رواية ابن الجيران الفصل الحادي عشر 11 بقلم منى عبدالعزيز سليمان
رواية ابن الجيران الجزء الحادي عشر
رواية ابن الجيران البارت الحادي عشر
رواية ابن الجيران الحلقة الحادية عشر
تعشق العيون وليس في عشقها ثبات ٠٠٠. وتعشق القلوب وعشقها كله اهااااااااااات ٠٠٠. من يعشق بالعين فدوام العشق ساعات ٠٠٠. ومن يعشق بالقلب فعشقه باقي للممات ٠٠٠. عشيق العين تراه لحظه ويختفي سنوات ٠٠٠. وعشيق القلب باقي مع الروح في كل اللحظات ٠٠٠. أن غاب عشيق العين تنساه النظرات ٠٠٠. وإن غاب عشيق القلب يراه القلب في الظلمات ٠٠٠٠. ما كل ما تراه العين فيه ثبات ٠٠٠. ولكن ما يراه القلب كله نبظات
عند سراج لم ينم طوال الليل نار تنهش في قلبه كل كلمات زينب تحرقه ..كيف لصديقه أن تغتاب صديقتها هكذا ظل يتقلب يمين ويسار حتي ينام لم ينم ؟.. توجه الي الحمام وتؤضأ …. وخرج يصل قيام الليل في المسجد ويصلي الفجر ويرجع لعله يجد سكينه قلبه. ولا يقع في ظلم زينب بما يريد. أن يفعله.
خرج من منزله ونزل الشارع ساقته أقدامه دون أن يشعر الي أمام منزل المعلم جعفر .
استغرب نفسه الهذا الحد قلبه من يوجه انتظر دقيقه … اثنتين فجاءة راء ما ازهله حمادة خوردة يدخل المنزل متخفيا …. تسحب أيضا تحسس ملابسه ليتأكد من وجود هاتفه أخرجه ظل يتسحب حتي وصل إلي مدخل العمارة المظلم ال من اظاءة خافته مع أنه يعلم أن مدخل منزل جعفر من أكثر مداخل المنازل إنارة في الحارة …دخل في قلبه الشك تكون رقيه هي من سمع صوتها ….تهمس مع حماده .
اخرج هاتفه فتحه علي الكاميرا بداء يتسحب خلع ما يرتديه في قدمه حتي اقترب من مكان قريب به ثقب في جانب السلم وضع كاميرا الهاتف فيها وهو فرح فهذا دليل سوف يعرف بيه من الصادق من الكاذب …. ولا يظلم زينب ….فيما قالته عن صديقتها .
بعد مرور وقت قصير سمع صوت اقدام نزول السلم
سريعا اخفي نفسه ….بعد ثواني خرج من ينزل السلم
فجاءة خرجت فتاة ترتدي ملابس نوم خرجت وتسحبت وصعدت الدرج التفتت من في مدخل البيت شاهقه وهي تري فتاة بملابس نوم قصيرة
وملابسها مغبرة بالاتربه وخيوط العنكبوت .
ندم سراج لعدم رفع رأسه يري من هي
ويصرخ بها ويفضحها اغمض عينيه بغل دفين .
قليلا خرج حمادة خردة متسحبا مرة أخرى
ظل سراج وقت قليل حتي يختفي حمادة
خرج سراج علي صوت اذان الفجر ….ارتدي حذاءه
وقف قليل ينظر إلي السلم توقف بعد تفكير أن من صعدت السلم لم تصعد إلى أعلي إنما صعدت دور واحد وسمع غلق الباب كيف يعلم من هي بالدور بيه ٣ شقق من بينهم شقه جميل مدير المدرسه .
توجه الي المسجد وهو ينفض الغبار من ملابسه
وصل المسجد علي اقامه الصلاه .
دخل وصلي خلف الإمام الذي قراء في الركعة الاولي
س
سوره الفاتحة وبعض آيات سورة الحجرات
وفي الركعه الثانيه با قي الايه قال في نفسه تلك إشارة من رب العالمين اليه أن ماقام به عمل مشين
12﴾يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ ۖ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ۚ أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۚ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ
بعد إنهاء الصلاة ظل يسبح الله ويستغفر وتوجه الي منزله رمي نفسه علي السرير يفكر هل يخرج هاتفه وينظر ما سجل ولا يتركه ويحزفه فقد أتت إليه إشارة بخطورة ما فعله من تجسس وسؤ الظن
عد وقت وهو يفكر حتي راح في نوم عميق
صباحا في حارة السعاده حاله من الهرج وكلمات من يكذب ما يراه ومن يصدق ويسب فجاءة سمعوا صرخات واصوات تخرج من منزل المعلم جعفر
الجميع تجمع أسفل المنزل صعدت بعض السيدات فقد منهن من يؤيد ما يرونه ومنهن من يكذبه صعد جعفر أيضا ممسكا بصور في يده وجد زوجته تصعد مستنده علي حافه السلم لا تقوي علي الصعود
🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸🌸
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك
______&&&&___&&&&&_________&&&_مني عبدالعزيز موووني 💥
تجمع كثيرمن أهل الحارة والجيران من بينهم امام المسجد وزوجته التي وقفت وقالت أنها تؤكد ما راءت وأنها تقسم أنها راءت رقيه تخرج من أسفل السلم ترتدي ملابس نوم قصيرة كلها خيوط عنكبوت واتربه من أسفل السلم ودعت علي نفسها بأن يصبها العمي إذا كانت تكذب .
نظر لها زوجها ونهرها فجاءة دخل عمران كالثور الهائج يخبط وكسر باب الغرفه الذي اغلقه بنفسه
رقيه قامت من نومها فزعه علي صوت كسر الباب
هجم كالثور الهائج كسر باب الغرفه عليها
يصرخ باسمها جزبها من حجابها ظل يضرب. وجهها بالاقلام واحد تلو الآخر .
صرخت به أن يكف خلع حزام بنطاله لف جزء منه علي يده والطرف الآخر علي جسدها وهو يسبها
بابشع الألفاظ دفعته وامسكت الصور التي رماها
نظرت إليها بعيون جاحظه فجاءة ضحكت بقوة
خرجت وجدت كثير من أهل الحارة والجيران يقفون داخل شقة الحاج ابراهيم.
وقفت تنظر إلي زوجها وأبيها والكثير من تجمعوا من نساء . أردف عمران أن زوجه امام المسجد راءتها واقسمت وداعت علي نفسها بالعمي إذا كانت تكذب
وقفت رقيه وقالت وحيات كل دمعه نزلت من عيوني.
وحيات كل وجع اتوجعته لازم اخد حقه من
كل حد وجعني واذاني .
وخصوصا انت كل كلمه قلتها لي وجرحتني بيها
كل قلم نزل علي وشي لاندمك عليه …لتتمنا ارجعلك ومش هبصلك بطرف عيوني حتي .
وحيات كل لحظه حبيتك فيها ووافقت بالساعات
علي الشباك عشان ألمح طيفك لادوس علي قلبي
وأخرج كل دقه دقت بحبك …ا
توجهت الي ابوها
وانت يا بويا يالي المفروض سندي وعزوتي .
عملت ايه صدقت كل كلمه اتقالت عليا …لا ورمتني
للاستاذ المتعلم الا كان بيضربني بالحزام …. كان بيموتني من كتر الضرب ….نايمني علي البلاط .
لا وفي الاخر قافل عليا باب بيته كل يوم بعد ما يمشي وجاي النهارده وجايب كام صورة قذرة
اصغر عيل في الحارة بيلعب في الطين. هيقله أنهم
تركيب.
ارمي عليا اليمين قدام كل الموجودين …ارميه بالتلاته …وخاليك شاهد يا شيخ الحارة يلا طول
النهار بتقول قال الله وقال الرسول (صلي الله عليه وسلم)عليه افضل الصلاه والسلام.
ايه مش عارف حدود قذف المحصنات .
وانتي يا ست عايده يامرات شيخ الجامع …قلتي
واقسمتي بعنيكي لتتعمي انك شفتني من كام ساعه
لبسه لبس مش ولا بود وطالعه من تحت السلم صح.
طيب اكيد متاكده من اللبس ولونه ياريت تقولي ا علي لونه واوصفيه . وخالي باللك الكذاب والصادق
طرقهم معروفين
عايده … ايو. احلف كمان مش اول مرة. من يومين الساعه كانت قربت علي الفجر وانا نزله اجيب العيش من الفرن شفتك وانتي خارجه ولبسه نفس اللبس لونه احمر وقصير وحاجه كده استغفر الله العظيم.
رقيه …. خاليك شاهد ياشيخ قالت ايه وحلفت علي ايه وهتقبل بالحكم .
اكملت مش وصفتلكم اللبس ..يعني اكيد من كام ساعه يعني اللبس هيكون في الغسيل يا في الحمام
يا في الدولاب .
اتفضلوا كده كلكم بربطه المعلم فتشوا الشنطه والدولاب والحمام وكل شبر في الشقه.
دخلت السيدات الي غرفه نوم عمران وجدت شنطه بزاويه الغرفه وملابس علي الارض أسفل الشباك .
فتحت الدولاب لم يجدوا أي ملابس لرقيه.
توجهوا الي الحمام لم يجدوا أي ملابس ظلوا يبحثوا في جميع الغرف حتي في المطبخ بين الأواني بحثوا .
خرجت السيدات يجرون ازيال الخيبه.
ملقتش حاجه لرقيه بنفس الشكل والهدوم كلها في شنطه حتي مافهمش حاجه للنوم.
رقيه … ارمي عليا يمين الطلاق وبالتلاته …
عمران …. نظر إلي والده الذي اوم له بأن يفعل .
زفر بشدة …رقيه انتي طالق ..طالق ..طالق .
مع كل طلقه تطلق زغروطه عاليه تجمع الكثير علي أثرها ..رقيه الكل بقي يرفع الصورة ال في أيده
ال لصورة دي من الرقبه لحد صوابع الرجلين حقيقيه
والاعمي يشفها ويعرف والحمار ال هو بيتوصف بأنه غبي ما يجيش حاجه فيكم .
ثانيا جسم ال في الصورة جسم ست كبيرة في السن
تعالي ياما انتي والستات ال وافقين كلم
دخلوا الاوضه بعد قليل خرجو ا جميعا يبصقون علي عمران …اردفت أحدي الجارات جسم رقيه علي قد علامات الحزام ال مضروبه بيه ومعلم علي جسمها
إلا أن جسمها غير جسم ال في الصورة أشارت سيده الي حسنه في قدم السيده لم تكن موجوده في قدم رقيه … جسد السيده في الصورة يميل الي الابيض الباهت …رقيه جسده شديد البياض شديد النضارة .
رقيه واقفت …. أنا مجوزه بقالي خمس ايام شفت فيهم. ال ستات عندها تسعين سنه مشفتهوش.
تلات ايام مخرجتش بره الاوضه دي غير للحمام
ابراهيم … صدقه يابنتي انتي بقالك تلات ايام قعده بيا ليل ونهار مقمتيش من جنبي انتي والغبي
ال ضيعك من عمايله وغبواته …. هو بقي ينام ويقوم وانتي مواصله ليلك بنهارك معايا وانا سخن وحرارتي ما بتنزلش .
عمران …. اغمض عينه بقهر فهو تذكر كل ما فعلته رقيه مع والده الايام الماضيه .
رقيه نزلت أسفل البيت وهي ممسكه بالصور وقفت بكل قوة وبصوت هز اركان كل زاويه في الشارع أمام بيتها …وتالت آيات سورة النور .
بسم الله الرحمن الرحيم
سُورَةٌ أَنزَلۡنَٰهَا وَفَرَضۡنَٰهَا وَأَنزَلۡنَا فِيهَآ ءَايَٰتِۢ بَيِّنَٰتٖ لَّعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ (1) ٱلزَّانِيَةُ وَٱلزَّانِي فَٱجۡلِدُواْ كُلَّ وَٰحِدٖ مِّنۡهُمَا مِاْئَةَ جَلۡدَةٖۖ وَلَا تَأۡخُذۡكُم بِهِمَا رَأۡفَةٞ فِي دِينِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمۡ تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۖ وَلۡيَشۡهَدۡ عَذَابَهُمَا طَآئِفَةٞ مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (2) ٱلزَّانِي لَا يَنكِحُ إِلَّا زَانِيَةً أَوۡ مُشۡرِكَةٗ وَٱلزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَآ إِلَّا زَانٍ أَوۡ مُشۡرِكٞۚ وَحُرِّمَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (3) وَٱلَّذِينَ يَرۡمُونَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ثُمَّ لَمۡ يَأۡتُواْ بِأَرۡبَعَةِ شُهَدَآءَ فَٱجۡلِدُوهُمۡ ثَمَٰنِينَ جَلۡدَةٗ وَلَا تَقۡبَلُواْ لَهُمۡ شَهَٰدَةً أَبَدٗاۚ وَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡفَٰسِقُونَ (4) إِلَّا ٱلَّذِينَ تَابُواْ مِنۢ بَعۡدِ ذَٰلِكَ وَأَصۡلَحُواْ فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ (5) وَٱلَّذِينَ يَرۡمُونَ أَزۡوَٰجَهُمۡ وَلَمۡ يَكُن لَّهُمۡ شُهَدَآءُ إِلَّآ أَنفُسُهُمۡ فَشَهَٰدَةُ أَحَدِهِمۡ أَرۡبَعُ شَهَٰدَٰتِۢ بِٱللَّهِ إِنَّهُۥ لَمِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ (6) وَٱلۡخَٰمِسَةُ أَنَّ لَعۡنَتَ ٱللَّهِ عَلَيۡهِ إِن كَانَ مِنَ ٱلۡكَٰذِبِينَ (7) وَيَدۡرَؤُاْ عَنۡهَا ٱلۡعَذَابَ أَن تَشۡهَدَ أَرۡبَعَ شَهَٰدَٰتِۢ بِٱللَّهِ إِنَّهُۥ لَمِنَ ٱلۡكَٰذِبِينَ (😎 وَٱلۡخَٰمِسَةَ أَنَّ غَضَبَ ٱللَّهِ عَلَيۡهَآ إِن كَانَ مِنَ ٱلصَّٰدِقِينَ (9) وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ وَأَنَّ ٱللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ (10) إِنَّ ٱلَّذِينَ جَآءُو بِٱلۡإِفۡكِ عُصۡبَةٞ مِّنكُمۡۚ لَا تَحۡسَبُوهُ شَرّٗا لَّكُمۖ بَلۡ هُوَ خَيۡرٞ لَّكُمۡۚ لِكُلِّ ٱمۡرِيٕٖ مِّنۡهُم مَّا ٱكۡتَسَبَ مِنَ ٱلۡإِثۡمِۚ وَٱلَّذِي تَوَلَّىٰ كِبۡرَهُۥ مِنۡهُمۡ لَهُۥ عَذَابٌ عَظِيمٞ (11) لَّوۡلَآ إِذۡ سَمِعۡتُمُوهُ ظَنَّ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتُ بِأَنفُسِهِمۡ خَيۡرٗا وَقَالُواْ هَٰذَآ إِفۡكٞ مُّبِينٞ (12) لَّوۡلَا جَآءُو عَلَيۡهِ بِأَرۡبَعَةِ شُهَدَآءَۚ فَإِذۡ لَمۡ يَأۡتُواْ بِٱلشُّهَدَآءِ فَأُوْلَٰٓئِكَ عِندَ ٱللَّهِ هُمُ ٱلۡكَٰذِبُونَ (13) وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ لَمَسَّكُمۡ فِي مَآ أَفَضۡتُمۡ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (14) إِذۡ تَلَقَّوۡنَهُۥ بِأَلۡسِنَتِكُمۡ وَتَقُولُونَ بِأَفۡوَاهِكُم مَّا لَيۡسَ لَكُم بِهِۦ عِلۡمٞ وَتَحۡسَبُونَهُۥ هَيِّنٗا وَهُوَ عِندَ ٱللَّهِ عَظِيمٞ (15) وَلَوۡلَآ إِذۡ سَمِعۡتُمُوهُ قُلۡتُم مَّا يَكُونُ لَنَآ أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَٰذَا سُبۡحَٰنَكَ هَٰذَا بُهۡتَٰنٌ عَظِيمٞ (16) يَعِظُكُمُ ٱللَّهُ أَن تَعُودُواْ لِمِثۡلِهِۦٓ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِينَ (17) وَيُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِۚ وَٱللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (18) إِنَّ ٱلَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ ٱلۡفَٰحِشَةُ فِي ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ وَأَنتُمۡ لَا تَعۡلَمُونَ (19) وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ وَأَنَّ ٱللَّهَ رَءُوفٞ رَّحِيمٞ (20) ۞يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَتَّبِعُواْ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيۡطَٰنِۚ وَمَن يَتَّبِعۡ خُطُوَٰتِ ٱلشَّيۡطَٰنِ فَإِنَّهُۥ يَأۡمُرُ بِٱلۡفَحۡشَآءِ وَٱلۡمُنكَرِۚ وَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَيۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ مَا زَكَىٰ مِنكُم مِّنۡ أَحَدٍ أَبَدٗا وَلَٰكِنَّ ٱللَّهَ يُزَكِّي مَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٞ (21) وَلَا يَأۡتَلِ أُوْلُواْ ٱلۡفَضۡلِ مِنكُمۡ وَٱلسَّعَةِ أَن يُؤۡتُوٓاْ أُوْلِي ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡمَسَٰكِينَ وَٱلۡمُهَٰجِرِينَ فِي سَبِيلِ ٱللَّهِۖ وَلۡيَعۡفُواْ وَلۡيَصۡفَحُوٓاْۗ أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغۡفِرَ ٱللَّهُ لَكُمۡۚ وَٱللَّهُ غَفُورٞ رَّحِيمٌ (22) إِنَّ ٱلَّذِينَ يَرۡمُونَ ٱلۡمُحۡصَنَٰتِ ٱلۡغَٰفِلَٰتِ ٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ لُعِنُواْ فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِ وَلَهُمۡ عَذَابٌ عَظِيمٞ (23) يَوۡمَ تَشۡهَدُ عَلَيۡهِمۡ أَلۡسِنَتُهُمۡ وَأَيۡدِيهِمۡ وَأَرۡجُلُهُم بِمَا كَانُواْ يَعۡمَلُونَ (24) يَوۡمَئِذٖ يُوَفِّيهِمُ ٱللَّهُ دِينَهُمُ ٱلۡحَقَّ وَيَعۡلَمُونَ أَنَّ ٱللَّهَ هُوَ ٱلۡحَقُّ ٱلۡمُبِينُ (25) ٱلۡخَبِيثَٰتُ لِلۡخَبِيثِينَ وَٱلۡخَبِيثُونَ لِلۡخَبِيثَٰتِۖ وَٱلطَّيِّبَٰتُ لِلطَّيِّبِينَ وَٱلطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَٰتِۚ أُوْلَٰٓئِكَ مُبَرَّءُونَ مِمَّا يَقُولُونَۖ لَهُم مَّغۡفِرَةٞ وَرِزۡقٞ كَرِيمٞ (26) يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَدۡخُلُواْ بُيُوتًا غَيۡرَ بُيُوتِكُمۡ حَتَّىٰ تَسۡتَأۡنِسُواْ وَتُسَلِّمُواْ عَلَىٰٓ أَهۡلِهَاۚ ذَٰلِكُمۡ خَيۡرٞ لَّكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَذَكَّرُونَ (27) فَإِن لَّمۡ تَجِدُواْ فِيهَآ أَحَدٗا فَلَا تَدۡخُلُوهَا حَتَّىٰ يُؤۡذَنَ لَكُمۡۖ وَإِن قِيلَ لَكُمُ ٱرۡجِعُواْ فَٱرۡجِعُواْۖ هُوَ أَزۡكَىٰ لَكُمۡۚ وَٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ عَلِيمٞ (28) لَّيۡسَ عَلَيۡكُمۡ جُنَاحٌ أَن تَدۡخُلُواْ بُيُوتًا غَيۡرَ مَسۡكُونَةٖ فِيهَا مَتَٰعٞ لَّكُمۡۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ مَا تُبۡدُونَ وَمَا تَكۡتُمُونَ (29) قُل لِّلۡمُؤۡمِنِينَ يَغُضُّواْ مِنۡ أَبۡصَٰرِهِمۡ وَيَحۡفَظُواْ فُرُوجَهُمۡۚ ذَٰلِكَ أَزۡكَىٰ لَهُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ خَبِيرُۢ بِمَا يَصۡنَعُونَ .
صدق الله العظيم
رفعت الصور التي بيدها وقالت سبحان الله
رب ضارة نافعه قصدوا بيها يفضحوني فاربنا نصرني
قصدوا بيها يكسروني فالحمد لله ربنا عطاني قوة اقف واخد حقي من كل ال ظلموني الاعمي لو شاف الصور من اول لحظه كان عرف انها تركيب بقي يا ناس يا ال بتفهموا وعاملين مفتوحين ونزلين هري في أخلاقي وعرضي في واحده نايمه عريانه بالشكل ده وجسمها كله مكشوف هتفضل لبسه الحجاب ولا الشعر عورة وباقي جسمها مباح .
ولا اثار ختم المدرسه ال علي جانب من جوانب الوش ايه عمله وشم عشان اصور بيه .
للاسف كل أهل الحارة ال من رحم ربي قليل منهم
بس هو ال احترمه واقدرة والباقي مستعناش ابصله بطرف عيني .
اصوات محبه أطلقت الزغاريت وتهلل بفرحه ببراءة
رقيه وأصوات اسف وترجي بالسماح .
رقيه توجهت الي زوجه امام المسجد وجزبتها من يدها وقالت لولا أنك في سن امي أو اكبر أنا كنت
خاليت ال يسوي وما يسواش يتفرج عليكي .
تركتها وتوجهت الي الحاج ابراهيم. الذي يقف وعلمات الفرحه علي وجهه ببراءة رقيه .
انحنت وقبلت يده انت عملت ال ابويا معملهوش انت دفعت عني ووثقت فيا . …جميلك فوق راسي .
ابراهيم … سامحيني يا بنتي علي ال عملوا ابني فيكي بس هو بيحبك …و
قطعته رقيه …الحاجه الوحيدة ال بحمد ربنا عليها في كل ال حصلي اني عرفت من عدوي ومن حبيبي
اتاكدت اني كنت عايشه في وهم اسمه حب أنا كنت مبهورة بيه ومن جدعنته وتضحياته وعلامه وأنه يشتغل معاك …من اول دقيقه اتقفل علينا باب وانا
محستهوش …. قلبي مدقش زي اول ماكنت بشوفه من الشباك .
اقترب منها عمران …يعتزر لها .
عمران … رقيه ..أنا انا اسف
قطعته رقيه وقالت ….
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ابن الجيران)
