رواية أحببته صدفة الفصل الخامس عشر 15 بقلم فراولة
رواية أحببته صدفة البارت الخامس عشر
رواية أحببته صدفة الجزء الخامس عشر
رواية أحببته صدفة الحلقة الخامسة عشر
ليهرع لها و يمسك وجهها بين يديه ليحاول تهداتها
باران: ديلاني جميلتي لا تبكي ارجوكي تلك العيون الجميلة حرام عليها الدموع ارجوكي اهداي و اخبريني ما يؤلمك
لتضمه بقوة لدرجة يحس بكسرتها من حضنها
ديلان: انت لي انا انا فقط لا اسمح لاي احد ان ياخذك مني انت باراني ❤️😭😭
لتمر مدة و هم على تلك الحالة و باران يسمعها فقط و يستغرب من كلامها لكنه يكتفي بحضنها لعلها تهدا و
تخبره ما بها و عندما يحس بها هدات يرفع يده الى ذقنها و يرفعه في مقابلة وجهه
باران: هيا الان اخبريني .. الست انا امنك و امانك .. الست انا من تثقين به ثقة عمياء هيا قولي لي انا اسمعك 🥺🥺
ديلان: لا اريدها بجانبك .. هي لا تبدو بريئة نظرتها و كانها تخبرني انها ستاخذك مني 😭😭💔
باران: عن ماذا تتحدثين جميلتي و من هذه التي تتجرا ان تاخذني منك 🫤🫤🤨
ديلان: ابتعد عني هيا .. عندما يتعلق الأمر بك تصبح غبي و لا تفهم هيا هيا اذهب اليها و تنزه معها ماذا قالت اشتقت لذكريات طفولتنا هياااا اذهب اسرع لا تتركها تنتظر اكثر 😠😠😢😢
هنا يتيقن باران غيرة حبيبته من داريا و يتشاكس معه فهو اسعد من غيرتها عليه هكذا حتى تبعده ديلان و
تهم بالذهاب ليمسكها باران و يجذبها اليه لتلتصق بصدره و تعلو انفاسهم 😍😍💗💗 تحاول ديلان الابتعاد لكن يشد حكمها عليها ليقترب منها و يضع جبينه على جبينها
باران: اااه يا جميلتي الغيورة ساكلكي الان … هل غرتي الان علي و ممن من داريا هههه 😁😁🫣
ديلان:انا انا… انا اغار لا لا تفسر كل شيء حسب مزاجك .. ابتعد عني
ليمسكها باران بقوة و يلصقها على الجدار
باران: ديلاني عشقي حبيبتي ملكتي 👸🏽 💗😍 ايعقل لحد الان لترين ما اكنه لكي من مشاعر و
انني اعمى عن كل نساء العالم بوجودك … انت اسرتي قلبي و عيوني اصبحت لا ترى غيرك … انا مسجون و انت سجانتي اطبقتي علي حكمكي و
انا مستعد لتحمله و لكن لا استطيع تحمل دموعك هذه 🥺🥺🥺
لا تبكي مرة اخرى ابتسمي فقط فلا تليق الابتسامة الا عليك ليدنو منها و يقبلها من على وجنتها لتخجل ديلان و تهدأ بعد ما سمعته و بعد ان نجح باران في اللعب على اوتارها
☺️☺️🍒
ديلان: انا اثق بك و بحبك لي و لكن لا اثق بتلك الفتاة نظرتها لا تبشر بخير ارجوك لا تتعامل معها كثيرا حاول ان تبتعد و
تتجنب لقاءها .. ان كان لي خاطر عندك فافعل ما اطلبه منك فهمي هو حماية حبيبي فقط لتنظر له بنظرات ذابلة تحرك مشاعره و
ان واصلت على ذلك لن يلوم الا نفسه فلن يستطيع التحكم في نفسه اكثر ليمسك راسها بين يديه و يقبل جبينها 💋
باران: ما دامتت حبيبتي تريد هكذا سافعل بالتاكيد طلباتك اوامر ملكتي 👸🏽 و
الان هيا اذهبي و ارتاحي و انا ساجلب لكي شيئا لتاكليه و لتشربي ادويتك
ياخذها يضعها على السرير و تسند راسها و اذ هو ذاهب تمسك يده
ديلان: باران
باران: نعم عيون باران 💗
ديلان: احبك كثيرااا ❤️ فلتعلم ذلك 🫣🫣😍
باران: اعلم و منه تاكدت قبل قليل من حبك يا غيورتي
😁😁❤️
و انا احبك يا جميلتي هيا ارتاحي و نامي الان و انا ساذهب و لن اتاخر 😉😘
ينزل باران و يذهب للمطبخ ليجهز شيءا لديلان و
هي في نفس الوقت تحاول النوم لكن نظرة داريا لم تفارق تفكيرها
اما هي فقد حكت كل شيء لحسن الذي اتت في باله فكرة كيف يتخلص من ديلان و يكون خارج القصة ليلعب لعبته على داريا و
يخططو كيف يفرقون بينهما لتلمحهما ديلان من النافذة و تتساءل عما يتحدثان عنه ليراها حسن الذي في نفس الوقت يعلم ان باران في المطبخ لينادي عليه و
ياتي اليه و هنا يغمز لداريا لتمثل على باران و تقترب منه و كل هذا تحت انظار ديلان التي اشتعلت من الغيرة التي يمكن ان تحـ رقها و تحـ. رق كل من حولها لتمثل داريا انها كانت ستقع و
التوت رجلها لتستند على باران و تحاول المشي لكن لا تقدر فما على باران الا حملها ليفعل ذلك و يدخلها الى القصر ليتفاجأ بديلان امام الباب و
هم في ذلك الوضع لتتشبث به داريا اكثر: بارااان انه يولمني 😢😉 و كانها تلمح انه بينهمها شيء 😈
ليفهم باران على نظرة ديلان له و ما طلبت منه قبل نزوله لياخذ داريا لغرفتها و
يطلب من قدر ان تضع لها مرهما على رجلها و ان تستدعي الطبيب ان اضطر الامر لذلك و
من ثم يذهب ليواجها بركان حبيبته الذي يكاد ينفجر عليه
ليدخل الى غرفته و يراها تمشي ذهابا و ايابا و ظاهر عليها حجم غضبها
باران: يبدو اني احتـ رقت ليضع يده على راسه و يمسح شعره و يحاول الاقتراب من حبيبته
ديلان: ايااك ثم اياااك و الاقتراب سيد باران كارابي اخرج من الغرفة لا اريد ان المحك هنا 😠😠😠
باران: اهووو الان اصبحت سيد باران كارابي اين كلمات الغزل التي تقولينها لي يا جميلتي 😍😁 و
بالمناسبة هذه غرفتي ساتي لها متى اردت لا يمكنك طردي منها 🤷🏽🤷🏽
ديلان: حسنا يا باران كارابي مادامت هذه غرفتك فابقى فيها لوحدك و انا ساذهب الى غرفة اخرى او لاخبرك ساذهب الحديقة و اترك لكم الحرية انت و تلك ….
تخرج ديلان و تركض الى الحديقة و باران يحاول ايقافها لكن ما من جدوى لتلاحظ كل العائلة حزنها و غضبها و تنادي على باران ليخبرهم
ازادة: باران بني ديلان ابنتي تعالا الى هنا ما بكما لما هذا الغضب و الصراخ و هل نسيتي انكي اليوم فقط خرجتي من المشفى ما هذا الاهمال و
انت لتمسكه من اذنه و تبتسم ديلان خفية عليه و انت لما تزعجها و تغضبها الم اطلب منك الاهتمام و الاعتناء بها لتنزل داريا و تسمع حديثهم و تدخل في سياقه
داريا: اوووسيدة ازادة اول مرة اراكي تدافعين عن غريب و تعاقبين حفيدك ام ان ديلان التي اصبحت مدللتك الان
😒😒
لترمقها ديلان بنظرة غضب و تمسك بيد باران و تقف بجانبه
ديلان: اسفة داريا عزيزتي فلا احد غريب هنا مثلك فانت لا تقربينهم لا من قريب و لا من بعيد فقط تربيت مع باران
😉🙂🙂
اما بخصوص فانا اكون حبيبة باران كارابي التي ستصبح زوجته و سيدة الاغا عن قريب 😌😌😌❤️
ليتفاجا الكل من جراتها و صراحتها و الكل مصدوم منها فهم متعودون على خجلها و
لكن هذه اول مرة يرونها تتحدث بتلك الجراة و كانها تخبرهم ان باران ملكها هي و فقط ❤️❤️❤️
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته صدفة)