رواية أحببت زوجة أخي الفصل السادس 6 بقلم آيات عبدالرحمن
رواية أحببت زوجة أخي الجزء السادس
رواية أحببت زوجة أخي البارت السادس
رواية أحببت زوجة أخي الحلقة السادسة
قبل ما ابدء في السادس لازم البت دي تتطلق النهارده.
حنين: عجبك اللى مامتك قالته ده
احمد: انا اسف حقك عليا يا قلبي
حنين: دا اللي باخده منك كل مره
احمد: يعني عايزانى اعمل ايه
حنين:لا مش عايزه حاجه عايزه كل يوم اروح لمامتك تهينى واسمع منك الكلمتين دول وخلاص
احمد: طب عايزانى اعمل ايه اهين ماما ولا ارفع ايدى عليها
حنين: والله انت حر تضربها تهينها المهم أن هى تحترم نفسها وتعاملنى كويس
احمد: قصدك أن ماما مش محترمه يعنى
حنين: والله يابيبى انا قولت اللى عندى
احمد: يعنى ايه
حنين: يعنى انا مش هدخل بيت اهلك غير لما مامتك تيجى وتعتذر منى هنا في بيتى الاول
احمد: ليه يعني هو انتى فاهمه ان انتى هتفرقى معاها
حنين: كويس وهى كمان مش فارقه معايا
احمد: يعنى ايه
حنين : يعنى هى ولا حاجه كإنها مش موجوده يعنى حاجه كده مش متشافه ملهاش لازمه في حياتى
احمد: طاااااااخ على وشها ومسك زراعها جامد اوي انتى فاهمه ان انتى هتغلطى في ماما قدامى واسكت ليكى
حنين: انت بتضربنى يا زباله
احمد: واكسر دماغك انا كنت متجوز واحده عمرها ما رفعت عيونها فيا وفي الاخر انتى تقوليلى زباله
حنين: ايوه ما انتا حنيت خلاص اخوك هيتجوزها وموت انت بقى بغيظك
احمد: لا انا مش هموت انا هموتك النهارده وهجووووووووووووم
البارت السادس
مصطفى وافق على جواز لؤي وسميره وعشان لؤى اول مره جواز كان والده عامل ليه حفله كبيره جدا
كان يوم جميل سميره كانت لابسة فستان زفاف ابيض جميل جدا
ولؤي كان لابس بدله سوداء كانت ظاهره جماله كان جميل جدا
اثناء الحفل لؤى شال سميره وفضل يلف بيها وكل اللي في القاعه كانوا بيسقفوا ليهم
ومر الوقت ورجعوا بيتهم
لؤي: بسم الله ماشاء الله انتى حلوة اوى
سميره بإبتسامه رقيقه: شكرا
لؤي: انا مش مصدق ان انتى بقيتى ميلكى وحلالى انا بحبك اوي يا سميره
وانا عند وعدى ليكى انتى هتنامى هناوانا هنام برا ولو احتاجتى اى حاجه انا موجود
سميره: انا عايزه اقولك حاجه بس خايفه من رد فعلك
لؤى مسك ايديها وقعدها على السرير: انا عايز اقولك حاجه الاول مش عايزك تخافى منى عايزك تكونى صريحه معايا في كل حاجه
قولى اللى انتى عايزة تقوليه
سميره: انا مش عايزه اغير لبسي انت عارف انى محجبه و قاطعها كلامه
لؤي: وانا مش عايزك تغيري شكل لبسك
انا عايزك كده زى ما انتى لبسك يكون عباره عن اسدالات ولبس واسع جدا
سميره: مش هتزهق عشان كنت عايش في امريكا وكده
لؤي: ومش عشان كنت عايش في امريكا يبقى هجبرك تغيري لبسك دى حاجه انتى حره فيها دلوقتي يا روحي ادخلى خدى شاور وغيري الفستان ده ونامى عشان انتى اكيد تعبانه تصبحى على خير.
سميره: وانت من اهلوا
مر كم شهر كده ولؤي لسه عند وعده لسميره كان في قمة الزوق والادب معاها
وبالنسبه لاحمد طلق العقربه اللى كان متجوزها
لؤى وسميره في الفترة اللى مرت دي كانت حياتهم سعيده جدا كل يوم حب لؤى لسميره بيكبر عن اليوم اللى قبله
وسميره كمان بدءت تحبه لحد ماوقعت خالص
وطبعا لؤي خدها فى رحلة هنى مون طوييييله كانت رحله ممتعه ليهم قدرت سميره تفهم لؤى اكتر واتعلقت بيه زياده عن اللازم وطبعا ماوافقش تغير الاستايل الخاص بيها برغم أنهم في دوله اجنبيه ودى حاجه كانت كفيله تخلى سميره تحب لؤي
ورجعوا مصر وبعد كم شهر بقى عندهم سلمى اول حرف من سميره واول حرف من لؤي
كانت بنت جميله واخده ملامح مامتها وباباها ولحد هنا كده كانت حياتهم سعيده
سميره: بقولك ايه يا حبيبي انا هنزل المول محتاجه حاجات منه للبيت
لؤي: ماشي يا قلب لؤي انا هوصلك
سميره: مش عايزه اتعبك
لؤي: لا ياحبيبتي تعبك راحه يلا وهنسيب سلمى مع ماما
نزلوا المول واشتروا هما الاتنين كل اللى البيت محتاجه وهيرجعوا خلاص على البيت
وفجأة طلعت عربيه خبطت سميره ومشيت تفتكروا هتموت ولا هتعيش
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت زوجة أخي)
تعليق واحد