روايات

رواية أنا وحماتي الفصل الثالث 3 بقلم أمير أحمد

رواية أنا وحماتي الفصل الثالث 3 بقلم أمير أحمد

رواية أنا وحماتي الجزء الثالث

رواية أنا وحماتي البارت الثالث

أنا وحماتي
أنا وحماتي

رواية أنا وحماتي الحلقة الثالثة

بعد ما سمعت شمس بتصرخ جريت علي الاوضه لقيتها مكسره المرايه وايديها متعورة اخدتها برا الاوضه وقلتلها مالك في ايه وقفت الڼزيف واخدتها لاوضه تانيه خالص وفضلت اهدي فيها لحد ما بقت هاديه خالص ولما سالتها مالك قالت انها شافته في المرايه بيبصلها وبيضحك وبيقولها هياخد ابنك انا خاېفه يا امير البيت ده من وقت ما نقلنا فيه وانا حاسه ان فيه حاجه مش طبيعيه خالص
قلتلها طب اهدي النهار هايطلع بس وهاخدك عند مامتك ترتاحي شويه ولما ترتاحي هاجي اخدك علي فكره يا شمس ده طبيعي في بدايه الحمل بتحسي بضغط نفسي كبير بس سهله والنهار اول ما طلع اخدتها وجريت علي بيت حماتي وقلتلها شمس اعصابها تعبانه شويه هاتفضل هنا كم يوم لعحد ماترتاح وابقى اخدها
قالت ماشي روحت البيت وبليل وانا قاعد بشرب شاي وباكل سندويتش لقيت الباب بتاع الفيلا بيتفتح وشمس داخله منه ولا كني موجود وهي مش شيفاني خالص ناديت عليها شمس شمس دخلت اوضتها وخلعت هدومها ونامت زي الاطفال قلت خلاص اسيبها نايمه واروح اسال حماتي شمس مالها
الوووو حماتي عامله ايه كويسه يابني الحمد لله هي شمس مالها وراجعه مابتتكلمش ليه قالت شمس ماهي نايمه اهي في الاوضه جوا قلتلها نعم نايمه فين قالت في الاوضه اهي قلتلها شمس موجوده في اوضتها نايمه اهي قالت نعم ودخلت الاوضه عندها بصت علي بنتها ولقيت في صوت غريب في الفون ابعدي عني انتي عايزة مني ايه والخط قطع لما الفون وقع علي الارض
جريت بسرعه علي بيت حماتي اخبط محدش بيرد جيبت البواب وكسرنا الباب لقيتها واقعه علي اﻻرض شيلتها ونقلناها للاسعاف وكان جسمها واضح انه انضربت وكان مليان ضړب دخلت العنايه المركزة وباتت فيها والصبح فاقت ولما طلبت اشوفها وافهم منها ايه اللي حصل
قالت انت بعد ما كلمتني وقلتلي ان شمس عندك قلت اشوف مين اللي عندي جوا دخلت وانت معايا علي الفون لقيت بنتي واقفه قدام الحيطه انادي عليها مابتردش قربت منها حطيت ايدي علي كتفها اتلفتت لقيت وشها مش وش بنتي لقيته وشها ايوة وشها هي واڼفجرت في العياط فضلت اهديها مالك بس بټعيطي ليه قالت بعد ما هديت خالص مفيش مفيش حاجه
طب كملي وايه الصوت اللي سمعته في الفون ده قالت بعد ما بصتلي لقيتها بټضرب فيا وبتخنقني بقيت اشوف وشها ومرة اشوف وش بنتي شمس تبادل الوشوش كان بيتم في لحظات
قلتلها طيب مفيش حاجه الدكتور هايطمني واخدك علي الفيلا ترتاحي عندي وﻻ فيه مانع ﻻ ابدا يا امير مفيش مانع واخدتها علي الفيلا وفضلت عندنا ترتاح كم يوم كانت حاله شمس بتسوء اكتر واكتر
لحد ما اتصلت بباسل الاقي فونه مغلق خالص فات اكتر من
يوم وفي مرة بتصل بيه لقيت في حد
تاني بيرد قلتله انت مين قالي انت اللي مين قلتله ده فون اخويا قال طب ممكن تتفضل تشرفنا شويه في القسم
اتصلت بعادل صحبي وروحنا علي المركز وقابلت الضابط سالته فيه ايه قال انا اسف جدا بس الاستاذ باسل متهم بجريمه قتل زوجته نيروزا في شقتها ولما سالته قالي دي پتخوني
قلتله ممكن اقعد معاه علي انفراد شويه قال اكيد طبعا
في ايه يا باسل ايه اللي حصل
قالي پتخوني يا امير قلتله وعرفت ازاي قال البواب اتصل بيا وقالي انه شاف حد نازل من عندها مغطي وشه وانا يا امير فتحت الكاميرات لقيتها بتترمي في حضنه في بيتي مقدرتش اتحمل وجريت علي البيت خنقتها لحد ما ماټت قټلتها اهدي بس يا باسل كلمت عاجل المحامي قالي لو فعلا في كاميرات مراقبه يبقي سهل جدا يطلع براه قلتله ممكن تجيب اذن نيابه بسرعه
قال عادل حاضر وطلع الاذن بسرعه وجيبت الهارد ديسك وكمان كل حاجه ولما عرضنا الفيديو كانت نيروزا لوحدها في الشقه وباسل بيدخل من الباب مچنون وبيخنقها
الدليل اللي المفروض يكون دليل براءه بقي دليل ادانه واتحبس باسل
رجعت البيت لقيت شمس خلاص حالتها مبقيتش تتطاق اتصلت بناس وشيوخ وجم لينا البيت اول ما شافوها قالو انها ممسوسه واللي يقول دي خطت عمل واللي يقول دي معمولها عمل لحد ما جه شيخ من الازهر اول ما شافها قالي مراتك دي اتعمل ليها عمل في السلسله دي والجن اللي اتسلط عليها عشقها ومش هايسيبها الا لما ېموتها
قلتله ومفيش حل تاني نتخلص باللي عليها ده
قال والله هاحاول وفضل اسبوع يعمل جلسات لشمس ومفيش فايده خالص وفي ليله دخلت عليها لقيت السرير غرقان ډم ببص علي شمس لقيتها قطعت شرايينها نقلتها المستشفي بسرعه والحمد لله قدروا ينقذوها وكان لازم ادخلها مستشفي الامړاض العقليه والعصبيه عشان تهتم بيها و بحالتها شويه ماهي شمس مابقيتش امينه علي حياتها هي واللي في بطنها
ومكنش فاضل الا اني ادخل المكتب واطلع الظرف اللي عندي ابص فيه واقول اطمني يا …….. هانت خلاص هانت
وافتكرت ان باسل اتسجن و هايموت بالاعډام بس لااااااااااااا ﻻزم الحقه قبل ما ېموت
الجزء الرابع
بعد ما رجعت البيت وكان لازم اني افكر ازاي اكمل الاڼتقام من حماتي زودت الجرعه شويه مع شمس واللي بسببي اتنقلت للمستشفى وقعدت هناك وكان فاضل باسل اني اتخلص منه ورتبتله مصېبه خليته ينتقم من نيروزا واتحبس وكنت عارف انه هايتحكم عليه بالاعډام بس مكنتش قادر اصبر خالص
بس اللي حصل خلاني اتراجع لما جالي فون من المستشفي اللي فيها شمس اني ﻻزم اروح حالا ولما روحت هناك لقيتها نايمه على سريرها ومتغطيه حتى وشها كمان قربت عليها شمس يا شمس بس مابتردش بهزها ما بتردش بكشف وشها لقيت وشها ازرق خالص واسوووود اټرعبت منها ولما سالت الممرض قالي المدام امبارح فضلت تصرخ تصرخ وتتكلم كلام مش مفهوم ووقعت على الارض بس ممكن تشوف بنفسك الكاميرات عشان احنا مش عارفين ده ايه
روحت معاه ببص علي الكاميرات لقيتها بتبص للحيطه وبتخربش فيها وشويه تهرب وتستخبى جمب السرير وكان فيه طيف اسود بيقرب منها وهي تصرخ تصرخ لحد ما اترفعت عن الارض ووقعت بعدها مابتنطقش خالص وجريوا الممرضين بس كان الوقت فات وماټت شمس انا كنت بعيط اووووي عليها كنت بناقض نفسي لييييه شمس لييه اللي حصلها ده واللي في بطنها ده ابني اااااااااه يا شمس
روحت استلمت الچثه ودفنتها وكنت حزين عليها اوووووووي وحماتي تعبت جدا عليها وتعبت وكان لازم اخدها البيت عندي ماهي زي امي ومكنتش مقصر معاها خالص في اي حاجه وكنت بطول في المكتب كتير عشان افضل فاكر بس حزني علي ابني وشمس مكنش ليه اي وصف ليه مش عارف
طلعت الظرف وبصيت فيه وكنت بعيط على اللي فيه وقمت وانا بمسح دموعي وقلت لا انا مش هاجي دلوقتي واضعف انا لازم اكمل المشوار اللي انا بدائته وانهيه خالص انا مش ضعيف عشان انسى انا مش ضعييييييف
وطلعت مشوار بعدها ورجعت وفضلت طول الليل صاحي لعند الفجر جالي فون من عادل اللي
بلغني فيه ان باسل اخو شمس اڼتحر في السچن لما

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أنا وحماتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!