روايات

رواية اسيرة الذكريات الفصل السابع 7 بقلم نور أفدار

رواية اسيرة الذكريات الفصل السابع 7 بقلم نور أفدار

رواية اسيرة الذكريات الجزء السابع

رواية اسيرة الذكريات البارت السابع

رواية اسيرة الذكريات
رواية اسيرة الذكريات

رواية اسيرة الذكريات الحلقة السابعة

🍁🍁الفصل السابع🍁🍁
بيصرخ كريم بصوت عالي جداً هز أركان مكتب العميد نتيجة للصدمة يلي صابته من يلي شافه
العميد بخوف :خير خير كريم بيك
بفرجي كريم محتوى الإشعار للعميد ويلي بكون عبارة عن صورة لوتين مغمى عليها ومربوطة وعيونها معصوبة وتحت الصورة في ملاحظة بتقول 🙁 إذا بدك الآنسة الصغيرة تبقى بخير لا تفكر تعمل أي حركة غدر واستنى مني خبر )
أصيب العميد بالجمود أثر الصدمة
بيتصل كريم بفرقتوا ليتبعو مكان الرقم بس للاسف بدون فائدة لأنه بيطلع خارج نطاق الخدمة
بعد حوالي ربع ساعة بيتصل رقم غريب لكريم
بيفتح كريم الخط وبضل ساكت ليحكي الطرف الثاني
-ألو سيادة العميد ياترى لسا متذكرني ولا نسيتني
كريم بغضب بعد ما عرف صاحب الصوت :نعم شو المطلوب
– حبيت ذكرك إن المهلة خلصت فلا تلومنا على يلي عملناه ولسا هنعمله
كريم بغيظ كتمه ببراعة :يلي ببالك ما هيصير نهائياً
-لا تقاوم كريم مو من مصلحتك خلينا بكرة نتقابل ونتفق
كريم لنفسه :هقابلة وشوف آخرتها هيك بأمن من ناحيته وبتأكد من شكوكي
كريم :تمام بكرة الساعة أربعة العصر ب…..
بيطلع كريم من الجامعة وبيركب سيارته وبروح لمكتبه بعد مرور وقت بيصول وبأغلق على نفسه ليفكر بهدوء
بمر أكثر من أربع ساعات وهو بالمكتب على نفس الوضعية شارد بيصحى من شروده على اتصال من أحد الضباط بفرقته الخاصة

الضابط:احترامي سيادة العميد
كريم بجدية :أهلاً حضرة الضابط في أي مستجدات
الضابط :نعم سيدي قدرنا نوصل للبنت يلي إجت عند الآنسة وتين
كريم: ممتاز وصلتوا لأي اعتراف منها اخذتوا أقوالها
الضابط: نعم سيدي بعض الضغط عليها اعترفت بإن يلي طلب منها هالشي شب
كريم بجدية :مين الشب
الضابط بتردد: حاولنا نعرف بشتى الطرق بس للأسف ما حكت اسمه كل يلي حكيته انه مهددها بقتل عيلتها لو خبرت عنه وهي كتير خايفة
كريم : أمنوا عيلتها تحت حمايتكم وطمنوها لتحكي وإن ما حكت أنا بخليها تحكي بطريقتي
سكر الخط وهو عم يتخبط وعم يضرب أخماس بأسداس ساعة بياخذه تفكيره لجماعة معاذ وساعة لمنافسينه الحاقدين بمجال عمله خارج الأمن وساعة بحط احتمال وجود جهة ثالثة وضل يفكر ويفكر لحتى غلبوا التعب وراح بنوم عميق
☆عند وتين ☆
بتصحى من اغمائها اثر سكب ماء بارد عليها
الشخص بضحكة مستفزة :صح النوم يا خانوم شو مفكرة حالك بفندق
وتين بغضب:والله لخليك تعض أعصابعك العشرة ندم بس الصبر

الشخص وهو بقرب لعندها لحد ما صار وجهه قريب كتير من وجهها :حاولي لشوف
بتسجمع وتين كل قوتها وبتسغل قربه وبتسحب قناعه وبتصيبها حالة جمود كأنها أصيبت بصاعقة
وتين بصدمة …….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية اسيرة الذكريات)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!