روايات

رواية إلا أنا الفصل الثامن 8 بقلم بسملة بدوي

رواية إلا أنا الفصل الثامن 8 بقلم بسملة بدوي

رواية إلا أنا الجزء الثامن

رواية إلا أنا البارت الثامن

رواية إلا أنا الحلقة الثامنة

الأبله الي بتضحك ورا واتفضلي جاوبي
ءء احم معلش يا دكتور انا اسفه س سرحت شويه
سرحت ولا كنتي بتكلمي الأفندي الي قدامك
الولد هنا اتكلمت…. رحمه ملهاش ذنب يا دكتور محمد انا الي ندهت عليها
محمد بعصبيه وغيره شديده ….. ايوا واولع أنا والمحاااااضره بقا اتفضل برااااااا وانتي اخر تحذير ليكي سامعه
هزت راسها بخوف وبصت لزميلها بأسف ومحمد هنا شافها وند عليها بعصبيه والغيرة خناقا*ه…… رحمااااااا كتبك وقدامي هنا في البنش الأول
هزت راسها بخوف من نظرته ونفذت كلامه .
..
واقف يشرح وهي سرحت تاني في اخر لقاء ما بينهم
محمد ماتجيب بوسه
محمد بصدمه….ها
بقولك جيب بوووسه عايزه بوسه منك
قرب بتوهان .. تعرفي اني كل مره بشوفك ببقى نفسي اعمل كدا
طيب يالا بوسني
لسا بيقرب فاق على صوت الفون ورد بخمول…. مين.
انت فين يا استاذ بابا قالب الدنيا عليك
انا في السما بطييير وعارفه مين معايا رحمه والمجنونه ولعت الحشيش و
نهارك اسود إفتحيلي الباب دا بابا عايز يطلع لك الشقه يلهوي يلهوي
جريت على الشقه واتجهت ل رحمه بخضه من شكلها…. يلهوي يلهوي دا بابا طالع ادخل نام بسرعه بسرعه
لوح بإيداع ببرود …اسكتي بقا اي راديو وكمل بنعاس وهو بيتسطح على الكنبه…. عايزها تنام هنا جنبي
رحمه بطفوله ….. حسبي بقا عايزه اروح له
تروحيله اي يلهوي تعالي معايا
رحمه بصريخ…..، سيبني انا عايزه محمد عايزه البوسه طيب يااامحمد
محمد بغضب…. سيبيها يابت الجذمه انا كمان عايز البوسه
بالله انت لو ما سببتها دلوقت ابوك هيخليك تعر ف تبوس على حق وشدت رحمه و مشيت
رحمه بعييط مزيف البوسه لااااااااا.
فاقت على نظرت محمد الحار*قه وكأنه بيقولها كزي احسنلك .
المحاضره خلصت ورحمه روحت مع محمد زي ما طلب منها من غير اي اعتراض وجواها خوف من الي حصل وكسوف رهيب من اخر مره والي حصل بينهم
اوى ما وصلوا فتحت باب العربيه وجريت ع شفتهم تحت نظرات محمد المتوعده
..
بليل كانت واقفه بتغسل في المواعبن وفجاه حست ببيرفيوم رجالي هي عارفاه كويس وحفظاه وإيد رجوليه بحيط خصرها….. رد بخضه محمد
محمد ببرود وهو بيدين رأسه في عنقها ….اممم
حاولت تدفعه بس مقدرتش….إبعد ممكن حد يشوفها
اممم يعني موافقه عادي بس خايفه بس حد يشوفها
شهقت بخجل……لالا مش مش قصدى كدا انا قصدي
ضحك على كسوفها ويحرك سريعه شدها لعنده ومبقاش في فاصل بينهم….رحمه لي بتترهبي مني
رحمه بتوتر….محمد حاسب عيب كدا ابعد
المهم من بكرا البسي النقاب
افندممممم
هتيجي معايا جامعتي انا قدمتلك كدا كدا عشان تكوني معايا وتحت عيني
موضوع النقاب اوك انا كدا كدا كنت نويت بس الجامعه لا
بكرا الصبح ارن عليك تكوني جاهزه ومداهاش فرصه ومشا
رحمه بسرعه….استنى بس ازاي نقلتني في جامعه تانيه مينفعش الا الترم التاني
تعرفي تسيبي كل حاجه عليا… متقلقيش انا قدها انتي مش عارفه انا مين ولا اي …الصبح تكوني جاهزه اوك، باي يا حبي
مغرور . . بس ثانيه هو هو قال حبي عااا..
صحيت الصبح كلها حماس وفرحانه اوي بالنقاب
لبسته وهي هتموت من فرحتها فطرت وقعدت تستنى مكالمه او مسج من محمد بس مفيش عدى نص ساعه ولقيته بعت مسج …. معلش يا حبيبتي هبعتلك الشوفير يوديكي غصب عني والله في حاجه مهمه طارئه دلوقتي حصلت المهم هبعتلك اهو العربيه اجهزي
هو هو قال يا حبيبتي قالتها بهيام وبعدين كشرت ….. يعني مش هو اول واحد هيشوفني بالنقاب طيب يا محمد صبرك عليا واي يعني الي حصل مهم اوي كدا الصبح اوفف
تسريع الأحداث
وصلت الجامعه الجديده بتوتر كبير جواها وخوف اكبر كانت محتاجه اوي محمد جنبها وبتقول في نفسها….سارتني ماسمعت كلامك يا محمد انا خايفه ا ي
انتي يا انسه
ا ا انا
ايوا كرنيهك فين وازاي دخلتي من غيره
هو هو انا دخلت من البوابه وو
كرنيهك فين
ردت بصوت باكي…..م معييش
يعني اي معكيش اومال بتعملي اي هنا
انا والله طالبه جديده
طالبه جديده اي هي حضانه يا ختي ممنوع التقديم من الترم الجاي
تلاقيها حراميه او ارها*بيه لازم تتفتش يا دكتور بس الاهم تقلع النقاب دا أمثالها مابيبقوش لابسينه تدين لا ببقوا بيداروا فيه
لا والله ..انا انا موافقه أقلعه بس قدام واحده لو لو سمحت مينفعش اقلعه كدا
مسمعتش كلامها وقرب منها بقسوه ولسه بيمد إيده يقلعهولها فجأه .

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية إلا أنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى