااطيق لحظه بدونك تحملينى حبيبتي
قلت انا ايضا لم استطيع ان اغفو
قال هل تولمك قدمك؟
قلت انه الم طفيف بفضل الدواء هى افضل ولكننى اعتدت ان اغفو داخل غرفتى،
قال يمكننى مساعدتك ان رغبتى؟
نظرت اليه بعدم فهم…
جذبنى لاغفو على صدره ليقول هكذا افضل
فى البدايه كنت متوترة ولكن بعد ذلك اصبح الامر عاديا، انتظمت انفاسئ واغمضت عيناى، تلاشت مخاوفى، كنت استنشق رائحه انفاسه الدافئه الممزوج بعطره المميز التى ادمنت عليه، لااعلم كم استقرقت من الوقت حتى اغفو، شعرت بالامان وانا بين زراعيه.،
انه محق يجب ان نحطم تلك الحواجز التى تعيق حبنا، هو الذى امتلك قلبى. ❤
بقلم hebataha..
استيقظت لاجد نفسى بين زراعيه، يقبض على جسدى بتملك، وكأنه يخشئ ان اتركه، كنت اطالعه بحب، بدات لى ملامحه الرجوليه وهو امامى هكذا مغمض العينان ، انه وسيم حد اللعنه، حتى اننى مررت اناملى على لحيته الخفيفه وشاربه ورموش عيناه الكثيفه،لكن سريعا قلت ماذاتفعلى سحر؟
ماتفعليه خطاء،هذاما كنت اقنع به نفسى حتى ابتعدعنه، واعود الى رشدى…
قلت بصوت غير مسموع احبك بجنون يامن ،لايسعنى ان اتحمل كل هذا العشق، اردت ان اخرج من بين اسواره لكن هيهات
تمنيت ان يلتفت حتى يحررنى ولكن لم يحدث هل ايقظه؟
لكنه فاجئنى وهو يقول انا ايضااحبك سحر
هل قالها حقا ولكن هل سمع ماقلته اليه،
تسارعت انفاسئ وانا انظر اليه وهو يعلنا لى عن استيقاظه يفتح سودويتاه ليخترقنى
بنظراته الجريئه
قلت هل كنت تتحدث معي؟
قال بالطبع لانك لم تتركينى فى احلامى،
ابتلعت لعابى كى تستكين انفاسئ الهادرة
قلت حمد لله كان يحلم… اففففف قلتها داخل صمتى،. يمد يده يداعب وجنتاى التى توردت بسبب توترى، ليقول صباح الخير حبيبتي
قلت صباح الخير وتركت جانبه لاغادر غرفته
مهروله للخارج … ظل يقهقه على الحاله التى كنت بها وهو ماذالا ممدا على فراشه..
داخل غرفتى تتسارع نبضات قلبى، ماذالت استند بظهرى الى باب الغرفه
قلت ماذا لو كان متيقظا وانا امرر اناملى اتحسس ملامحه يالاغبائ 🤦🏼‍♀️
حسنا لقد خضنا التجربة ولايمكننى اعادتها
كاد ان يتوقف قلبى،. بدلت ثيابى وها انا الان امام مراتى الملا شعرى عاليا ولكننى شارده فى ملامحه التى تغزو عقلى، لاجد زراعين تقبض على خصرى تعيدنى من شرودى، انه يحتضننى من خلف يدفن راسه فى عنقئ يستنشق رائحتى وهو يقول احبك سحر، احبك الى درجه اننى لااطيق ان ابتعد عنك لحظه، ارتجفت اوصالى وتجمدت اطرافى ، ماذا تفعل بى يامن الايكفى ماامررت به ؟قلتها داخل صمتى وانا انظر اليه فى المراة يسحب انفاسها لتخترق رائحتى رائتيه، يقول اعشق رائحتك هذه، بل اعشق كل شيئا بكى، اغمضت عيناى احاول ان اجمع مشاعرى التى بعثرها، يلفتنى اليه ينظر الى عينائ و يقول لااجد كلمات تصف المشاعرى التى بداخلى سحر by. hebataha
اخفضت راسئ خوفا من هذه المشاعر التى اجتاحته، بداء لى مختلف تماما وكأنه مراهقا، برغم مخاوفى الا اننى اتشارك معه فى نفس المشاعر الجامحه،
يرفع ذقنى عاليا ينظر الى عينائ وهو يقول
انتى جميله جدا سحر يمرر انامله على شفائ
تجمدت الدماء فى اوردتى وجف لعابى
يضع قبله على وجنتى ، اغمضت عيناى وكاننى مخدرة تماما اقترب اكتر…. انفاسه تشق طريقها لتخدر اعصابى، تناول شفائ
بين خاصته… اتسعت عيناى وتثاقلت انفاسئ، كانت قبله عميقه ماذالا لعابه قابع على شفائ، لولا احمر الشفاه ترك اثاره على شفاه ماصدقت انه فعلها وظننت اننى اتخيل
ذلك، ابتعدت عنه وتلعثمت كلماتى وانا اقول له، لقد تاخرت عن جامعتى ساغادر الان،
وكاننى اهرب من امامه نزلت الدرج مهرولا خشيتى اللحاق بى،
ماهذا الذى يفعله لقد بدات سيئا يامن؟
غادرت الى الجامعه، وياليتنى مافعلت، كنت طيله الوقت شارده لم انتبه الى محاضراتى والى من حولى، عقلى علقا فى تلك القبله، لقد تذوق طعم شفتاى لم اتوقع ان يسلبنى قبلتى الاولى بهذا السهوله …
تسالنى صديقتي صبا ماذا يحدث معك؟
قلت لم يحدث شيئا لماذا تسالى؟
قالت لانك منذ ساعات وانتى شارده،حتى لم تنتبهى الى من هم حولك،يمكنك ان تخبرينى تعلمين جيدا اننى صندوق اسرارك،
قالت ساخبرك ولكن ليس هنا، لو نذهب الى مكان هادئ، لااجد اليوم نفسي هنا
قالت حسنا هيا بنا وغادرنا الجامعه معا،
اخبرت السائق اننى ساتجول سيرا يمكنه ان يغادر… اوما السائق وغادرا…
تشعر صبا بالقلق حيالى وتسالنى ماذا يحدث معك هل هناك مشكله؟
قلت انتظرى ساخبرك كل شئ، وذهبنا الى مكان بجانب الشاطئ وجلسنا معا على اريكه نطالع الشاطى، كنت شارده فى تلك الامواج وهى تتعانق وكأنهما عاشقان،
تنظر صبا الئ وتقول مالامر ياابنتى؟
التفت انظر اليها اقص اليها ماحدث بيننا،
حتى انتهت كلماتى بقول انه قبلنى…
تقول صبا انه عاشق مجنون لايتحمل الانتظار ولكنك اخبرتينى من قبل انه زواجكم شكليا حتى تنتهى دراستك،
قلت لااعلم صبا عندما احببته لم افكر ان الامر سيتطور بهذه السرعه…
قالت ولكن بعد ان اخترق كل الحواجز اظنه الان سيطلب شيئا اخر…
التفت اليها بانفاس لاهثه اسالها…
ماهو هذا الشئ؟
قالت ان يصبح زواجكم حقيقيا
قلت لا لن يطلب هذا لاتجعلينى افكر بالامر
قالت لما لا صديقتى اظنه الامر القادم اليكى
ليس هذا مايخيفنى سحر ولكن ان حدث حمل، وجود طفل يعيق طريقك هل تعى ذلك
قلت لاتفعلى وتفقدينى سلامى الداخلى،
قالت بالطبع فقدتى هذا السلام منذ ان اصابتك لعنة العشق ههههههه…
كونى على استعداد حبيبتي، ابيه يامن،رجل عسكرى يعلم مايريده جيدا،وسوف يصلا اليه ،استقمت من جانبها وذهبت وانا غاضبه
منها، لقد بعثرت كيانى بكلماتها، اشرت الى سيارة اجره وصعدت بها،.
by. hebataha.
اشترطت ريماس حتى توقع على عقد الزواج مع استيف ان يحطم يمان وينتهى امره، وان يترك باريس بشكل نهائيا بعد ان يفقد كل شئ يمتلكه،،
قالت سيد استيف كن مطمئننا يوم ان تنفذ رغبتى ساكون ملك اليك …
قال ماهى حكاية هذا الرجل هل هو حبيبك وتركك،لذلك تريدين ان اثار اليكى منه؟
تنفى براسها بتوتر و تقول عن اى حبيب تتحدث ، منذ اللحظة الاولى كنت صريحه معك واخبرتك اننى لم ارتبط بااحد او اننى لم تربطنى علاقه باى احد، ماالداعى ان اخفى شيئا ونحن فى البدايه، يمكنك ان تقبل شرطى او ترفضه، اليك مطلق الحريه سيد ستيف..بعد صمت ليس بكثير
قال حسنا ياحلوتى تاكدى ان الامر انتهى.
وسيحدث كل ماامرتى انتي به. تناول يدها يقبلها،مزامنتا باختراق بعض المشاعر كيانها،
تشعر بغرور لانها تريد ان تلقنا يمان درسا قاسيا مقابلا لمافعله معها…
لم تهتم بامر انه رجلا ثار من اجل كرامته،
وهذا النفور لم يكن الا رده فعل طبيعيه منه بعدما شهده منها، و لكنها محقه لانها لم يتذوق قلبها طعم العشق يوما،
ماكان يجمعها ب يمان هو الطموح وجنون الشهرة ليس الا،
تمر الايام وبداء استيف فى تنفيذ مطلبها، يريد ان ينال رضاها، استخدم نفوذه ليحطم الشركه التى نشائها بمالديه من اموال، كان حلمه ان يجد نفسه، اصبح الوضع سيئا للغايه خسائر فادحه تواجهها الشركه،
عندما علمت ريماس بالامر وانها اشبعت رغبتها فى الانتقام منه قررت ان تذهب وتلتقى به وبنظرة شامته تواجهه،
ماذالت كلمات صبا عابقه داخل عقلى، ولم اعلم لما قررت التجربه، كنت داخل غرفتى استقمت امام المراة وتناولت وساده صغيرة ووضعتها اسفل ثيابى، ابتسمت لوضعى، لقد برزت بطنى قليلا، هناك من كان يشهد على جنونى

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الم العشق)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى