روايات

رواية أحببت ذات العكاز الفصل العاشر 10 بقلم سامية السيد

رواية أحببت ذات العكاز الفصل العاشر 10 بقلم سامية السيد

رواية أحببت ذات العكاز الجزء العاشر

رواية أحببت ذات العكاز البارت العاشر

رواية أحببت ذات العكاز الحلقة العاشرة

أرجوك لا تستسلم لخيبات الحياة.. قاوم بالثلاث، وتفاءل حتى آخر رمق من بؤسك!

ناشدتك الله لا تكن أنت والحياة على نفسك!

اسراء باكية : الو يا آدم علاء طردني بره البيت

ادم : تستاهلي والله بجد مش بحب افرح بحد بس فرحان بيكي

اسراء : متهزرش تعالى وصلني أنا وامي بيتها

آدم : بصفتي ايه؟

اسراء : بصفتك خطيبي يا آدم

آدم : هه اسمعي ياشاطرة انا فسخت الخطوبة بصراحه محدش ضامن حياتة ممكن فيوم اقع رجلي تكسر وحضرتك تسبيني

اسراء : ايه الكلام الفارغ ده

آدم : سلام ياشاطرة ودلوقتي عرفت تفكيرك نفس امك برضو

ساميه : قالك ايه؟

اسراء باكية : فسخ الخطوبه ياماما فسخ الخطوبة

علاء : اتفضلي يا استاذه على فوق ومش عايز حد يدخل في حياتي تاني

ثم تقع اسراء وقبل ان تقع يمسكها علاء

ساميه : اسراء بنتي ردي عليا

علاء : اسراء اسراء قومي يا اسراء

(ام عند سارة)

 سارة: حمدلله على السلامة ياندى يارب تكوني بخير

ندى: الحمدلله على كل حال

داخلة انام عايزة حاجة

سارة: خليكي قاعدة معايا اشوية

ندى: مرة تاني معلش

سارة: هو انتي لسه زعلانه والله عمرها ما هتلاقي احسن منك

ندى:اقفلي الموضوع أنا عمري ما ازعل على حاجه زي دي بس اللي زعلني نفسي اللي انجرحت يا سارة

 مش عارفه حد هيحس نفس احساسي ولا لا بس بتمنى محدش يتجرح مهما حصل وبتمنى يا سارة اني اموت علشان نفسي متحطش في موقف زي ده تاني او حد يقلل مني بسب حاجة مش بيدي انى اغيرها

سارة بحزن: ليه بتقولي كده على فكرة انتى اقوى من كده ومش عاوزه اسمع منك كلام تاني اللي فات ده اعتبريه حلم اتمحى من حياتك

ندى : للاسف ده كبوس هيحوطني طول حياتي

سارة : بالله ياندى لا تستسلمي كلنا بنواجهه محدش بياخدها بساهل

ندى باكية : بالله عليكي مش أنا من زمان بواجه فين اللي استفاده من انا وعندي ست اسنين كان نفسي ادخل مدرسه حكومي فرفضوا حالتي وقتها اقنعتيني اني ادخل خاصة مر الوقت وكان نفسي ادخل كلية صحافة برضو رافضوا بسب حالتي انا مستسلمش أنا اتحطمت مش أكتر

عمري ما حسيت أن حد بحبني لشخصيتي الكل متعاطف مع حالتي مش أكتر حتى انتي يا سارة

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت ذات العكاز

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى