روايات

رواية أسد المخابرات الفصل الرابع 4 بقلم محمد أحمد

رواية أسد المخابرات الفصل الرابع 4 بقلم محمد أحمد

رواية أسد المخابرات الجزء الرابع

رواية أسد المخابرات البارت الرابع

رواية أسد المخابرات الحلقة الرابعة

فارس : انتي بتدعي عليا كمان ! انا بس امسكك ،
حياة طلعت تجري خبطط ف حد
الشخص : اوباا اي الجمال دا كله مزة يعني .
حياة استخبت وراه عشان تهرب من فارس
حياة : انقذني من البغل دا وبعديها اربيك
الشخص : ولا حد يقدر يقربلك .
فارس : انت مين يا زفت انت
الشخص : انا حبيبها ، خصك ف حاجة ؟!
فارس بصدمة : ازاي انتي مش مرتبطة اكيد !!!
حياة : لا يا اخويا مرتبطة وهنتجوز قريب كمان
الشخص : قالتلك اهو وامشي من هنا بدال ما تزعل
فارس : والله العظيم وانا شرطي يا روح ام*ك

 

 

الشخص بصدمة : انا معرفهاش والله يا باشا اول مرة اشوفها
طلع يجري وحياة وقفت : رجالة اخر زمن والله لجيبك يا ابن الجز*مة وهربيك
فارس بسخرية : والله بتستخبي ورا واحد متعرفيهوش و فرفور زي دا ؟!
حياة : وانا كنت اعرف منين ان العضلات دي منظر بقلك اي سبني ونبي انا فرهدت
سابته ومشت اشترت الطلبات وحجات السفر وروحت نامت ف سابع نومة💤
……………
قبل الفجر بساعة ⌚
موبايلها رن 📱
حياة بنوم : اممم مين الحي*وان اللي مصحيني الوقت
النقيب : حيوان مين يا بت وانتي لسة نايمة ليييه الطيارة هتطلع كمان ساعة دايما كده غيبوبة نايمة
حياة وهي بتبص ع الفون بصدمة : أنا أنا أنا اسفة يا باشا خمس دقايق وتلاقيني عندك
قامت ولبست فستان عند الركبة وربطت شعرها ديل حصان ولبست كوتشي ابيض وجهزت حجاتها بعد نص ساعة كانت ف مركز الشرطة🚓
………………

 

 

دخلت لقت عمر و فاري والنقيب مستينها .
حياة : اسفة جدا يا فندم ع التأخير بس غصب عني
النقيب بقلة حيلة : منتي دايما كده اعمل اي المهم انك متأخرتيش عن معاد الطيارة
بصو دا ورق فيه كل اللي هتحتجوه ف المهمة حياة هتبقي تفهمكو تمم روحو يلا عشان متتأخروش عن الطيارة اه وهيكون ف واحد مستنيكو معاه مفتاح الفيلا عند المطار مع السلامة
حياة وعمر و فارس : تمام يا فندم .
راحو المطار ركبو الطيارة ووصلو استراليا لما وصلو لقو الفيلا كبيرة اوي
حياة : الاوضة اللي ف الدور الاول بتاعتيي
عمر : وانا اللي جمبها
فارس بضيق : لا انا اللي جمبها وانت خد اللي ف الدور التاني
عمر بأستغراب : لي يعني ؟
فارس بصله بغضب سكته ، راحت حياة اوضتها حطت كل حجتها وحاولت تنام معرفتش الوقت كان ع الشروق شغلت اغاني وقعدت ترقص عليها
فارس مكنش عارف ينام من صوت الاغاني راح ع اوضتها فضل يخبط محدش رد فتح الباب واتصدم ………….

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أسد المخابرات)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى