روايات

رواية ابني الظريف الفصل الرابع 4 بقلم ايسو ابراهيم

رواية ابني الظريف الفصل الرابع 4 بقلم ايسو ابراهيم

رواية ابني الظريف البارت الرابع

رواية ابني الظريف الجزء الرابع

رواية ابني الظريف
رواية ابني الظريف

رواية ابني الظريف الحلقة الرابعة

كان نايم وحاطط تلج على عينه، وفجأة حس بحركة حواليه فتح عينه وقال بصد*مة: لاااااااا
مروان بنظرة ر*عب: بقى دي نتيجة تجيبها يابن ال****
خالد بيرجع لورا ور*يقه نشف: أنا مظلو•م يا بابا أنت عارف قد إيه أنا شاطر
مروان: شاطر في الظر*افة يا قلب أبوك
خالد: بخفف عن الناس يا بابا كل واحد فيه اللي مكفيه دا أنا كنت بكتب إجابات تضحك المصحح وتفرفش عليه دا كان هدفي فمتفكرش إني خا•يب يعني وكدا
مروان: يا حبيبي يابني قد إيه قلبك طيب وبتضـ ـحي عشان غيرك
خالد: ربنا يكرمك يا بابا عشان تعرف بس
مروان: أعرف إيه يا حز•ين دا أنا ها*كل من جسـ ـمك
خالد بر*عب: ليه هى أمي ماطبختش؟
بقلم إيسو إبراهيم
مروان: لأ، عاجبني لحـ ـمك أصل دلوقتي متخيلك شاورما، وهقـ ـطع منك دلوقتي
خالد: لاااااااا الحقـ ـيني يا ماما ابنك الوحيد هيمو*ت
يرضيك يا بابا يقولوا في الأخبار أب يأ*كل ابنه عشان النتيجة
مروان ببر•ود: أيوا يرضيني، ولو صعبا*ن عليهم ياخدوك من وشي
وشـ ـمر درا*عه ونزل على ابنه اللي بيصو*ت تحت إيده
أمنية بخـ ـضة جت بسرعة وهى بتبعد مروان عن خالد
وبعدها مروان بعد عنه لما أغـ ـمى على خالد

 

 

وأمنية قربت منه بخو*ف وقالت بهدوء: خالد رد عليا وبتهز فيه
مروان ببر*ود: خلاص سيبك منه دا ما*ت
فجأة فتح عيونه بخو*ف وبيـ ـنهج: وقال لا أنا مامو•تش وبيبص حواليه لقي أمنية قاعده جنبه باستغراب وقـ ـلق
دخل مروان بسرعة قال: فيه إيه ياض أنت بتصر*خ كدا ليه؟
خالد في سره قال ما بعد استوعب: الحمد لله دا كان حلم مش حقيقة
خالد بص لهم: إيه يا بابا كنت بحلم حلم و*حش
مروان: طب ما دا الأكيد عشان تصـ ـفي نيتك قبل كل تنام وتحلم أحلام حلوة
خالد بصله بغـ ـيظ وقال: أصفيها في مصفة بلاستيك ولا استليس؟
مروان: اتظا*رف يابن الظر*يف أنا رايح أنام فز•عتني بصو*يتك اللي شبه الستا*ت دا
أمنية بتطبطب على خالد وبتقول: نام يا حبيبي وارتاح ماتفكرش في حاجة
خالد: دا أنا حاسس إني عايش في بيت الر*عب
وشد الغطا ونام وكل شوية يبعده عن وشه لما حس بحركة غر*يبة عند رجله
خالد وهو بير*جف: معقولة دا أبويا بس دخل امتى، طب ممكن يكون حاجة من العا*لم الآ*خر وبعدها بر*ق أنا تخيل كدا، وبعد البطانية وجري برا أوضته

 

 

وجري على أوضة أهله وهو خا*يف وقال: يا ماما
كانت لسه رايحة تنام قامت مفز*وعة لما ابنها بيصر*خ ودخل الأوضة بسرعة ونام جنب أبوه وهو واقفة بتبصله
أبوه اتخـ ـض من هزة السرير وبص وراه لقى خالد وبيضحكله بغبا*ء وقال: معلش يا أبي العزيز واحشني حضـ ـنك قولت أجي أنا*م جنبك
مروان مسح على وشه بعصبـ ـية وقال: يارب عدي الليلة دي على خير هيخليني ملحقش أصحى لصلاة الفجر
ابقى فكرني بكرة ياض أر*ميك قدام باب الجامع عشان ز*هقت منك الصراحة
خالد من تحت البطانية: حاضر يا بابا
مروان بغيـ ـظ: يارب صبرني

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ابني الظريف)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى