روايات

رواية أرغمت على عشقك الفصل السابع عشر 17 بقلم هيام شطا

رواية أرغمت على عشقك الفصل السابع عشر 17 بقلم هيام شطا

رواية أرغمت على عشقك الجزء السابع عشر

رواية أرغمت على عشقك البارت السابع عشر

رواية أرغمت على عشقك الحلقة السابعة عشر

انت مين يا اخينا . أجاب بفحيح انا سمير اللى ضارب لك صور مرات سليم الهلالى . والباشا لسه ماشى من عندى عوزنى اعرف الصور متفبركين ولا لاء …

بهتت ملامح چو مما قاله ذلك المصور سأله بلهفه وانت قولت له ايه

.. اجابه بمكر انا لسه موقلتش انت ايه رايك …ابتلع چو لعابه بصعوبه فهو عرف أن ذلك الحقير يساومه ..سأله بتوجس .
طلباتك
اجابه سمير بمراوغه
.. شوف انت تمن شرف بنت ومرات كبير البلد يبقى بكام .
.اجابه چو بنفاذ صبر فهو من وضع نفسه بين المطرقه والسندان وعليه أن يخلص نفسه منها
..نقول مليون جنيه ضحك سمير بصخب وقال بقليل من الغضب الذى بدأ يظهر فى صوته .
.. بقولك شرف مرات كبير البلد وحفيد سلطان الهلالى ..
مليون جنيه ايه يا راجل
…هتف چو بغضب من احتراق أعصابه من ذلك البارد المستفذ الذى يساومه عاوز كام اخلص
..اتنين مليون دولار يا خواجه .

..واظن مبلغ زى ده مش هتغلب تدبره …
…اجابه چو بتردد. خلاص ادينى مهله اجهز لك الفلوس ..
.متتأخرس عليا يا خواجه انا ممكن اطلب من سليم الهلالى قد المبلغ ده مرتين وهو مش هيمانع أنى أقوله دى لعبه ملعوبه عليك وعلى مراتك وهيدفعلى اللى انا عوزه وشوف هيعمل فيك ايه لما يعرف انك مفبرك الصور
..ابتلع چو لعابه بصعوبه وقد عرف أن لا مخرج من تلك المعضله الا بدفع المال لذلك الذى لم يضعه فى الحسبان هتف بكره
خلاص يا اخينا انت قولت هدبر المبلغ وابعتولك .
متتأخرش قدامك اسبوع بالكتير .
حاضر
….بقلمى هيام شطا
……………..
.وقف امام المراه يهندم ملابسه وينظر بطرف عينه عليها مازالت تتخذ تلك الاريكه ملازا لها منه ومن تلك الحياه التى وجدت نفسها فيها بين ليله وضحاها تنحنح يجلى صوته لكى تنتبه له
..نظرت له بعينيها البريئه
. قال لها مش هتنزلى تفطرى .
.إجابته بخجل .اذاب قلبه
.. مليش نفس
…قال لها بجديه
.مفيش حاجة اسمها كدا ..يلا انزلى معايا افطرى .
.ثم أضاف بسخريه حتى لا تفضحه نبرت صوته الخائفه عليها
.ولا عوزه جدك وأبوك يقولو موتناك من الجوع ..
.نظرت له بموجبها الازرق بينما لمحت فى عينيه نظره جديده عليه وعليها ترى هل هو مهتم .لم تجبه وظلت تنظر له بعينيها التى تلقى عليه تعويزة سحرها الصامت ارتبكت نبرت صوته وهو يقول بغضب مصطنع .
. هستنى كتير انا همى يلا وحصلينى علشان نفطر …

خرج من الغرفه وهو لا يكاد يصدق ماذا تفعل فيه تلك الزهر ه بصمتها وهدوئها القاتل
….صباح الخير يا خوى واقف كدا ليه .
.أخرجته بسمه من شروده بسؤالها.. حاول أن يستجمع شتات تفكيره وهو يقول
..مفيش يا حبيبتى انا نازل علشان أفطر .
.سالته بعفويه
..وزهره مش هتفطر
.. أجابها بحيره فهو لا يعلم أن كانت ستطيعه ام لا
..مش عارف يا بسمه هى حره

قالت بسمه بقليل من المرح هى تعلم أن أخيها حنون مراعى لا يحب الظلم ولكن حديث جدته المشحون بطاقة الكره هو من يفعل به الافاعيل ويفرغ غضبه فى تلك الصامته

المستكينه
..طيب ايه رايك تنزل انت وانا هجبها نفطر كلنا سوى

.انفلتت الكلمات منه بفرحه
..بجد هتعرفى تنزليها يا بسمه

وعى على حاله بينما فضحته فرحته تدارك موقفه وهو يقول بإرتباك .

.اصلها يعنى مأكلتش حاجه من امبارح واخاف يحصل لها حاجه جده وأبوها ما يصدقو ويقولوا احنا السبب.

.تصنعت بسمه الجديه وقالت بمكر حتى لا تزيد من خجل أخيها
..طبعا يا أخوى احنا مش نقصين مشاكل ..
.. طرقات ناعمه وصوت بشوش سمعتهم زهره حين انتهت من ارتداء ملابسها .
.. زهره ممكن ادخل
.. قالت زهره بسماحه اتفضلى .

….دلفت بسمه إلى الغرفه بوجه بشوش وهى تقول بمرح .

. ايه يا عروسه انتى هتفضلى كدا كتير فى الاوضه مش عوزه تتعرفى على الناس اللى فى بيتك ولا أيه …

قالت زهره بخجل وصوت مرتبك

.لاءابدا انا بس معرفش حد

…نعرفك علينا يا ستى انا بسمه اخت سراج الصغيره اخر العنقود زى ما بيقولوا
ثم مسكت يد زهره وهى تجذبها خلفها بمرح تغادر الغرفه وهى تقول تعالى بقى اعرفى باقى العيله .

…جرت زهره تحاول أن تواكب خطوات بسمه السريعه إلى أن وصلت إلى السلم تباطأت خطواتها قليلا ثم همست لزهره بجديه
مصطنعه .
..وقالت هشش احنا لازم ننزل بكل وقار والا الحاجه نجيه هتجول عينا بنات قلالات الحيا

قالتها بطريقه مسرحيه جعلت زهره تبتسم وايضا يستريح قلبها فها هى وجدت اولى صديقاتها فى ذلك البيت التى ظنت أنها ستحى به حياة السجناء
….نزلت برفقتها ومازالت تلك الابتسامه تنور وجهها وتزيد من توهج زرقاتها
..دلفت إلى غرفت الطعام بصحبة بسمه نظر لها سراج بقلب تقافذت دقاته ما أن لمح اثار تلك البسمه على وجهها
..هتفت بسمه بمرح .
.شوف يا جدى انا جبت مين يفطر معانا. تهلل وجه جاد بمحبه قام من مكانه واحتضن زهره وبسمه وهو يقول نورتى السفره يا مرت الغالى

..ثم نظر لسراج وقال بأمر قعد مراتك چارك يا سراج يا ولدى
..تخضب وجه زهره بالاحمر القانئ جين قام سراج وسحب ذلك المقعد بجواره حتى تجلس فيه وهو يقول
..اتفضلى
..اخيرا سمع صوتها وهى تقول
شكرا .

..دلفت فى ذلك الحين نجيه قالت بغضب ظهر فى صوتها بالرغم من أنها حاولت اخفائه .
…يلا يا بت يا سعاد همى حطى باقى الوكل بدل الدلع الماسخ ده .

..تغير وجه زهره الى ملامح الخوف .. مالت عليها بسمه تقول لها مطمأنه ..متخافيش جدتى تبان واعره بس هى طيبه
….انتهى الطعام وهم سراج الانصراف مع جده المصنع والشركه ..قال جاد لزهره التى جلست صامته بعد تناول الإفطار
..زهره يا بنتى وصلى جوزك للباب .

…قالت بصوت متلعثم .
..حا حاضر….
يا ثم صمتت اقترب جاد منها وقال لها جدى انا جدك زيي زى سلطان يا بنتى ثم رتب على شعرها بحنو ..قالت

بطاعه حاضر يا جدى قامت
ومشت بجانب سراج الى أن خرج من باب المنزل ..
قال وهو خارج خلاص يا زهره ارجعى انتى
..هل نطق اسمها دون غضب لم تصدق هل هدا غضبه قليلا أومت له بينما تجرأت وبدأت تنفذ كلمات جدتها أنها ستكسب ودهم بالحب والطاعه قالت بجرأه لم تعهدها فى نفسها

… مع السلامه يا سراج
…..تركته وعادت مسرعه الى بسمه التى كانت تراقبها همست لها بسمه بشقاوه
مالك يا زهره اللى يشوفك ويشوف حمار خدودك يفكر أن سراج كان بيحب فيك .
.صمتت لم تجيب وذاد احمرار وجهها وتلك البسمه البلهاء مرتسمه على وجهها بينما تصنم سراج فى مكانه لا يعى أنها نطقت ودعت له بالعوده سالما ..
فاق على صوت جده وهو يمزح معه ويقول
يلا بينا يا ولدى مالك متخشب كدا ليه امال لو قالت لك وحشتك يا سراج هتعمل ايه …
هتف بغضب لجده .
. وه يا جدى وانا عملت ايه
.. انفجر جاد ضاحكا على حنق حفيده المصطنع وقال بجديه حتى لا يزيد خجل حفيده .
.هم بينا يا ولدى نشوف مصالحنا …

انطلق سراج ولكن قلبه يرفرف حوله ولا يعلم ماسر تلك الرجفه وتلك الفرحه ….
بقلمى هيام شطا
……
وقفت نجيه بينما اشتعلت عيناها من الغضب من حسن معاملة جاد لابنة قاتل ابنها كيف له أن ينسى ثأر ابنه وكيف يضحك فى وجهها والأدهى أن سراج أيضا يعاملها بود اقتربت من بسمه وقالت بغضب
. بسمه بتعملى ايه عندك قالت بسمه بود
وقفه مع زهره يا جدتى ..

ثم أكملت ايه رأيك يا زهره تيجى معايا المطبخ أعلمك الاكل اللى سراج

بيحبه قالت زهره بطيبه انا بعرف اطبخ كل الاكل المصرى
.. بجد بتعرفى
وقبل أن تجيب زهره صاحت نجيه بغضب وصل لزروته
بسمه ..انتى هتفضلى تحكى كتير مع بنت جاتل ابوك
وكأنها قنبله صمت اذان سلمى وزهره اقتربت نجيه منهم وهى تهتف فى زهره .
. وانتِ يا بنت جلال أنتِ فى البيت ده مش اكتر من اتفاق يعنى اهلك بعوك ليا قصاد تار ولدى وانا مش طايقه أشوف خلقتك يا بنت القاتل

..انفلتت الكلمات من بين شفتى زهره التى فاض بها الكيل من معاملة تلك المراه هتفت بدفاع عن أبيها .

. انا بابا مقتلش حد روحى شوفى مين اللى قتل ابنك ..

. أشعلت كلماتها نيران نجيه التى جذبتها من خصلات شعرها وسط زهول سلمى وهى ترى جدتها بتلك الشراسه والكره ..
وقفت بسمه تدافع عن زهره بكل ما أوتيت من قوه ولكن نجيه كانت الاقوى حين دفعت بسمه وجذبت زهره من خصلات شعرها وزهره لا تعلم كيف تتخلص منها وتصرخ بسبب الآلام الذى اجتاح فروة رأسها قالت بقهر
حرام عليك انا عملت فيك ايه .

.اجابتها نجيه بكره انتى بنت اللى جتل ولدى.
لازم احرق قلب ابوك عليك
.ولو عوزانى اسيب ابوك فى حاله موتى نفسك علشان قلب ابوك يتحرق عليك زى ما قلبى محروق على ولد.ى

دفعتها مع اخر كلماتها فى تلك الغرفه المظلمه ثم دفعت لها ذلك الحبل وهى تقول بغضب سافر
اشنجى نفسك وانا نارى تبرد
……..
تعلقت بسمه فى يد جدتها وهى تصرخ ببكاء أفتحى لزهره يا جدتى حرام عليك دفعتها نجيه خارج تلك الغرفه وقفلتها على المرتعبه التى تحاسب على ذنب لم تقترفه

… … … .. بقلمى هيام شطا 💗

هتف بإسمها لكى يزيد من غضبها فهو يهوى مشاكستها سلمى تعالى معايا الجنينه ..
لم تجيبه أعاد نداءه مره اخرى
..سلمى بكلمك
..قالت رقيه بود ردى يا بنتى على رحيم .
.قالت بوقاحه
مش عوزه ارد
.. اقترب منها بينما بدأت تشعل غضبه من وقاحتها مع أمه ولكن رقيه تعلم أنها مجبوره على تلك الزيجه واختارت أن تعاملها معامله حسنه حتى تكسب ودها وهذا ما أوصت ابنها عليه حين اقترب منها بغضب همست له .
.خدها المسايسه يا ولدى مهما أن كان هى متعرفناش .
. لا ينكر أن كلمات أمه هدأت غضبه بينما احست سلمى بمدى حقارتها وهى تعامل كل من فى البيت بكره بينما يقابل الكل معاملتها بحب
اقترب منها وذاد التسليه معها عندما جذبها من زراعها وهو يقول ..بسماجه

..تعالى يا حبيبتى اقعدى معايا شويه فى الجنينه احنا مش عرسان ولا ايه .

.دفعت يده عنها بغضب وهى تقول لاء
مش عرسان وعمرى ما هكون عروستك
.. وقبل أن تنهى كلماتها التى تثير غضبه دفعها إلى ذلك الركن بعيدا عن أعين اى احد وانقض على شفتاها التى تقذف حمم بركانيه فى وجهه يسكتها بطريقته قاومته فى بادئ الأمر ولكن سرعان ما تحولت قبلته من الغضب إلى قبلة عاشق يتذوق اول قبله لشفاه عاصيه عليه كان يظن أنها عقاب لها ولكنه أيقن وهو يتذوقها أنها عقابه وادمانه الذى أن يتركه تمهل فى قبلته بينما هى تخدر جسدها بين يديه وضاعت كل مقاومه لها اين إرادتها اين كرهها له لم يعد هناك إلا تلك الرجفه التى أصابت قلبها فاق من تشوته وهى تدفعه بينما تعالى صوت هاتفها لكى تنزل هو وهى من فوق تلك الغيمه الورديه سمح لها أن تبتعد أنشات قليله لكى تجيب على هاتفها بينما مازال يحتجزها بين يديه ..إجابة بأيدى مرتعشه على اختها
بسمه التى صرخت
.ببكاء.. سلمى الحقينى جدتى حبسة زهره فى فى المخزن وقالت لها تموت نفسها وسراج ولا جدو بيردو على التليفون الحقينى يا سلمى

…كان صراخ بسمه تعالى خارج الهاتف واستمعها رحيم
..قالت سلمى بخوف الحق زهره يا رحيم ..
.لاتدرى لما ارتعبت خوفا عليها ام ارتعبت خوفا على جدتها أن تلوث يدها بدماء فتاه لا ذنب لها .

. قال رحيم أهدى انا هتصرف .
. خدنى معاك .
.صاح بغضب انا هروح لوحدى جرى على الباب الذى وجد عنده فريد وعمه جلال ارتبكت كلماته حين قال جلال بقهر حين استمع لسلمى وهى تهتف الحق زهره يا رحيم قال بقلب اب احترق على صغيرته بينما تركها وحدها تدفع ثمن شئ لم تقترفه

مالها زهره يا رحيم .
. ملهاش يا عمى زهره بخير
.. لا…يا ولدى انا سمعت كل حاجه .
……………بقلمى
هيام شطا
💓♥️. جدى معلش كمل انت للمصنع انا نسيت التليفون نزلنى هنا وانا هرجع اجيبه قال جاد بجديه خليك يا ولدى نشيع اى حد من المصنع يجيبه
…لاء يا جدى انا هروح اجيبه واحصلك
…عاد سراج الى المنزل وقبل أن يدخل سمع صراخ بسمه أخته وهى تترجى نجيه.
حرام عليك يا جدتى ذنبها ايه زهره .

.جرى على مصدر الصوت أنه مخزن الحبوب وقف بينما اللجمت الصدمه لسانه حين وجد أخته متعلقه فى يد جدتها ترجوها ببكاء هستيري وجدته تهتف بكره فى تلك المرتعبه خلف الباب
لو عوزه الدم اللى بينا ينتهى يا بنت جلال اقتلى نفسك وتبقى أنتِ فدو ابوك
.. لم يستوعب تلك الكلمات حين دفع جدته دفعها بقلب يحترق على تلك المسكينه التى تركها وسط نيران جدته وهو يقول بصراخ هاتى المفتاح يا جدتى قالت بعناد جحيمى
لاء يا سراج مفيش مفتاح تموت نفسها علشان احرق قلب ابوها عليها زى ما حرق قلبى على ابنى

دفعها بعيدا عن الباب واخد يهتف بأسمها وهو يدفع الباب بكتفه واخيرا كسر الباب ولكن ما رآه عجز عن استيعابه حين وجد زهره تتعلق فى ذلك الحبل حملها بينما اندفعت بسمه تقف على ذلك الكرسي لكى تفك وثاق تلك المسكينه التى انساقت خلف كلمات جدتها المسمومه.
جلس على الأرض يحتضنها ولا يصدق أنها تسعل وما زالت على قيد الحياه حملها بين يديه وهو يصرخ فى بسمه ..
اتصلى على الدكتور يا بسمه .

..قال جلال وهو يدخل فى ذلك الوقت..
عملتى ايه فى بنتى يا نجيه..

….بقلمى هيام شطا 💓. جلس بينما هدا قليلا من غضبه عليها حين دلف الى المنزل ووجودها تصلى وتدعو ربها وتنتحب فى البكاء استمع الى دعاءها الذى قطع نياط قلبه استمعها وهى تقول .. يارب انت عالم أن الصور دى مش انا اللى فيهم يا رب أظهر براتى
تراجع للخلف حتى لا تعلم بوجوده بينما نغزه قلبه وندم أنه أعطى تلك الصوره لسمير وفضح أمر ابنة عمه عند غريب ولكن ماذا يفعل تلك الصور الفاضحه جعلت عقله يطير منه. أخرج هاتفه واتصل على سمير
..ايو يا سمير عملت اي اجابه سمير بمراوغه
..معلش يا سليم بيه الصوره دى مش واضحه مفيش غيرها اعرف لك منها هى اصليه ولا متفبركه
قال بغضب لاء يا زفت مفيش غيرها وانا هاجى اخدها بكره ومش عاوز اعرف هى متفبركه ولا لاء
…أهدى بس يا باشا انا مش قصدى حاجه انا بس
…وقبل أن يكمل صاح سليم بغضب ولا اصل ولا فصل قولتلك انا مش عاوز اعرف حاجه….
……..بقلمى هيام شطا 💗.
دلف الى الغرف وهو راضى كل الرضى عن قراره يحبها ويريد أن يصدق أنها بريئه ولكن ليتروى قليلا أن كانت بريئه ستطلب وده ولن تمل من معاملته السيئه لها ..وعن اى ثبات يتحدث لقد انهار كل ثباته عندما دلف الى المنزل و جدها بتلك الهيبه ترتدى شورت قصير وبضى بخيط رفيع يمسك الاكتاف أظهر قوامها الممشوق وبشرتها الحليبيه التى سلبته عقله اقتربت منه وهى ترى تأثير فتنتها عليه عندما همست له بصوتها الأسر
.سليم حمد الله على السلامه اعملك فطار..
……………….
صرخ چو فى أبيه يعنى ايه مش هتعرف تجبلى اتنين مليون دولار بقولك الواد بيساومنى صاح جو بغضب قال سعد بلا مبالاة وانا ميهمنيش ده كله انت اللى اتفقت مع بنت انتصار وعملت معاها الصور اتحمل نتيجة اللى بتعمله وسبنى فى حالى .
. سراج بيشك فيا وقالب عليا ..
صرخ چو وهو يهدد أبيه أنا مليش فيه الكلام ده تتصرف لى فى الفلوس

ولو متصرفتش..

هقول لعمتك نجيه على مكان عثمان شريكك فى الجريمه وهو مش هيستحمل فى أيدها غلوه وهيقول لهم مين اللى قتل جلال ابنها..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أرغمت على عشقك)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى