روايات

رواية اسيرة المختل الفصل الأول 1 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية اسيرة المختل الفصل الأول 1 بقلم الكاتبة المجهولة

رواية اسيرة المختل الجزء الأول

رواية اسيرة المختل البارت الأول

رواية اسيرة المختل
رواية اسيرة المختل

رواية اسيرة المختل الحلقة الأولى

شوق : يعنى انت جايب اختك لكبار*ية و عايزنى اشتغل فيه

زياد ببرود : ايوة اومال هتصرفى على نفسك و عليا منين

شوق : حرام عليك يا زياد ده مينفعش

زياد : لاء ينفع يا روح امك لما صاحب البيت يطردنا منه و امك و اختك و انا و انتى نقعد فى الشارع ده هيعجبك

شوق : انت بتقول ايه انت مش قولتلى بتدفع الايجار كل شهر و كنت كل شوية تقولى هاتى فلوس للايجار

زياد : اهو اللى حصل شغلت الفلوس و خسرت و يومين و الراجل هيجى يطردنا انجزى بقى علشان لو اتاخرنا صاحب المكان هيطردنا و انا ما صدقت لقيت مكان زى ده يشغلك

شوق: تشغل اختك فى كبار*ية يا حيو*أن

زياد صف*عها قلم : انجزى بقى يا بنت الكل*ب

شوق دخلت و قلبها مقبوض و خايفة

زياد فى ضهرها : متخافيش أنا عينى عليكى فى الصالة مش هسيبك

شوق فى سرها : لا راجل اوى كده

جت امرأة تدعى سيدة : هى دى البت

زياد : أيوة يا سيدة جهزيها بقى

سيدة : اشتغلتى فى كبا*رية قبل كده يا بت

شوق : بصت لزياد بذهول

زياد : لا يا سيدة اول مرة تشتغل روحى بقى عرفيها

سيدة و هى بتتفحص ج*سدها و شعرت شوق بالضيق من تلك النظرة : يلا يا حلوة قدامى

شوق مش عارفة ايه منتظره

كانت هناك سيدة تدعى ( ميرفت ) تجلس فى الصالة و كان باين عليها أنها غنية جدا من لبسها و طريقتها

أشارت باصبعها على شوق لسيدة أن تحضرها على الترابيزة

شوق استغربت و لكن بخوف ذهبت فهى خايفة أن اعترضت ماذا سيحدث لها

ميرفت : دى اول مرة ليكى هنا

شوق هزت راسها أنه أيوة

همست ميرفت لسيدة

سيدة : أيوة يا هانم ب*نت بنو*ت كمان

اتسعت عين شوق و هى كان نفسها تهرب من المكان ده

ميرفت لما سمعت ان شوق عذرا*ء اديت فلوس كتير لسيدة و هى تهمس ببعض الكلمات

زياد : انتى واخدة البت على فين

سيدة : اتفتحتلها طاقة القدر يا عنيا

زياد : ما تتكلمى عدل يا ولية زى ما بكلمك

سيدة : ميرفت هانم اخترتها

زياد : ازاى

سيدة : و انت مالك يا روح امك انت ليك اكل و لا بحلقة هتاخد فلوسها و هى هتعيش عيشة مكنتش تحلم بيها

اخدوا شوق لتركب السيارة المتجه للقصر

شوق و هى بتحاول تفلت : ابعدوا عنى زياااااااااد الحقنى وصلوا لقصر فخم جدا

ميرفت أشارت للحرس : طلعوها الجناح الخصوصى و جهزوها

شوق و هى فى اوضة و خايفة من اللى جاى و بتدعى ربنا يحميها

احد الخدمات تهمس مع زميلتها فى الخارج بصوت سمعته شوق و هما خايفين

الخادمة : حرام و الله اللى هيحصل فيها دى شكلها عيلة صغيرة

زميلتها : اخر واحدة جابوها الجناح خرجت مي*تة

شوق اتر*عبت أكثر

لحد ما اتفتح الباب و دخل صقر و هو عليه علامات الغضب و معاه كر*باج وووووو

شوق : انت مجن*ون ابعد عننننننننى

فجأة صقر اقترب ليفعل بشو*ق اغرب شئ فى تلك اللحظة

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اسيرة المختل)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى