روايات

رواية أحببت طالبتي الفصل الثاني 2 بقلم مارتينا مدحت

رواية أحببت طالبتي الفصل الثاني 2 بقلم مارتينا مدحت

رواية أحببت طالبتي الجزء الثاني

رواية أحببت طالبتي البارت الثاني

رواية أحببت طالبتي الحلقة الثانية

رغد:براحتك ،سلام
يارا:سلام
يارا راحت تدور علي شغل بعد الجامعة لأنها عايشة لوحدها لأن باباها ومامتها متوفيين ولقت إعلان يناسب وقتها من بعد انتهاء يومها في الجامعة وقالت في نفسها:دا اللي انا عايزاه بالظبط، انا فرحااانة اوي
راحت يارا للشركة ودخلت للمدير
سيف:انتي تاني؟ هو في ايه النهاردة؟ ليه كل ما اروح في حتة الاقيكي؟
يارا برجاء:ارجوك مترفضش توظيفي هنا ،انا محتاجة الوظيفة دي جدًا
سيف مردش عليها بس بص علي الملف بتاعها وبصلها وقالها:ممكن تبدأي من دلوقتي اصلًا
يارا بفرحة:بجد؟
سيف:اه بجد
يارا:شكرا جدًا مستر سيف ،ممكن أسألك سؤال؟
سيف:اتفضلي
يارا:حضرتك دكتور في الجامعة ومدير شركة ،ليه بتشتغل الاتنين؟

 

 

سيف:الشركة دي كانت بتاعة والدي ،لكن الجامعة انا اخترت كدا عشان اكون قريب من رغد ،لو معندكيش مانع
آخر جملة قالها بتريقة بس يارا مهتمتش اوي وراحت علي الشغل
تاني يوم……
في الجامعة……
يارا:ازيك يا رغد مش هتصدقي ايه اللي حصلي امبارح
رغد:ايه اللي حصل؟
يارا:روحت امبارح عشان ادور علي شغل بعد الجامعة فلقيت وظيفة في شركة دخلت لمديرها عشان الاقيه اخوكي تاني ،مش عارفة في ايه
رغد ضحكت وقالتلها:كدا انتي هتشوفيه كل يوم في الجامعة وفي الشغل ،ومين عارف يمكن تشوفيه في مكان تاني غير كدا
رغد قالت آخر كلمة بمكر
يارا:تقصدي ايه؟
رغد:متاخديش في بالك هتعرفي بعدين
يارا مهتمتش اوي
بعد ما المحاضرات خلصت
يارا راحت علي الشغل
سيف:يارا تعالي مكتبي دلوقتي عايزك
يارا اتوترت شوية لكن راحت
سيف:عندنا ميتنج كمان ساعة ونص جهزي الملفات اللي قولتلك عليها
يارا:حاضر
بعد ساعة ونص….
:ازيك يا سيف
سيف:ازيك يا طارق
يارا كانت واقفة جنب سيف فطارق بصلها من فوق لتحت بتفحص ومدلها ايده وقال:ازيك يا قمر
سيف مدله ايده وسلم عليه بدل يارا وقال:يلا علي الاجتماع يا طارق
طارق حس بالإحراج ومشي مع سيف للاجتماع ،طارق مكانش بيشيل نظره من علي يارا ف سيف قالها بغضب نوعًا ما:يارا امشي دلوقتي واستنيني في مكتبي
يارا مشيت بهدوء وهي مرعوبة تكون غلطت في حاجة وسيف يرفدها من الشغل لحد ما سمعت صوت من اوضة الاجتماعات……

 

 

عند سيف وطارق…….
سيف:عجبتك يارا؟
طارق بهيام:طبعًا دي بنت جميلة جدًا
اثناء ما طارق كان بيتكلم سيف قفل الباب وبدأ يشمّر الاكمام بتاعة قميصه
سيف وهو بيقرّب منه:يعني عجبتك
وبدأ يضرب فيه بأقوي ما عنده وبيقول بغضب وعصبية:ازاي تتجرأ وتبصلها؟ اد،انا مش هسمحلك بكدا حتي في أحلامك يا طارق ،فاهم؟
برا الأوضة…….
رامز:فين سيف؟ وايه الصوت دا؟

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت طالبتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى