روايات

رواية احببت براءتها الفصل الأول 1 بقلم إيمان سيد

رواية احببت براءتها الفصل الأول 1 بقلم إيمان سيد

رواية احببت براءتها الجزء الأول

رواية احببت براءتها البارت الأول

رواية احببت براءتها الحلقة الأولى

كانت تمشي في الجامعة والكل يلتفت لها ولجمالها ومظهرها الجميل برغم بساطتها لكن رقتها المميزة تجذب أي شخص لها كانت ترفع شعرها برابطة شعر لطيفة وكانت تنزل بعض الخصلات الامامية منه شعرها بني فاتح وعيونها خضراء ولونها ابيض بياض الثلج وعيونها متسعتان ولديها غمازاتان يذوب المرء في ابتسامتها الجميلة والبريئة كإسمها وكانت متواضعة ولطيفة للغاية ولكن بالطبع هناك من يحقد عليها ويغار منها ولكن هي لا تهتم لهم ابداً وهذا يزيد من غيرتهم.
دخلت المدرج ودخل اوسم دكتور في الجامعة لا شك انها اعجبت به وبجماله الفريد من نوعه والخاص به فكان حنطي اللون وشعره اسود شديد وناعم وعيونه بني فاتح (عسلي) وكان يرتدي بدلة سوداء تحتها قميص ابيض ملابس رسمية لاكنها رائعة عليه شخصيته كاريزما جداً كلامه قليل كل البنات معجبة بيه وهي كمان اعجبت بيه بس حاولت تداري ده وهو لاحظ من نظراتها السريعة له وهو كمان عجبه جمالها الرقيق ولطافتها ولكن كابر هو كمان اكيد مش هيحب طالبه عنده دي عيلة بالرغم انه مش كبير في السن (27 سنة) وهي (21 سنة) يوجد فرق بينهم بالطبع.
خلصت المحاضرة واللي بعدها وهي لسه بتفكر فيه قعدت مع صحابها وكانت سرحانة
صاحبتها سارة: مالك يا براءة سرحانة كده ليه.
براءة: هاه لا لا ولا حاجه كنتوا بتقولوا ايه.
ملك صاحبتها التانية: ولا حاجه ايه بس ده انتي مش معانا خالص يا بنتي يا بخته اللي شاغل بالك وغمزتلها 😉.
براءة: مفيش الكلام ده خالص علي فكره ولو مبطلتوش رخامة انا هقوم امشي.
سارة: خلاص يا بنتي اقعدي بقي وخلاص يا ملك انتي كمان مدايقيهاش هي هتقولنا بعدين اكيد.
وكملوا قعدتهم الجميلة مع الضحك والهزار ولكن براءة مكانتش معاهم خالص عقلها فيه هو وبس.
تعريف بالشخصيات
آسر: طويل وعريض عندو عضلات كتيره دكتور في كلية ألسن وصادفت انه دكتور في المادة بتاعت براءة.
براءة: بطلتنا الجميلة اسم على مسمى براءة وهي فعلاً بريئة اوي وعاملة زي الاطفال بس شقية في نفس الوقت وهنعرف ده ونكتشفه في شخصيتها بعدين.
ملك: صاحبة براءة وبتحبها جداً جميلة ومها خفيف جريئة اوي وشقية وبلطجية شوية ولسانها طويل بس الكل بيحبها عشان طيبة وجدعة.
سارة: صاحبة براءة هادية اوي وعاقلة وجميلة ملامحها هادية خالص زيها وطيبة اوي بس في نفس الوقت اللي ييجي عليها هي او حد بتحبه بتعرف تنتقم ومبتسيبش حقها أبداً .
✨✨✨
م الآخر كده شلة صحاب مجانين ويموتوا من الضحك وتحسهم عصابة ومحدش يقدر ييجي عليهم أبداً بالرغم من طيبتهم بس اللي يطلع الوحش اللي فيهم يستاهل اللي يجرالو بقي.

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت براءتها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى