روايات

رواية المظلومة الفصل الثالث والثلاثون 33 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة الفصل الثالث والثلاثون 33 بقلم جميلة القحطاني

رواية المظلومة البارت الثالث والثلاثون

رواية المظلومة الجزء الثالث والثلاثون

رواية المظلومة
رواية المظلومة

رواية المظلومة الحلقة الثالثة والثلاثون

معها ويطعمها وقبل شفتيها قبله طويلة .
قمر ؛ ليس هنا ماذا لو دخل أحد ما ؟
أسد ؛ لا يهمني انتي زوجتي ومن لم يعجبه الامر يخبط رأسه بالحيط هل انتهيتي لنذهب لإستكمال الحفل .
قمر ؛ نعم هيا فضمها بحنان وقبلها يكفي هيا لنظم لهم فاكملو الحفل وعندما انتهى .
أسد وهو مشغول مع زوجة احد شركائه ؛ قمر اسبقيني للسيارة .
قمر؛ حسناً وهي تشعر بالغيرة وذهبت وركبت السيارة وبعد فترة ركب أسد بجانبها وسحب يدها ووضعها على صدره .
أسد؛ لقد كنتِ رائعة اليوم انا فخور بكٍ فسحبها واجلسها في حضنه وضمها وهو يستنشق رائحتها احبكِ بجنون وقبل عنقها وعادو للقصر ونامو وفي صباح اليوم التالي استيقظ أسد واستحم وذهب للشركة مع ان اليوم عطله .
واما قمر فذهبت لغرفه شهد وطرقت الباب.
شهد؛ تفضل فدخلت ماذا تريدين مني؟
قمر وهي تجلس بجانبها؛ ماذا تحبين ان نفعل اليوم ؟
شهد؛ ان تغادري وتتركيني أرتاح منكي.
قمر ؛ ان رحلت هل ستكونين سعيدة أخبريني؟
شهد ؛ اكيد ساكون سعيدة للغاية .

 

 

قمر ؛ هل نذهب لمدينه الملاهي ام لحديقة الحيوانات؟
شهد؛ لا اريد اخرجي من هنا ساكون مرتاحة ان تركتيني فنهظت .
قمر ؛ سانتظركي في غرفتي ان غيرتي رايك واستلقت وهي تفكر كيف ستغير تفكير شهد وتشعر بان مهمتها صعبة فسمعت طرقاً على الباب ادخل فدخلت أخت أسد.
ناهد؛ حبيبتي كيف حالك لقد اتيت لقضاء عدة أيام معكم.
قمر احتضنتها؛ أهلاً بك الحمدلله انا بخير ماذا عنك .
ناهد؛ بخير يا حبيبتي هيا نجلس في الحديقة ونستمتع فذهبتا للحديقة وجلستا .
قمر ؛ كيف هي عمتي ريهام ؟
ناهد؛ بخير ماهو شهرك الان في الحمل ؟
قمر ؛ الشهر الرابع أخبريني هل تحبين احد ما او يحبكِ احدهم ؟
ناهد؛ ليس هذا وقته .
فاتت الخادمة ؛ سيدتي هناك شاب يسأل عنك.

 

 

قمر ؛ حسناً اخبريه ان ياتي هنا من هو ؟
الخادمة ؛ لا أعرف ساخبره ان ياتي فذهبت وبعد فترة دخل وسلم .
قمر؛ هذا انت اهلاً بك تفضل اجلس احضري عصير وقهوة لا تتاخري.
فجلس وكانت ناهد مبهورة به فقد اعجبت به.
عادل؛ كيف حالك سيدة قمر.
قمر ؛ انا بخير ماذا عنك أسفه لاني لم اعزيك طول تلك الفترة.
عادل؛ بخير الحمدلله على كل شيء لا عليك لقد وقفا اشقائكِ معي اشكرهم جزيل الشكر فهم نعم الأصدقاء .
فوضعت الخادمة المشروبات والحلويات وعادت .
ناهد؛ سأذهب لاكمال مذاكرتي فغداً اخر يوم في الامتحان وبعدها اسافر فدخلت وقلبها يدق بشدة.

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية المظلومة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى