روايات

رواية أحببت طفلة الفصل الخامس 5 بقلم غادة رضا

رواية أحببت طفلة الفصل الخامس 5 بقلم غادة رضا

رواية أحببت طفلة الجزء الخامس

رواية أحببت طفلة البارت الخامس

رواية أحببت طفلة
رواية أحببت طفلة

رواية أحببت طفلة الحلقة الخامسة

محمد بهدوء: بس أنا بحبك ياملك…..
فجأة هدوء يعم المكان حيث أصبح المكان هادئاً لايوجد سوى صوت أنفاس ملك ودقات قلب محمد…
ملك بصدمة: ايه اللى انت بتقوله دا؟؟؟
محمد:بقولك بحبك.. انا حبيتك بجد………. بصى أنا مصدوم أكتر منك ومكنتش أتوقع انى هحبك أصلا ولا بالطريقة دي… شفت فيكي اللى عمرى ماشفته ولا هشوفه ف غيرك… ومش هتكلم ولا هقول اكتر من كدة….. ملك….. انا بحبك وعايز اتجوزك
ملك بصدمه😳: ايه؛!!
محمد بحب: تتجوزينى ياملك؟؟
غرقت بين أفكارها… نعم.. انه هو… ذلك الذى تمنيت ان يكون لى من اول نظرة… الشاب الذى جعل جميع البنات تنظر اليه وتتعجب فيه.. نعم انه هو.. الآن هو أمامى ويطلب يدى فى الحلال…لماذا اشعر بهذا الكم من السعادة؟ هل احببته؟!…يبدو اننى احببته
لو لم اكن احببته ماكان قلبى ينبض من اجله بهذه الطريقة لكن… لكن!!!!!
هو جرحنى وكسر بخاطري..
لايمكننى ان اوافق بهذه السهولة.. حتى أنا لم أتأكد من صدق مشاعره تجاهى… ولم اشعر بحب تجاهه.. انا بكرهه.. ايوة بكرهه ومش عايزاه.. انا عمرى ماهنسي اللى عمله فيا.. عمرى ماهضعف.. عمرى
محمد بعد لحظه صمت طويلة:تتجوزينى!!
ملك ببرود: لأ… ونزلت من السيارة وركضت الى طريق المنزل وعيونها تمتلئ بالدموع لاتعلم السبب.. ملك لنفسها ببكاء: مالك ياست ملك.. انتى مش رفضتيه ونفذتى اللى فدماغك يامنيله🥹بتعيطي ليه دلوقت… مش طفشتيه🥹🥹العريس اللى حيلتى طفش 😭ياخرااااابى🥹…
كانت تركض الى البيت حتى شعرت بيد قبضتها من خصرها ثم شخص ما وضع يده على فمها حتي يكتم انفاسها🫢……..حاولت التخلص منه لكنها لم تستطيع ثم صرخت بصوت عالي قائلة: محمااااااااااااااد ثم فقدت الوعى
*عند محمد*
ملك!!!!! نزل محمد واتجه طريق بيت ملك وسأل كل من فى البيت عنها ولم يراها أحد… محمد بهدوء: ملك اتخطفت
الام: بنتى😮!! بنتاااااااى😩يالهواااااااااااى… يابنتاااااااااااااى… ياخراااااابااااااااى… يامصيبتااااااااى… 😭
الحق بنتي يامحمد.. بنتي يامحمااااااااد… ماترجعش غير وبنتى معاااااك
(طب ومحمد ذنبه ايه انا معرفش)
أحمد الكيلانى:روح يامحمد وماترجعش غير وخطيبتك معاك رووووح
ركض محمد للخارج بينما الجميع ظلو متوترين
أما سما بهدوء: يووسف
هو يوسف اللى عملها.. يوسف ياماما…
الام: دا لو يوسف هخلى ليلته سودة.. ركض كلا من اسماء وسما مع والد محمد إلى بيت ابو يوسف(عم ملك)
وذهبت ايمان مع والدة ملك الى شركه يوسف…
دخلت الام الشركه ووجدت يوسف يبكى فاقتربت منه وصفعته قائلة: بنتى فين😡
يوسف بصدمه: معرفش
*أما عند ملك*
فتحت عيناها… وجدت نفسها فى مكان مظلم.. حجرة واسعه وشكلها غريب.. ظلت تنظر هنا وهناك حتى نظرت أمامها بصدمة قائلة: كريم؟؟؟؟؟؟؟

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت طفلة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى