روايات

رواية اروي ظمئي الفصل الثاني 2 بقلم سيمو

رواية اروي ظمئي الفصل الثاني 2 بقلم سيمو

رواية اروي ظمئي الجزء الثاني

رواية اروي ظمئي البارت الثاني

اروي ظمئي
اروي ظمئي

رواية اروي ظمئي الحلقة الثانية

كل حاجه كانت بتمر قصاد عٌيونها حبها له تحدٌيها لاهلها لما رفضوه تخلٌيها عن كل حاجه حتًي ابسط حقوقها كل ده عشان تكون جدٌيره بحبه ٌلما قسًي علٌيها وبررت ده انه ٌممكن ٌيكون مضغوط ٌلما اتحملتعشان تعدي وتكمل ….. ضحكت بدموعها وهًي بتفكر صحبتها الي كانت ملجاها وسرها واكتر حد عارف الًي هًي عانته معاه وضحكت اكتر وهًي بتفكر جملتها الًي كانت تقولها كل مره ٌيكونوا
متخانقٌين ” هدي انا عارفه انتً مستحماله ازاي انا لو مكانك والله ما اعيش معاه دقٌيقه ”
محستش بنفسها غٌير وهًي بتوقف فً نص الطرٌيق خلاص مفٌيش حاجه تستاهل تعٌيش عشانها كله راح محدش ٌيستاهل تعٌيش عشانه بس فجاءه رجعت عن قرارها لما حطت اٌدها علً بطنها ٌاااااااه
معقوله بعد صبر تلات سنٌين ٌويوم ما اعرف انً حامل اكتشف ان ابوك خاٌين لٌه كدا
كانت هتمشًي بس فجاءه عربٌية سرٌيعه خبتطها بقوه وجرٌت فضلت مرمٌيه علً الارض ودمهاساٌيح كان بيتصفح في تلفونه فجاه السواق وقف وقفت ليه …
– الناس ملمومه مفٌيش طرٌيق شكلة في حادثه
– انا هنزل اشوف فٌي اٌيه واخلٌيهم ٌيوسعوا
– الحق ٌيابنًي دي ست عامله حادثة وحالتها خطٌره اوي ومحدش راضًي ٌيقرب منها
– انت بتقول اٌه اوع … نزل من عربٌيته واستغرب جدا الناس واقفه تتفرج علٌيها ومحدش هاٌن
علٌيه ٌيساعده وهم شٌيفٌنها ساٌيحه فً دمها صرخ فٌيهم جامد لدرجه انهم اترعبوا من هٌيئته انتوا
ببتفرجوا علٌيهاهي فرجه ده بدل ما تتطلبوا اسعاف اٌيه مستنٌينها تموت
– شالهاوحطها فً العربٌيه وانطلق للمستشفى
– فً المستشفى دخل بٌيها وهو بٌيصرخ فً الموجودٌين جرٌوا علٌيه واخدوها منه ودخلوها علًي العمليات
– قعد علًي الكرسًي بتعب هو برغم ان بيبان قاسًي لكنه مش بٌيحب شكل الدم والحوادث لان اهله ماتوا فً حادثة قصاده
– عم حسن السواق .. معلش ٌيا فادي ٌيا ابنًي انا عارف انك بتتعب لما بتشوف شكل الدم وبتفتكر الي راحوا
– فادي معلش ٌيا عم حسن انا همشًي دلوقتًي عشان اروح الاجتماع اعمل انت الازم ولو احتجت حاجه قولي
كتر خيرك يابني انا هفضل هنا لحد ما اطمن عليها
كان حسن بيسال عن اروي بعد ما عرف انها عملت حادثه وقابل هناك عم حسن الي حكاله انوا لاقها مرميه ف الارض وأنها ف العمليات دلوقتي
خرج الدكتور وجريوا عليه خير يا دكتور
الدكتور بأسف ….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اروي ظمئي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى