روايات

رواية احببت مسلمه الفصل الثاني 2 بقلم ملك أحمد

موقع كتابك في سطور

رواية احببت مسلمه الفصل الثاني 2 بقلم ملك أحمد

رواية احببت مسلمه الجزء الثاني

رواية احببت مسلمه البارت الثاني

احببت مسلمه
احببت مسلمه

رواية احببت مسلمه الحلقة الثانية

………………………..
زينب بضيق:يعني برضو قررتي تسيبنا وتمشي
عائشه:يا امي ما انتي عارفه دي منحه متتعوضش لازم استغلها وبعدين هما خمس شهور وهرجع في الإجازة وهروح تاني وكذالك لحد ما اكمل ال 3سنين هناك اللي باقين
زينب:بس يا بنتي انتي رايحه بلد تانيه مش محافظة في مصر ،وعايزين مخا”فش عليكي،وبعدين رايحه بلد كف”رة وز”نا وخم”رة واعوذ بالله منها دي امر”يكا يا ببنتي امر”يكا
عائشه:يا امي والله لو روحت فين انا ثابته علي ديني وملتزمه بيه
زينب:بس يا بنتي مينفعش نحط نفسنا جنب الفت”نه ونقول مش هنقربلها ببساطه مينفعش نحط نفسنا جنب البحر ونقول مش هنغرق
عائشه:كلامك صح بس دة تعليمي دي منحه جاتلي انا وكمان بنت وشاب يتعدوا علي الصوابع يا امي دة حتي السفر علي نف”قة الدوله ولما ارجع واخدة شهادة من جامعة طب في أمر”يكا هشتغل دكتورة عاليه هنا وهيبقي ليا اسمي الدكتورة عائشة اللي متخرجه من جامعة في أمر”يكا عايزة ابني مستقبل ليا يا امي
زينب:لا انا تعبت يا محمد كلمها انت
محمد:يا بنتي بس برضوا دي بلد تانيه اكيد هقلق عليكي
عائشه:اوعدك اني هكلمكم كل يوم مكالمه فيديو وكل اخباري هقولهالكم كل يوم مكالمه فيديو وكل اخباري هقولهالكم اول بأول ،كأني معاكم بالظبط ما هو النت مخلاش حاجه
محمد بضحك:علي رأيك هو النت خلي حاجه
زينب:دي بتاكل بعقلنا حلاوة انا مش داخل عليا الكلام دة ومفهاش سفر يا عائش هااااا
“عائشه نظرت لوالدها بحزن واتجهت لغرفتها وهي تبكي بكاء شديدا”
…………..
محمد:ليه كدا يا زينب هتبقي نفستيها هتبقي وحشه جداا
زينب:ما انا خايفه عليها يا محمد من حقي برضوا دي امر”يكا يعني،اخاف حد يم”سها بسوء هناك
محمد:فاهم خوفك وانا خايف اكتر منك بس هيبقي معاها صحباتها البنات وان شاء الله خير
زينب:لا مش موافقه يا محمد واكيد ابراهيم اخوها مش هيوافق بي دة لو عرف
………………………
“تمر ايام وعائشه لا تخرج من غرفتها ، تأكل وتشرب بمفردها وفي بعض الأحيان لا تأكل جيدا،
كانت صبورة تدعي الله بأن يجعل والدتها توافق علي سفرها،لقد تمنت كثيرا أن تصبح دكتورة لها شأن ذات يوم ، أن تشفي جميع الناس حتي ولو كان بدون مقابل في بعض الأحيان لكل ستحتسب أجرها عند الله، والان كيف ستأخذ خبرة جيدة، وهي لن تسافر امر”يكا ولن تلتحق بالجامعه هناك، الفكرة نفسها مرع”بة تجعلها تبكي مرارا
وتكرارا،لكن علي الجانب الآخر لم يكن هذا الحال يعجب زينب والدتها كثيرا كانت تود أن تجعلها تذهب لكنها تخاف عليها وهذا قلب الام ،لكنها لن تحصل سماع بكاء ابنتها كثيرا وهي تصمد لطالما توعدت أن ترمم جرحها وتذكرها بالله لكن الان هي سبب حزنها اي يعقل هذا؟؟في ذلك الحين ذهبت زينب وطرقت بعد الطرقات علي باب غرفة عائشه”
ليأتيها صوت عائشه:ادخل
زينب:مش هتطلعي تاكلي معانا
عائشه:مليش نفس
زينب:علفكرة حالك دة مش عاجبني هتطلعي تاكلي معانا يا عائش ودة مش طلب دة امر
عائشه:ماشي اللي انتي عايزاه يا امي حاضر
“خرجت عائشه من غرفتها وذهبت الي مائدة الطعام لم تتفوه بكلمه واحدة منذ جلوسها علي المائدة ،حتي همت زينب بالتحدث كي تلطف الجو”
زينب:..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت مسلمه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى