رواية كبرياء أعمى الفصل السابع 7 بقلم الشيماء محمد
رواية كبرياء أعمى الجزء السابع
رواية كبرياء أعمى البارت السابع
رواية كبرياء أعمى الحلقة السابعة
رهيب قربت ليلي من ادهم واول ما لمسته بعد عنها.
ادهم ما تلمسينيش مش فاكر ان اتفاقنا فيه لمس
ليلي ادهم ارجوك ما تعملش فيا كده
ادهم انا ما عملتش فيكي اي حاجه كل اللي عايزه منك تقنعي الناس بجوازنا لكن واحنا لوحدنا خليكي بعيد وزي ما قلت ده لحد ما امي تعمل العمليه
ليلي وبعد كده
ادهم تكون مهمتك خلصت
سابها ومشي وراح لمكانه المفضل عاشوا كام يوم في صمت وادهم مش بيتكلم الا علشان يرد علي سؤال سألته.
ليلي بتفكر هتستحمل قسوته دي لحد امتي وهتقدر تخليه يحبها ولا هيا مكتوب عليها الفشل من البدايه
وادهم بيفكر هيقدر يقاومها لحد امتي بس لو يبطل يحبها!
جيه معاد رجعوهم لمصر ادهم متوتر جدا لانه اول مره هيواجه اصحابه واهله من بعد الحاډثه كان متوتر لدرجه سمح لليلي تمسك ايده وهما نازلين من العربيه لانه كان عنده يتنازل ويمسك ايديها ارحم مليون مره ليقع قدام الناس.
ضغط ادهم جامد علي ايد ليلي كان نفسها تضمه وتطمنه زي زمان بس هو مش هيتقبل منها ده
لقوا ناس كتير في استقباله. امه اول واحده استقبلته وبعد كده جه حمدي يرحب بيه ومسك ايده
حمدي اهلا بيك في بيتك…
سلم كمان علي ليلي
اصحاب ادهم كلهم كانوا موجودين. كان بيسلم علي الكل بجمود وبيرحب بيهم بهدوء شديد لحد ما جت واحده تسلم عليه واول ما ادهم سمع صوتها اتوتر
ادهم سهيله ازيك متوقعتكيش هنا.
سهيله ازاي تكون جاي ومكنش في استقبالك
سلمت علي ادهم كأن هو ملك ليها وبعد كده سلمت علي ليلي ببرود
ليلي عرفت انها كانت خطيبه ادهم وسابته بعد الحاډثه والكل لامها علي ده فكرت ليلي علشان كده ادهم كان مجروح علشان كده حاول يحب ليلي ومقدرش هو ده سبب تعاسه ادهم ده كان تفكير ليلي…
دخلت ليلي اوضتها وكانت افخم اوضه شافتها في حياتها اوضه كانت جاهزه لاستقبال عروسين. طبعا كان فيها حمام خاص لما دخلته لقت فيه باب تاني فتحته لقته بيطل علي اوضه تانيه صغيره شويه عرفت انها لادهم لانه طلب من امه انهم يكونو في اوضتين منفصلتين بحجه انه مش بينام كتير وبيقلق اكتر فعلشان ما يضايقش مراته طول الليل لانه بتعدي عليه ليالي كتير مش بينام فيها. فساعتها يسهر لوحده فيها.
دخلت الحمام واستمتعت جدا بحمامها وهيا خارجه لفت نفسها بفوطه محستش ليلي بالباب بيتفتح ولا بدخول ادهم وهو لابس برنس الحمام واتفاجئت بيه ومعرفتش تعمل ايه تخرج بهدوء ولا تتكلم ادهم حس انه مش لوحده
ادهم مين هنا
خاڤت ومردتش عليه
ادهم مين هنا انا عارف ان في حد هنا
ولسه بيقرب فكان هيقع فجريت عليه سندته قبل ما يوقع
مسكها من كتافها
ادهم بصوت واطي ليلي.
حاول ادهم يبعدها بس مش عارف وفضل ما سكها من اكتافها وبيضغط عليها بايده جامد
ليلي انا اسفه حاولت اقفل الباب بس معرفتش
ادهم جامد مكانه ولا قادر يبعد ولا قادر يسيبها واخيرا العاطفه تغلبت علي الكبرياء واتكلم بصوت واطي حنون هيا مفتقداه
ادهم اصحابي قالولي انك جميله جدا قالولي بالحرف اني قطفت اجمل ورده في البستان واتزينت بيها
ليلي كانت بتترعش بين ايديه ومقدرتش تنطق او ترد عليه.
ادهم تسمحيلي احكم بنفسيمش عارف اكمل الصوره اللي راسمها ليكي مش عارف اتخيل مراتي اللي الكل بيحسدني عليها
بشره زي الاطفال .
ادهم في اللحظه دي فقد كل سيطرته اللي بيحاول يعملها من ساعه ما تجوزها.
بعد ما ادهم طفي ناره رجعله صوت عقله تاني علشان يخليه يندم علي استسلامه لعواطفه بالشكل ده فبعدها عنه وقالها بصوت مخڼوق انا اسف اغفريلي تصرفي ده ماكنش المفروض ده يحصل…
ادهم قتل اي امل جواها انه يحبها فسكتت
ادهم انا معنديش اعذار اقدمها فسامحيني انا اسف يا ليلي
اتفاقنا مكنش فيه ده
ليلي ادهم انا مراتك واللي حصل ده طبيعي فارجوك ما تعتذرش
ادهم ببرود كان عندي هدف من جوازي بس مش هو ده
ليلي انت ليه قاسې كده حرام عليك
ادهم اعتبريها قسوه اعتبريها صفقه اعتبريها اي شيئ لكن انا من الاول واضح معاكي انا اتجوزتك علشان استخبي فيكي من ناس تانيين عايزك تحميني من تطفلات البنات محدش هيقرب مني طول ما انا
متجوز اتجوزتك علشان تكوني عنيا لاني من يوم ما عرفتك ديما صريحه وبتوصفيلي كل حاجه قدامك فعايزك تكوني عنيا توصفيلي كل اللي بيحصل حواليا اتجوزتك علشان امي تتطمن اني مش لوحدي فتسافر تعمل عملياتها دي اسبابي لكن انتي اسبابك ايههاه اتجوزتيني ليه
ليلي كل واحد زي ما انت قلت عنده اسباب خاصه انت قلت اسبابك لكن انا افضل احتفظ باسبابي لنفسي
هنا هو سابها وخرج وهيا فضلت في وحدتها تفكر هتستحمل لحد امتي اي امل كان موجود انه يحبها اتبخر طيب تسيبه وتمشي بس كريمه طيبه جدا معاها وحاطه امل كبير عليها علشان تسعد ابنها هيا ملهاش حد تروحله..
وصلت اخيرا لقرار ريحها هيا هتفضل جنبه بس مش هتفضل القطه
الوديعه اللي بتطيعه وتستجيب لاوامره ومش هتستسلم لقسوته تاني وهتكون ليها حياتها الخاصه.
ليلي قررت انها متبقاش زي القطه اللي ماشيه وري صاحبها وقررت انها هتكون قاسيه زيه
جه وقت العشا ونزلت ليلي لقت حمدي لوحده واول ما شافها
حمدي جميله الجميلات انا مبسوط انك نزلتي بدري علشان.
اتعرف عليكي اكتر
ابتسمت ليلي لان حمدي كان من الشخصيات العفويه وجذاب ومن المستحيل حد يقاوم خفه دمه
حمدي عندك مانع نشرب عصير قبل العشا عقبال ما الباقي ينزل
ليلي اوك ماشي شكرا
فضلت ليلي تشرب العصير وبتدعي في سرها انهم ينزلو ومش يتاخرو علشان ما تفضلش لوحدها كتير
حمدي اكيد سهيله هتعمل المستحيل علشان تتحدي الاشاعات اللي بتهدد مركزها كاجمل واحده هنا
ليلي بهدوء انت قصدك تهدد مركزها قدام ادهم بالذات
حمدي ما تقلقيش مافيش حاجه بينهم حتي لو كان فيه في يوم من الايام فانتهي من زمان الكل استغرب من اصرارها انها تكون موجوده في استقباله علي الرغم من انها عرفت انه اتجوز
ليلي قصدك انها ممكن تحاول تصالحه تاني
حمدي محدش يقدر يتكهن سهيله بتفكر في ايه من سنين وهيا مختفيه وعلي الرغم من انها شريكه لينا في شركاتنا وانها كانت مهتمه جدا بالشغل لما ادهم كان موجود الي انها اختفت بعد الحاډثه ومره واحده ظهرت واټصدمت جدا لما عرفت بخبر جوازه ورغم انها عمرها ما تقدرتعيش مع واحد اعمي لانها ديما تحب ان اللي حواليها يتغزلو في جمالها بس فكره ان واحده خطفت منها ادهم جننتها خلي بالك منها هيا ممكن تكون شريره جدا وممكن تدفعك تمن خيبه املها.
اسودت الدنيا في عين ليلي اكتر لان سبب جديد اضاف لقايمه الاسباب اللي خلت ادهم يتجوزها سبب فضل يحتفظ بيه لنفسه وهو انه عايز ينتقم من حبيبته اللي هجرته لما بقي اعمي
قامت وقفت حست ان الدنيا كلها بتلف بيها وفعلا كانت هتقع لولا حمدي مسكها وفي اللحظه دي بالذات دخل ادهم وسهيله ماسكه ايده علشان تعرفه الطريق
سهيله الظاهر يا ادهم ان حمدي بدأ يمارس سحره اه لو تشوفهم يا ادهم دلوقتي وهما اد ايه منسجمين.
حست ليلي بادهم وهو بيحاول يداري غضبه ولسه هيتكلم دخلت كريمه حست الام بجو غريب في الاوضه بس ادهم اول واحد.
اتكلم يالا بينا نتعشي لاني واقع من الجوع طالما جيتي يا امي فجأه سهيله سألته ادهم انت عرفت منين ان امك دخلت
ادهم برفان امي مميز جدا وحتي طريقه مشيها مميزه متنسيش ان حاسه السمع عند الاعمي بتكون عاليه
اتعشوا وفضلت سهيله طول الوقت مستحوذه علي اهتمام ادهم
عرفت ليلي ان غريمتها مش سهله وممكن في اي وقت تاخد ادهم منها وبسهوله كمان
سهيله ادهم بما انك اخدت اجازه طويله كفايه بقي وارجع بقي..
اشتغل معانا تاني ذكائك هنستفاد منه كتير وانا هكون عنيك ادهم اتوتر جدا واضايق من كلامها
سهيله انت كان ليك دور كبير في الشركه وغيابك اثر كتير علي مستوي الشركه وحمدي مش قادر يملي الفراغ بتاعك حمدي اتضايق جدا منها وليلي كمان حست بالشفقه عليه فبالرغم من هزاره المستمر الي ان جواه حزين لانه مهما يعمل بيقارنوه بادهم وهو مهما يعمل مش عارف يكون زيه.
ادهم انا متشكر جدا لثقتك دي يا سهيله بس ارجوكي متدخليش في اللي ميخصكيش وبعدين انا وحمدي كنا ديما علي اتصال وانا غايب اما بالنسبه لعرض انك هتساعديني وهتكوني عنيا فشكرا علي عرضك لان عندي مراتي وهيا هتساعدني كلامه ۏجع سهيله بس هيا لازم يكون ليها الكلمه الاخيره.
فقامت من مكانها وراحتله
سهيله عندك حق وانا اسفه لتدخلي سامحني يا صاحبي
ادهم ما تطلبيش السماح يا سهيله الجميله انت عارفه كويس ان.
احنا ما بيناش الاسف ولا ايه
سهيله كانت عايشه معاهم في الفيلا من ساعه ما ابوها اټوفي لانه كان شريك معاهم وبعد ۏفاة ابوها عاشت معاهم واشتغلت مكان ابوها فطبيعي انها تكون موجوده
كريمه ليلي لو حابه تغيري حاجه في البيت براحتك ده بيتك وانتي عروسه البيت ده
ليلي لا يا ماما كل حاجه هنا جميله وعجباني انا بحب القديم والاثريات.
ضحكت سهيله اثري وقديملازم
التجديد والتغير انا عن نفسي بحب التجديد مثلا شوفي فستاني وفستانك فستاني فريد من نوعه لكن فستانك قديم واثري زي ما بتقولي الكل سكت وحست سهيله انها تمادت في غلطتها واتحرجت ليلي جدا لكن حمدي لحقها.
حمدي سهيله حبيبه قلبي في بنات كتير جدا زيك بيلبسوا من اشهر مصممي الازياء بس كلكم شبه بعض نفس الميك اب نفس الشكل نسخ من بعض لكن ليلي بفستانها البسيط عامله زي الشمس نورها بيشع من غير ميك اب من غير تجميل هيا جميله بطبيعتها.
كريمه حست ان الجو هيتوتر لانها حست ان ادهم اتضايق من غزل حمدي الصريح لليلي
كريمه كفايه كده سهر ادهم خد عروستك واطلعوا البنت جايه من سفر
ادهم يالا يا ليلي تعالي
حمدي قرب من ادهم علشان يساعده
حمدي اساعدك يا
موقع أيام نيوز
الرواية كاملة
رواية كبرياء أعمى
موقع أيام نيوز
ادهم
ادهم لا شكرا ليلي هتساعدني تصبحوا علي خير كلكم.
مسكت ليلي ايد ادهم وطلعوا اوضتهم
ادهم اول ما دخل اوضته كان مجهد جدا مجهد من كتر التمثيل مجهد من الكدب والخيانه اللي حواليه مجهد من حبه لليلي مجهد من ذكريات اجمل لحظات عاشها معاها الذكري لوحدها بتتجننه لدرجه كل شويه يفكر انه يضحك علي نفسه ويروحلها ومش مهم اي حاجه تانيه بس للاسف كبرياؤه بيمنعه.
ليلي في اوضتها حست انها زياده في البيت ده مش لايقه عليه وكلها شويه وقت وهو وسهيله يتصالحو وهيا هتترمي بره وترجع تاني لجوز امها وترجع للذل والاهانه من تاني رجعت بذاكرتها لاجمل يوم في عمرها يوم ما طلب ادهم ايديها روحت ليلي اليوم ده اسعد.
ليلي اخيرا ياامي اخيرا
الام ايه يا بنتي كسبتي اليانصيب ولا ايه ولا ابواب السما اتفتحلك
ليلي ايوه ابواب السما اتفتحتلي فاكره الشاب الغني اللي حكتلك عنه
الام الاعمي ده يا بنتي
ليلي ايوه الاعمي اد ايه هو حنين وجميل من جواه ما تعرفيش انا بحبه اد ايه والنهارده طلب يتجوزني
الام يا لهوي يا ليلي تتجوزي اعمي دي اخرتهاده اللي مفرحكانتي اټجننتي ولا ايه
ليلي انا مش بس هتجوزه انا لو ينفع اديله عنيا يشوف بيها بس هو يشاور
الام انتي جري لعقلك ايه يا ليليده اعمي.
ليلي وفيها ايه اعمي بس عنده احاسيس ومشاعر اكتر من اي حد متعرفيش اد ايه بحس بالامان .
هنا دخل عليهم جوز امها عباس
عباس ياما شاء الله مين ده يا بت اللي انتي بتكوني معا
وقفنا لما عباس سمع ليلي بتتكلم مع امها
عباس ياما شاء الله مين ده يا بت اللي انتي بتكوني معاه هاه هو علي اخر الزمن هتجيبلنا العاړ ولا ايه
ولسه هيقرب منها ويمسكها زقت ايده بعيد
ليلي وانت مالك انت وبعدين العاړ جالنا من يوم ما دخلت بيتنا
ضربها بالقلم اخرسي الظاهر انك محتاجه تتربي من اول وجديد.
فضل يضرب فيها هيا وامها لما حاولت تحوش من عليها وحپسها في البيت وعلشان كده ما عرفتش تروح لادهم او حتي تتصل بيه
طبعا ما شافتش المحامي لما جه واتفق مع عباس ولا عرفت اي حاجه عن حوار الفلوس ده. لان كل الكلام كان مع عباس حتي امها ماعرفتش حاجه عن الموضوع ده
استغربت ليلي جدا لما جوز امها جه وفتحلها وسابها تروح لادهم
لان المحامي طلب منه موضوع الفلوس يفضل سر بينهم وده شيء عجب عباس جدا.
هنا فاقت ليلي من ذكرياتها علي صوت خبط علي باب اوضتها من ناحيه ادهم و مسحت دموعها اللي اتفاجئت بيها نازله علي خدها
ليلي ادخل
دخل ادهم وسألها بتوتر
ادهم انا اسف بس مش عارف انام فقلت ممكن نتكلم مع بعض شويه ممكن ولا هتنامي
ليلي ممكن طبعا انا كمان مش عارفه انام
ادهم دخل وقعد علي الشباك الشباك كان ليه حرف يتقعد عليه
قعد وفضل يسمع ليلي وهيا بتتكلم عن اي شيئ وكل شي لحد ما اختفي جو التوتر فسكتت.
استغرب ادهم ان ليلي ديما عندها القدره انها تريحه
ادهم تعرفي انك انسانه مريحه جدا يا ليلي وده اكتر شيئ شدني ليك من الاساس
ليلي انت حاول تهدي علشان عقلك يهدي وكمان جسمك هيستريح
ادهم كل اللي حواليا عايزيني اهدي وخلاص محدش حاسس باللي انا فيه. انا وصلت لمرحله ان اقرب الناس ليا بجرحها
ضغط علي ايديه جامد.
ادهم محدش حاسس بيا نهائي محدش متخيل العڈاب اللي انا عايش فيه انا بسمع اصوات وكلمات وبسأل نفسي طول الوقت يا تري هما قصدهم ايه وبيبصولي ازاي
3 سنين وانا بټعذب من الكدب لدرجه خلتني مش بثق في اي حد
حتي انتي كنت بثق فيكي لدرجه ما تتخيليهاش بس يا خساره
ليلي وايه اللي غيرك ليه بطلت تثق فيا
ادهم لانها كانت ثقه مش في محلها لاني استعجلت ووثقت فيكي بسرعه.
ليلي افتكرت انه ندمان علشان سهيله واستعجل وارتبط فيها فسكتت ومرديتش عليه.
ادهم عارفه لما باكل بفكر ياتري طريقه اكلي كويسه ولا في اكل وقع علياكل
شيء بعمله بكون خاېف منه حتي امي وكلامها اللي بتقوله بفكر ليه معني تاني ولا لأ بس بستحملها لاني عارف انها عمرها ما هتخوني بارادتها لكن انتي يا ليلي مسكها من كتفها جامد كنت فاكر انك طيبه وحنونه واتصورت انك مبتفكريش بانانيه بس خيبتي املي فيكي ومش عارف ليه خيبه املي فيكي ۏجعاني اكتر من اي شيئ اكتر من عماياي نفسه انتي مين
انت ملاك ولا شيطان في لبس ملاك
خاڤت ليلي من موجه الڠضب دي لدرجه انها ملاحظتش انه سألها سؤال وحست بالعطف عليه بس فاقت علي صوته بيسألها
ادهم ساكته طبعا ما انتي لازم تسكتي هتقولي ايه يعني
شالها ادهم واخدها علي السرير حاولت تعترض بس صوتها رفض يطلع . اخيرا استسلم ونام جنبها.
ليلي مش عارفه تفكر ومش عارفه تحس بايه الم ولا فرح حب ولا خجل هو بيحبها ولا بيكرهها هو عايزها زوجه ولا ب يتسلي بيها
***********
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية كبرياء أعمى)