روايات

رواية أول مايو الفصل السابع 7 بقلم هبة النحاس

رواية أول مايو الفصل السابع 7 بقلم هبة النحاس

رواية أول مايو الجزء السابع

رواية أول مايو البارت السابع

رواية أول مايو الحلقة السابعة

#رواية_أول_مايو
#الحلقة_السابعة

بسنت فى السيارة مع سامى
سامى : تحبي تاكلى فين يا سكر … انا عندى شالية فى العين السخنة هيعجبك اوى .. تحبي تروحى ؟
بسنت :(بخوف) لالالا انا اروح شاليهك اعمل ايه فيه ..
سامى : نعمل اللى تحبيه يا سكر وبعدين بنت صافي أنا اللى هاقولها تعمل ايه .. دى ماما تدى كورسات يا حبيبتى
بسنت : باقولك إيه لو جبت سيرة ماما هانزل من العربية
سامى : خلاص يا قطة متزعليش .. هاوديكى مكان هيعجبك أوى …. أهم حاجة تكونى مبسوطة
يبوس إيدها ويخبط فى عربية أخرى … سامى ينزل من العربية عشان يتخانق
بسنت (مبحلقة) : خالد؟!!!
تنزل بسنت من العربية
بسنت : خلاص يا سامى يالا … حصل خير يا خالد … جت بسيطة
خالد : (متعجبا) أنتى عارفة اسمى كمان …
سامى : مين ده يا بوسي
بسنت : خلاص يا سامى ده زميلى فى الكلية
خالد : عشان خاطر بوسي يا عمو … فرصة سعيدة
سامى يركب عربيته وكذلك خالد ويمشوا
سامى : مين الحيوان ده .. عمو قال
بسنت : ما خلاص بقا ولا ترجعنى الببت
سامى : لالالا مبحبش القفش

فى شركة أبو خالد
شاهر : وشك ولا القمر يا خلوود
خالد : (سرحان ) ها
شاهر : ها ايه .. انت لسه مفوقتش ولا إيه ؟
خالد : هاحكى لك بعدين .. المهم أبويا فين؟
شاهر : فى مكتب بابا عندهم اجتماع بس عرف السكرتيرة انك جيت ومن غير ما تعاكسها أبوك جاى على آخره
خالد : حاضر يا صاحبي
شاهر : (لنفسه) غريبة يعنى مقالش كلمتين من بتوعه … يا ترى بتفكر فى ايه يا خالد … ربنا يستر ومتكونش مصيبة جديدة

وفى فيلا بسنت
رجعت بسنت بليل ودخلت الفيلا لتجد امها خارجة
صافي : إيه ده انتى كنتى بره من بدرى ؟
بسنت : غريبة يعنى من امتى بتسألى
صافي : لا مش سؤال بس جت يعنى على سامى بيه ده هينغنغك وينغنغن
بسنت (تقاطعها) وهى فى اتجاهها لغرفتها : ماما ريحي نفسك … أنا كنت مع سامى
صافى (بفرحة) : ايوه كده تبقي بنتى حبيبتى بصحيح
بسنت : (بسخرية) فعلا … فرحانة بيا وانا باخرج مع الرجالة
صافي : مش أى رجالة … ده سامى بيه .. يعنى البنك المركزى
بسنت : ده على أساس انك محتاجة مش كده
صافي : باقولك ايه متعمليش زى ابوكى ده ………….
تسمع بسنت موبايلها بيرن
بسنت : متقوليش .. عن اذنك
ترد على الفون
بسنت : الو …. ايوا يا شهد …. براحة بس هيحصلي إيه يعنى … بتزعقي كده ليه يا شهد … كنت باتغدى بره … مع حد من صحاب صافي هانم .. امممممم … اه يا شهد هو … لما اشوفك بكرة ابقي احكى لك … طلبتك يا شهد وأنتى ويت ولينا مشغول وانا كنت زهقانة وعلى اخرى. . خلاص بقا لأ هاذاكر الصبح … سلام .
تضحك بسنت وتفتكر الحادثة
بسنت (لنفسها) : اومال لو تعرفي شوفت مين كمان

فى بيت خالة شهد
شهد : اوووف … استغفر الله العظيم
هناء: مالك يا بنتى اطمنتى على بسنت ..
شهد : والله يا خالتو قلقت عليها اكتر .. البنت تايهة خالص و..
صوت مروى من الغرفة تزعق
مروى : إيه الصوت العالى ده . يا مامااااااااااا .. مش عارفة أذاكر .. ايه القرف ده الواحد مش عارف يرتاح فى بيته
تتعصب هناء وتتحرج شهد
هناء : استنى يا شهد أما اروح اقطع لسانها قليلة الادب دى
شهد : خالتو ارجوكى … لو زعلتيها هامشي والله … هى عندها حق … اتفضلي حضرتك وانا هادخل أذاكر وأصلي الفجر وأنام
تدخل شهد غرفتها وتتصل بوالدتها فى امريكا
شهد : الو .. ايوه يا ماما .. ازيك يا حبيبتى … طمنينى عليكى وعلى بابا … ماما ارجوكى انا عايزة اروح الفيلا
هالة : مروى تانى يا شهد

مستنية توقعاتكم
وبلاش تم وم محتاجة ارائكم وتوقعاتكم للشخصيات وامتى صافي ممكن تتغير مع بسنت

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أول مايو)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى