روايات

رواية ابن أكواريا الفصل الثاني والسبعون 72 بقلم زهرة عمر

موقع كتابك في سطور

رواية ابن أكواريا الفصل الثاني والسبعون 72 بقلم زهرة عمر

رواية ابن أكواريا الجزء الثاني والسبعون

رواية ابن أكواريا البارت الثاني والسبعون

ابن أكواريا
ابن أكواريا

رواية ابن أكواريا الحلقة الثانية والسبعون

تم ضحك يونس وقال دعيها تدخل الأولى إنها متعبة تم عانقيها كما شاتي قالت امنه هذا صحيح انا آسفة من فرحتي لقد نسيت هيا تفضلا اهلاً بكم يا أحبائي جلست عطور والتفتت أمنه ونظرت إلى حفيدتها الصغيرة وابتسمت ببهجة كبيرة ثم أخذت الطفلة برفق من يد أبيها وقالت أهلاً بكِ يا ملاكي الصغيرة لقد جلبتِ الفرح والسعادة إلى حياتنا من جديد ثم قالت الحمد لله على سلامتك يا حبيبتي الحمد لله أنتِ وطفلتك بخير أنا متأكدة انك ستكونين أما رائعة و يونس اب متالي تم قبلت الطفلة واقترب عمران وبدأ ينظر إلى طفلة أخته وكان سعيد جدًا لرؤيتها بدأ يلمس خديها ويدها وكان يضحك ويقول إنها ناعمة وصغيرة جداً كانت عطور تبتسم وهي تنظر إلى عائلتهم وهم سعداء كانت تشعر بالسعادة الغامرة والامتنان لهذه النعمة الكبيرة التي منحها الله أيها وبدأت تحمد الله على هذه الهدية الجميلة التي أضافت سعادة جديدة إلى حياتها وحياة عائلتها تم ذهب عمران وعانق أخته بفرح كبير وقبلها من جبينها وقال إنها جميلة جدًا و صغيرة مثل حديفة عندما كان رضيعً تم قالت عطور أين حديفة؟ هل لا يزال يخائف منك؟ قالت أمنه لا لقد فطرنا اليوم على نفس المائدة كان خائفً ولكن عندما شعر بالأمان اتجهي وعرف أني لم أديه لم يعد خائفً قال يونس عمران اذهب واحضره سيكون سعيدًا برؤية الصغيرة قال عمران إنه نائم الآن تم قالت أمنه أين ملابسها؟ الا تخافي أن تمرض قال يونس لقد حدث كل شيء فجأة ولم نكن مستعدين ولم نجهز شيئًا وليس معي نقود لشراء الملابس الآن لقد أعطتنا جارتنا بعض الحفاضات وحسب قال عمران لنلبسها ملابس حديفة عندما كان رضيع ولتنام في سريره الصغير تم ذهبت أمنه وأحضرت الملابس وقامت بتغيير للرضيعة ووضعتها على السرير الصغير و قالت الملابس والسرير كانا لعمران تم انتقلا لحديفة والآن ذهبا إلى الحفيدة و بعد ذلك دخلت عطور وزوجها للاستراحة في غرفتها حتى يعود عربي فيونس لم ينم طوال الليل وذهبت أمنه لتجهيز الطعام و بقيت الطفلة بجانب عمران وعندما نامت ذهب عمران لمساعدة أمه حينها استيقظ حديفة وخرج من الغرفة وراء الطفلة التي تنام في سريره اقترب منها وبدأ ينظر إليها في ذلك الوقت خرجت أمنه واعتقدت أنه يؤذيها فتوجهت بسرعة نحوه وعندما اقتربت منه وجدت أن حديفة يقوم بلمس يدها برفق ولم يؤذيها قالت إنها جميلة أليس كذلك؟ يمكنك البقاء بجانبها ولكن لا

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ابن أكواريا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى