رواية أصابتني لعنة عشقها الفصل السابع 7 بقلم أسو أحمد
رواية أصابتني لعنة عشقها البارت السابع
رواية أصابتني لعنة عشقها الجزء السابع
رواية أصابتني لعنة عشقها الحلقة السابعة
_ يعنى ايه يافوزي ؟
فوزى :-
إللى سمعتيه يا مجده ، واياكى ثم اياكى تجيبي سيرت بتول تانى وبدل ما انتى قاعده للبت على الصقطه والقطه روحى شوفى ابنك لقي شغل ولا لا ما انا مش هفضل اصرف على صرمحته هناك بحجة الشغل
مجده بصراخ :-
يعنى ابنك طالع عينه هناك علشان يبنى نفسه زي ما قولتله وفى الاخر ماوخدش شكرنيه منك ، والله عال يا فوزى
فوزى بصراخ لأول مره :-
إللى عندى قولته ، معاه لآخر الاسبوع ولو ماجاش مش هبعتله فلوس تانى
لتغلق الباب ببطء وتقف خلفه وهى تتالم من هذه المشاجرة المتكرره من والديها وتأخذ نفس طويل
نهى :-
يااارب انا تعبت من كل إللى بيحصل ده ، يارب انا مش هاممنى معملت ماما ليا وتفريقها بينى وبين اخويا انا كل إللى عايزاه تبطل الطمع إللى فيها ده ، ياارب سمحها على كل إللى بتعمله معايا ومع بابا وبتول ، ياارب نجى بتول منها باي طريقه كانت
، المهم بتول تبعد عنها يارب يااارب
لتمسح دموعها سريعا وتأخذ هاتفها وحقيبتها وتضع السماعه على اذنيها وتشعل الاغانى بصوت عالى جدا لكى لا تسمع كل الذي فى الخارج وتأخذ نفس عميق وتخرج سريعا
مجده :-
وادى السفيره العزيزه شرفت اهى ، تحبي نخدمك ازاى انهارده ياهانم ما انا خلاص بقيت الخدامه إللى ابوكم جابهالكم خلاص …
” لتلاحظ نهى ان امها تنظر لها وتتكلم لتنظر لها بحزن شديد وتذهب سريعا غير مباليه لها تماماً
مجده بغيظ :-
شوفى البت قليلة الربايه بتمشي ولا كان فى حد بيكلمها ، اما وريتك يامقصومة الرقبه مابقاش انا مجده بت الحج اسماعيل…. بنت قليلة الأدب صحيح
لينهض فوزى من مكانه بعصبيه لم يسبق لها مثيل :-
شوفى يا مجده انا لا يوم قولتلك اعملى كذا او كذا او أجبرتك على اى حاجه بس نهى دى خط أحمر ولو كلمتيها بالطريقه دى تانى أو سمعت انك زعلتيها بس سعتها هيكون ليا تصرف تانى معاكي فاهمه ” ليصرخ بقومه ” فاااااهمه ..
مجده بخوف منه :-
فا… فاهمه يا خويا
لينظر لها فوزى بغضب ويذهب من المنزل باكمله لعله يلحق ابنته ، لتنظر مجده لهو بغيظ وحقد شديد وتنظر للباب
مجده :-
بقي انا تزعقلي بالشكل ده وتتعصب عليا علشان المقروضه قليلة الربايه دى ، طب ماشي يا فوزى اما وريتك انت والسنيوره
إللى خايف عليها مابقاش انا مجده ” وتذهب وتجلس على الاريكه ” ماشي يا نهى يا *** بقي انا تخلى ال *** جوزى لأول مره يعلى صوته عليا ، ماااشي … اما تجيلى بس ، اما علمتك الأدب من اول وجديد مابقاش مجده
___________________________
عند بتول
اغلقة الباب بقوه شديده والقت حقيبتها على الارض والمفاتيح ايضن وتذهب وتجلس على الاريكه ليرن هاتفها
بتول:-
مش فايقالك دلوقتى خالص ياحياه ” وترمي الهاتف جوارها وتضع يدها على رأسها ” اووووف
ليرن الهاتف مره اخره لتتعصب بتول من صديقتها
بتول :-
لا انتى كده زوتيها كتير يا… ايه ده ” وتمسك الهاتف وتبتسم ” ده يوسف هيييييح ” ليصدر الهاتف صوت مره اخره ” ارد ااه صح ” وتفتح الهاتف ” الووو يوسف
يوسف :-
بتول اخبارك ايه ..
بتول بحب :-
تمام ، وانت ؟
يوسف :-
الحمد لله ، بقولك ايه يا بتول كنت عايز منك خدمه لو مش هتعبك معايا
بتول لنفسها :-
ده انت تامر ياروحى وانا انفذ هيييييح وتقول فى نفسها اكيد هو متصل علشان يعزمنى على العشاه
يوسف :-
بصراحه كنت عايز رقم نرمين منك اصلى عملها مفاجأة علشان ساعدتنى كتير امبارح
بتول بتلقائية :-
اكيد طبعا موافقه…. ثانيه انت قولت نرمين صح
يوسف:-
ايوه ، آمال انتى تحسبي ايه ؟؟
بتول بحزن :-
هبعتهولك فى مسج .. ” لتقول لنفسها ” وانا إللى زى الهبله فكرته هيصالحنى أو هيعزمنى على العشاه اوووف منك يابتول اوووف
يوسف:-
شكرا جدا بجد مش عارف اقولك ايه ، بجد انتى احسن اخت فى الدنيا …
بتول بحزن :-
ماتقولش كده يا يوسف ده انت.. ” وتقول بانكسار ” اخويا ..
يوسف:-
احسن حاجه عملتها البت حياة انها عرفتك بجد ، ومحظوظ جدا إللى هيبقي من نصيبك
بتول:-
ما إللى من نصيبي بقي من نصيب غيري خلاص ..
يوسف:-
بتقولى حاجه يابتول ؟
بتول:-
معلش يا يوسف مطره اقفل دلوقتى علشان عندى حاجه مهمه لازم اعملها ..
يوسف بتعجب :-
اوك ، سلام
لتغلق بتول الهاتف وترميه على الكنبه وتذهب إلى غرفتها وتغير ملابسها وتذهب إلى مكتبها وتنظر إلى المجموعه الخاصه بها
بتول:-
انتى الامل الوحيد إللى فاضلى دلوقتى ” وتمسكها ” بترجاكى ماتضيعيش منى زى إللى ضاعو زمان ” وتاخذها وتنزل إلى الأسفل لتقف مصدومه من الذي تره ” يوسف!!؟
_________________________
فى الجامعة
_ ايه يا دنجوان عدى يومين اهو والبت ماجتش عند رجلك راكعه زى ما قولت ههههههه
لينظر لهو رامى بثقه:-
لسه الاسبوع ماخلص يا مينو ، انصحك ماتفرحش كتير وعلى راي المثل الشاطر إللى يضحك فى النهايه
مصطفى :-
يا واثق انت 😉
مينو :-
حلوه الثقه دى بس لما نشوف مين إللى هيخسر
رامى بغموض :-
هنشوف …
سيلين بدلع:-
هتشوفو ايه هاااا ؟؟
لينظر رامى إلى سيلين قليلا ويلتفت يمين ويسار كانهو يبحث عن أحدا ما غير مبالى لها تماماً
مصطفى :-
فقك انتى بس … بس ايه الحلاوه دى يابت الآيه..
مينو :-
صاروخ من الدرجه الاوله ياسوسو والله ..
لتبتسم لهم سيلين وتنظر إلى رامى :-
مرسي بأشباب على ذوقكم العالى ، مش زى ناس هنا مالهاش نظر ..
مينو بحب :-
ازاى بس ياسوسو هو إللى يشوفك عينه تقدر تبص لبره أو تتشال من عليكى ..
سيلين بغرور :-
مش حاجه جديده عليا يامينو ولا ايه يا رامى ، راامى ؟ بتدور على مين هااا
مينو :-
على الغزال إللى علمت عليه ههههههههه
هند :-
هى غمزت ولا ايه يا دنجوان ” وتغمز لهو ”
مروه :-
لا دى شكلها غمزت خالص ههههههههه
سيلين بغيظ :-
مروه ، هند ” ليصمتو بخوف منها ”
مصطفى:-
الغيره هتولع فى الجامعه ولا ايه هههههههه
سيلين :-
انا سيلين اغير من حتت جربوعه لا راحة ولا جت ، اصلا الفرق بيا واضح اوي ..
هند :-
فعلا انتو مش شايفين الزرافه والبرغود ..
سيلين :-
يااااااى ايه زرافه وبرغود دى ياهند ، ده انتى بقيتى لوكل اووى الايام دى … يااااى
مروه :-
هى قصدها مش شايفين الورده من الطماطم.. ” ليضحك الجميع عليهم ”
سيلين بغضب :-
اسكتى خالص ….. ” وتنظر ل مصطفى ومينو ليصمتو هم ايضن ” اوووف
لتضرب الارض بقدميها بغيظ وتذهب و ورائها غرفتها هند ومروه ، لينظر رامى إليها قليلا ويضحك بشده على هذه المجنونه ويكمل البحث عن بتول
______________________________
فى فيلا السيوفى
الخدم ينظفون المكان ولا يوجد احد غيرهم فى الأسفل حتى انى صوت الشجار هذا من الأعلى لينزل عمرو وورائه اشيليا
عمرو :-
قولت لا يعنى لا يا اشيليا..
اشيليا :-
يعنى يرضيك اختك تتمرمط فى التكاسي والمكروبسات ، انت ماشوفتش حالتى امبارح ولا ايه ..
عمرو :-
شوفيلك حد غيري اصلا طريقي غير طريقك ، وكمان اتأخرت على الجامعه ، يلا سلام
اشيليا:-
طب ادينى عربيتك وخد انت تاكسي وروح هات بيها عربيتى وخلينا معاك النهارده بس بليززز
عمرو :-
عندك امير روحيله ولا هو مافيش فى البيت ده غير عمرو وبس
اشيليا:-
ياعمرو بس…
عمرو مقاطعاً :-
من غير بس يا اش ، وبعدين فيها ايه لما تركبيلك تكسي أو ميكروباص زى اى بنى آدم فى الدنيا هااا
اشيليا:-
انا اشيليا السيوفى اركب تكس زى الناس دى يععععع
عمرو :-
طب ايه رايك كنت ناوى اخدك معايا بس علشان يععع دى مافيش هااا ” ويذهب وهو يبرطم ” هى الناس دلوقتى بقت يعع استغفر الله العظيم ياربي ، ايه الجيل الفاسد ده ، استغفر الله العظيم ..
لتضرب الارض بقدميها :-
اووووف ، ماشي يا عمرو اما وريتك مابقاش اش ” وتخرج هاتفها وتبعث رساله لأحداً ما وتبتسم ” مش اش إللى تبقي زى الناس العاديه الوكل دى يا عمرو ” وتنظر للخدم ” لما العربيه تيجى قوليلى ماشي ” وتصعد إلى غرفتها ”
_____________________________
وقفت بتول مصدومه من الذي تره عينيها ، وها قد تاكدة انها خسرة فى لعبة الحب لتنظر إلى يوسف بالم شديد
بتول:-
خلاص يا بتول يوسف مابقاش ليكى ، بلاش تعشمى نفسك مره تأنى علشان ماتتوجعيش ، اساساً مافيش حد حاسس بيكى جات عليه هو مايحسش يعنى ” لتاخذ نفس طويل وتذهب وهى تقرر عدم النظر إليه مره اخره ”
عند يوسف ..
يوسف:-
بس ايه الجمال ده كله يابرنسيس هاا
نرمين بدلع :-
اصلا انا طول عمري جميله ياروحى ” وتنظر لهو وتبتسم ” نمشي
يوسف:-
اكيد طبعا ” ويفتح لها باب السياره لتصعد وعندما ان ان يغلق الباب راء بتول ”
نرمين:-
يوسف ، فى ايه ؟؟
يوسف:-
مش دى بتول إللى هناك دى !!
لتنظر نرمين :-
ايوه هى ، بتسأل ليه ؟؟
يوسف:-
شكلها رايحه مشور استنى اندهلها نوصلها فى طريقنا ..
لتمسك نرمين يد يوسف وتوقفه:-
ماتتعبش نفسك ياروحى خليك وانا هروح بنفسي اقولها ..
يوسف:-
مش عايز اتعبك معايا ..
نرمين :-
اخص عليك يا يوسف ازعل والله ، خليك هنا هروح اجيبها واجى
يوسف:-
تمام ..
لتنزل نرمين من السياره وهى تغلي من هذه بتول التى تظهر فى نصيبها دوما وتفسد الحظه السعيده لها
نرمين ببرطمه:-
ده انتى لو ساحرالى مش هتطلعيلى كل شويه كده اوووف والتانى ده ” وتقلد صوته ” اااااوه مش دى بتول إللى هناك دى ،
غبييييي “لتبتسم بشده لبتول ” بتول اخبارك ايه ؟
بتول:-
تمام ، وانتى
نرمين :-
انا مبسوطه جدا وخصوصا بعد ما عرفت يوسف ، ماتتصوريش احنا قد ايه حبينا بعض جدا ، وهو من لما خد رقمى منك وهو شغال رن عليا ، طب نخرج يا نرمين، وحشانى يا نرمين ، عايز اشوفك يا نرمين ، يوسف بقي مجنون بيا خالص ههههه ..
بتول بحزن :-
ربنا يسعدكم ..
نرمين :-
تسلمى ، اااايه ماقولتيش رايحه فين كده هاا ؟؟
بتول:-
ابدا عرفت ان مادام احلام قاعده فتره هنا قولت اروح اوريها تصميمى يمكن تعجبها ..
نرمين بغيره :-
هااا ربنا معاكى ، بقولك ايه ما تيجى نوصلك فى طريقنا ، ماتخافيش يوسف مش هيرفضلى طلب علشان بيحبنى جدا جدا ..
بتول:-
لالا روحو انتو اصلا لسه هروح ل حياه وبعدها مدام احلام و لسه طريقي طويل مش عايزه ائخركم معايا ..
نرمين بفرحه :-
اوك اللى يريحك ياروحى ، يلا سلام ..
لتذهب نرمين إلى يوسف وتنظر لهم حياه بحزن شديد لتتمنا لهم السعاده وتذهب لتعبر الطريق لتاتى سياره نحوها لتصرخ بتول بصوت عالى جدا و…
____________________________
عند نهى ..
كانت تتمشي وهى مازالت تضع السماعات تستمع إلى صوت الموسيقى العالى لتنزل عن العالم كله لتنزل لتعبر الطريق دون أن تنتبه إلى الاشاره وهذه السياره التى تانى نحوها وتذكر لها لتبتعد عن الطريق لكنهو دون جدوه
_ يا انسه ابعدى ، انتى طرشه يابت ولا عايزه تموتى ” ليقف السياره على آخر لحظه لتخبطها خبطه خفيفه جدا لتقع على الارض لتنكسر السماعه ”
نهى :-
مش تفتح يا اعمى ” لتنظر إلى سماعها بحزن لينزل هو من السياره ” السماعه ، ليه كده حرام عليك اهى اهى اهى
ليذهب اليها الشاب بسرعه ويجلس على قدميه :-
انتى كويسه ..
نهى بعياط :-
ايوه اهى اهى اهى
الشاب :-
طب بتعيطى ليه دلوقتى هااا ؟؟ لو فيكى حاجه قولى واوديكى المستشفى بسرعه …
نهى ببكاء :-
لا انا… اهى اهى … كويسه اهى اهى
الشاب :-
ليه العيط ده كله طيب ؟
لتمد نهى يدها بالسماعه:-
السماعه اهى اهى اهى
ليضحك الشاب بشده على هذه المجنونه وينهض وينظر لها قليلا ويمد يده
الشاب :-
ههههههه طب تعالى قومى الأول ، ونشوف مالها السماعه دى ..
لتنظر نهى ببرائه لهو ليسحر هو فى هذه العيون :-
هتعرف تصلحها بجد ..
الشاب :-
لا رد …. ” فقط ينظر إلى هذه العيون البنيه الساحره ويقول لنفسه ” يا الله ما هذا الجمال لوهله ظننتها ملاك وليست بشر يا الله هل هذا حلم أو حقيقه ”
لتنهض نهى :-
لو سمحت..
ليفيق الشاب اخيرا :-
هاااا..
نهى :-
ايدى ..
الشاب :-
مالها ؟! ” لتشير نهى الى يديه التى تمسك يديها ليتركها ” هااا ، اسف جدا
لتبتسم نهى من لبكته :-
عادى ولا يهمك ، بعد إذنك..
الشاب :-
اتفضلى ” لتذهب نهى ليضع الشب يده على راسه ” شكلك وقعت يا روميو ، بس يا عمرو ايه إللى بتقوله ده ؟وفين غض البصر ، استغفر الله العظيم ” ويذهب إلى سيارته وهو يستغفر ربه ويركبها ويذهب إلى جامعته …
____________________________
فى الجامعه
اشيليا :-
بجد ياروحى انتى النهارده انقذتينى من التكاسي دى
مريم :-
ماتقوليش كده يابت ازعل والله ..
اشيليا:-
قلبي ياروما ….. بقولكم ايه ما تيجى ناكل احسن ميت من الجوع ..
نغم :-
مين سمعك ياختى ..
اشيليا:-
بيقولو فى مطعم فتح قريب من هنا ايه رايكم نروحه بعد المحاضره ؟؟ … ” وتنظر لنغم ” نغم
نغم :-
معاكى ..
اشيليا:-
ميمى ..
مريا :-
معاكى طبعا ..
اشيليا :-
أشطاا ” وتلتفت إلى مريم ” روماا… هالوووو بتبصي علي ايه يابت هناك هااا ؟؟
مريم :-
مش ده مراد اللى معانا يابنات ..
مريا:-
ههههههههه هو بشحمه ولحمه ، بس هيعمل ايه المجنون ده بمكبر الصوت هههه
اشيليا:-
مكبر صوت ؟؟! ” لتلتفت اشيليا إليه وتنظر لهو وتضحك ”
ليقف مراد وينظر حوله بخوف حتى وقع نظره على محبوبته ليمتلك الشجاعه ويرفع المكبر
احد الشباب :-
مش ده مراد ؟ هيعمل ايه ده تانى ؟؟
مراد :-
انا…. ” ويصمت قليلا ويغمض عينيه ويفتحها وهو ينظر لها ” انا… انا حبيتك اوى من اول مره شوفتك فيها ” لتضحك اشيليا هى وباقى البنات ” لاكن انا عرفت انك انتى كمان بتحبينى زى مابحبك ، انا سعتها عرفت انى ملكت العالم كله
احد الشباب :-
ايوه يا مراد ..
شاب آخر:-
ايوه يا عم روميو ” ويصفر لهو ”
مريم :-
مين هى البت المحظوظه دى
مريا :-
معرفش ..
اشيليا:-
دلوقتى نعرف
مراد :-
انتى اكتر واحده مختلفه ، وكل حاجه بتعمليها بتكون اجمل من كل شيئ فى الدنيا ” لتضحك اشيليا بشده عليه ” حبيت
اعترف بحبي ليكى بشكل يليق بروحك المجنونه والجميله دى ” لتضحك الفتيات بشده ” انا…. انا بحبك كتير يا اشيليا ..
لتختفى ابتسامه اشيليا وتتحول إلى غضب شديد منه
لتفتح مريا فمها من الصدمه :-
Oh Meijat
مريم :-
هو إللى اما سمعته ده حقيقي ، حبيبت مراد انتى يا اش ، بجد Oh Meijat
نغم :-
صبرتى ونولتى ياختى ههههههههه
اشيليا :-
اخرصو شويه ، وبعدين انا اشيليا السيوفى احب مراد ده ، انتو مش شايفين المستويات ” وتنظر إلى مراد وتذهب لهو فى غضب شديد ” انا هوريك يا مراد الكلب ” لتقف مقابيله وتأخذ المكبر منه وتبتسم بغرور لهو و…
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أصابتني لعنة عشقها)
