روايات

رواية عشقت هدفي الفصل الرابع 4 بقلم عائشة نصر

رواية عشقت هدفي الفصل الرابع 4 بقلم عائشة نصر

رواية عشقت هدفي الجزء الرابع

رواية عشقت هدفي البارت الرابع

رواية عشقت هدفي
رواية عشقت هدفي

رواية عشقت هدفي الحلقة الرابعة

التليفون بتاع ابن عمها اللي بتحبه وحطت ايديها على بوقها من علو صوت شهقتها وقالت بصدمة
مريم : معاذ(الظابط اللي قبض على نصار)؟؟
مريم فضلت مصدومة شوية وبعدين فهمت هو عمل كدا لي وطلبت منه انهم يتقابلوا وراحوا اتقابلوا
معاذ : اهلا يا حضرة الظابط
مريم برقة : اسمي مريم بلا القاب بقى يا معاذ
معار : اه احم تشربي اي
مريم : فراولة
معاذ : تمام
مريم : قولي يا معاذ هو انت صرفت النظر من الموضوع بتاعنا
معاذ بصلها بصدمة : لا لا انا مصرفتش نظر بس محبتش اضغط عليكي بعد ما رفضتيني
مريم : اصل وقتها كنت غبية اني ارفض القمر

 

 

معاذ اكتفى بأنه ضحك وبعدين قال : انتي بتعملي كدا عشان اخرج ابن عمك صح طيب يا مريم طيب عموما مش هطلعه
مريم : هو انت هددته بيا بجد
معاذ : اه هدتته وكمان لفقتله تهمة المخدرات وهع**دم***ه
مريم : دا بعينك والله لمو**تك
مريم مشت بسرعة راحت على القسم وطلعت فونها وشغلت التسجيل بصوت عالي جدا واللواء بقى يسمع ومصدوم جدا
وتم القبض على معاذ ونصار خارج ومروح مع مريم
نصار وقف وبص ل مريم جوا عينيها في النيني وبدأ يكلمها
نصار بقهرة : انتي كنتي بترقبيني بتشكي فيا اني بتاجر في املخد**را**ات
مريم : والله رفضت بس هددوني ب أهلي
نصار بصريخ من شدة الوجع : مناا اهلللكك دووولل بتراقبيني د دا انا ب بحبك كنت بحبك اوي حرام عليكي يا مريمحراام
مريم وهي بتقرب عليه : يا نصار اهدى ارجوك
نصار : اوعييي ابعدي عنيييي اوعي ابعدي عني انا همشي همشي واسيبلك الدنيا انتي مناف*قة وكدا**بة
مريم بدموع : يا نصار لا والله
نصار سابها ومشي بسرعة وروح بيته وهي كمان روحت وقالت تكلمه لما يهدى
تاني يوم مريم صحت ونزلت ل عمها عشان تكلم نصار
اول ما عمها فتحلها قالها
عمها : نصار سافر تركيا يا بنتي
مريم بصدمة : اي ط طب وجاي امتى

 

 

عمها بحزن : معرفش هو قال مسافر شوية كتير
بعد سنتين
الجرس بتاع بيت مريم بيرن
مريم : جاااااايييةة
ولسا هتتكلم لسانها اتشل
نصار : ازيك اندهيلي عمي
مريم : اه ات اتفضل
وندهت باباها ولسا هتدخل اوضتها نصار قالها تقعد معاهم
نصار : يا عمي في واحد صاحبي انتيم عمري معجب ب مريم وحابب يدخل البيت من بابه
باباها : اه طبعا يا ابني بتفضل ولو ارتاحوا يبقى على بركة الله
نصار : ماشي يعمي هو قاعد معاكو اهو
مريم قامت وقفت وبصت ل نصار ونفسها تجري على حضنه

 

 

نصار : ها العروسة موافقة؟
باباها : احنا لسا هناخد رايها
بعد سنة
في قاعة كبيرة مليانة بهجة وسعادة نصار قاعد على ركبته قدام مريم اللي فرحانة جدا انها اتجوزت حبيب عمرها..
تمت

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت هدفي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى