روايات

رواية سحرتني الفصل الثامن 8 بقلم إسراء سيد

رواية سحرتني الفصل الثامن 8 بقلم إسراء سيد

رواية سحرتني الجزء الثامن

رواية سحرتني البارت الثامن

رواية سحرتني الحلقة الثامنة

قبل ما تعملي بلوك انا ادم
فضلت متنحه من المسدج وبجد اتصدمت أنه بعتلي ومن رقم غريب كمان غير اللي حطه علي جروب الدفعه فضلت شكه أنه هو وحبيت أتأكد
ليلي بعتتله.. واي اللي يثبتلي انك ادم وده مش رقم ادم
تنحت لمه لقته شافها بسرعه وده يدل علي أنه فاتح الشات بتاعها قلبها دق لمه لقته بيسجل فويس نوت
ادم في الفويس.. امم احب اثبتلك وجدا انا ياستي ادم ولازم تكوني عارفه صوتي وعلي قصه الرقم ده رقمي الشخصي
ليلي قلبها دق من حنيه صوته في الفويس وقفت تفكر كده طب وليه يكلمها علي رقمه الشخصي حبت تسأله وتعرف رده
ليلي بعتتله .. “وليه بقي من رقمك الشخصي🤔
ادم فضل يضحك من سؤالها واستغرب هي بتستعبط ولا هي مش حسه باللي جواه واللي بيحاول يوصلهولها وهي مش وخده بالها
ادم بمروغه.. لمه حد بيكلم حد من رقمه الشخصي مخصوص ده معناه اي

 

 

ليلي تنحت لمه شافت المسدج ومعرفتش ترد هي كانت عايزه تقرره وهو قلب التربيزه عليها غيرت السوال
ليلي.. طب حضرتك كويس
ادم فضل يضحك من تغيرها المفاجئ بعتلها .. انا مش كويس خالص في حد كده وقعت في حبه من غير ما احس ومن بعدها وانا مش بخير
ليلي فضلت مصدومه من كلامه معرفتش تعمل اي ولا تقوله اي خايفه من أنها تدخل في حياته وخايفه من أنها تبعد في حاجه جواها انسحبت من غير إرادتها اتجاه ادم قلبها وقع في حبه من تلت سنين من وقت ما دخلت الكليه وهو كان لا يبالي وهي كانت بتقنع نفسها أنه مجرب اعجاب وأن ادم مجرد دكتور وأنها كانت علطول بتشوفه متكبر وغامض فضلت كتير بتحاول تبعد عنه لحد ما ادبست اخر سنه ليها يكون هو دكتور في ماده عندها وفضل علطول قدمها لحد ما قربت منه وده بيضعفها اكتر
قرررت أنها متردش وأنها تقفل الفون قامت تشوف مامتها لسه هتطلع من الاوضه تلفونها رن
رجعت ولقته رقم غريب ردت بستغراب
ليلي .. ايوا مين !
ادم بضحك.. يعني مسجلتيش الرقم كمان!

 

 

ليلي قلبها دق واتفاجأت من مكلمته ليها قالت بصوت متوتر.. لا اقصد ملحقتش يعني
ادم حس انها متوتره فقال بصوت حنون.. ليلي انتي كويسه
ليلي قلبها فضل يدق منن حنيه صوته شالت الفون من ع ودنها وقالت في سرها (ياربي علي الواد الحليوه اللي هيوقف قلبي من كلامه ده )
رجعت حطت الفون ع ودنها وقالت بهدوء .. انا كويسه حضرتك كنت محتاج حاجه
ادم بتفكير .. امم لا بس وحشني صوتك
ليلي تنحت شويه وبعدين قالت بعصبيه.. بتقول حاجه حضرتك
ادم بتوتر.. لا ابدا بس عايز اطلب منك طلب
ليلي.. اي اطلب بعدها تنحت لمه سمعت طلب ادم….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سحرتني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى