روايات

رواية الفتاة والذئب الفصل السابع 7 بقلم ᏚᎿᎬᎬᏉᎯᏁᎯ ᏚᎿᎬᎬᏉᎯᏁᎯ

رواية الفتاة والذئب الفصل السابع 7 بقلم ᏚᎿᎬᎬᏉᎯᏁᎯ ᏚᎿᎬᎬᏉᎯᏁᎯ

رواية الفتاة والذئب البارت السابع

رواية الفتاة والذئب الجزء السابع

رواية الفتاة والذئب
رواية الفتاة والذئب

رواية الفتاة والذئب الحلقة السابعة

التفتت لترى وكانت الصدمة
ساندي وهي تتراجع للوراء : ر راير !! الم تكن قبل قليل مستلق على الارض غارقا في الدماء !!!!
راير سحب ساندي عنده بقوة : شششش اصمتي ليس وقت هده الاسئلة الغبية … ف انا لست لقمة سائغة ليقتلني دلك الغبي ههه ، و لان تعالي معي
ساندي : الى اين هل تريد قتلي انت ايضا
التفت راير يوجا لساندي و صمت قليلا ثم امسك يدها : قلت تعالي بدون اسئلة
تبعته ساندي الى ان دخلا الى كوخ صغير
ساندي : فقط قلي ما بك و ماذا يدور في رأسك
بدأ راير يقترب منها بينما هي ترجع للوراء الى ان اصطدمت بالحائط و حاصرها راير ماسكا خصرها ، بينما ساندي في قمة توترها و احمرت خجلا
راير : اتعلمين …
ساندي بتوتر : م ماذا ؟ م مابك هيا ابتعد
همس راير في اذنها : محضوظ لانني قابلتك ههه
ساندي بتوتر ايضا : ل ل لماذا
راير : هممم تعلمت الكثير من الاشياء كنت اجهلها …. اظن انني سأتراجع عن فكرة القضاء عليك ههه اصلا اظن انني لم اكن اقدر على فعلها
ساندي تحاول عدما التوتر : هذا اكيد لانك لن تقدر علي
راير و هو يقترب منها اكثر : هههه لا ، ليس هذا هو السبب
ساندي ابعدته : لا يهمني السبب لكن انا لم اتراجع عن قراري و سأقضي عليك
راير ب ابتسامة جانبية : هههه واثقة
ساندي بتوتر توجهت للجهة الاخرى من الكوخ : ولان ماذا سنفعل بشأن مديري ، انصدمت مما رأيته لم اكن اتوقع ان يكون هو من يذبر كل هذا
راير : انتي محققة دكية لكن غبية بنفس الوقت
ساندي بعصبية : تتكلم كأنك اذكى مني
راير : ههه لكنك تثقين فمن حولك بسرعة و هذا اكبر خطأ قد تقعين فيه ، المهم هذا لا يهمني ، اتعلمين لما احضرتك الى هنا
ساندي : لماذا ؟
راير : انا و انتي سنقضي عليه
نضرت له ساندي بصمت ثم قالت : ههه نعم ، لكن عندما انتهي منه سأقتلك ايضا
صافحا بعضهما ثما حملا اسلحتهما و خرجا من الكوخ…..
راير وهو يمسك بكتف ساندي : اسمعي حاولي ان تبتعدي عن الخطر هل فهمتي ؟
ساندي : هاه لماذا اتحسبني ضعيفة !
راير : لا لكن لا اظن انني سأستحمل….
بدأت ساندي تنضر له باستغراب : همممم لا افهمك ، المهم هيا بنا …..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية الفتاة والذئب)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى