روايات

رواية أحببته صدفة الفصل الحادي عشر 11 بقلم فراولة

رواية أحببته صدفة الفصل الحادي عشر 11 بقلم فراولة

رواية أحببته صدفة البارت الحادي عشر

رواية أحببته صدفة الجزء الحادي عشر

أحببته صدفة
أحببته صدفة

رواية أحببته صدفة الحلقة الحادية عشر

يتفحص الطبيب ديلان و ذلك تحت نظر باران و العائلة و قلقهم عليها
باران: دكتور لا يوجد شيء خطير صح 🥺
الدكتور: لا داعي للقلق سيد باران و الانسة بخير اما الضربة لم تكن قوية جدا فقط افقدتها الوعي لحسن حظها وصلت اليها و
لحقت بها و اوقفت النزيف و قمت باللازم و ايضا لقد اخبرتني انها تعرضت لحمى و عالجتها .. و الان اطمئن لا شيء يدعو للقلق
باران: الحمد لله شكرا يااا ربي لم تريني فيها شرا يا رب و حميتها لي
كان يدعي و يحمد ربه و يتحدث مع نفسه و لم يلاحظ دهشة ديلان من انه اهتم بها من وقت ما وجدها و
انه الآن يحمد ربه كانه رد له الروح و كذلك عائلته التي اندهشت منه و لانها لاول مرة تراه يقلق على احد هكذا
🫣🫣
ديلان: باران شكرا على كل شيء و على اعتناءك بي انني مدينة لك بروحي شكرا 🥰🤗
باران: لا تشكريني و هو يقول في نفسه انت بالاساس رددتي لي الروح ببقاءك بخير و بجانبي ❤️❤️
يخرج الدكتور و تستأذن ديلان منهم للذهاب الى منزلها فمن الموكد انهم قلقون عليها ليخبرها باران انه اعلمهم بما حدث و سيكونون في القصر في اقرب الوقت اما الان عليها بالراحة
باران: ديلان هيا اصعدي للغرفة و نامي و ارتاحي و عندما تكونين جاهزة لدي بعض الاسىلة لاطرحها عليك بخصوص الحادثة
ديلان: لكن انا بخير لا داعي للقلق و ايضا اريد ان امشي في الحديقة و استنشق بعض الهواء النقي و اشاهد المطر
باران: ديلان هيا قلت لكي اذهبي و ارتاحي الان و بعدها عندما تصبحين بخير تستمتعين بالاجواء الممطرة على راحتك
ديلان: ما بك باران اتفهم قلقك لكن ليس لهذا الحد و الان ساخرج و لن تمنعي 🚶‍♀️
تعاند ديلان و تهم بالذهاب و عند وصولها الى باران تشعر بيد تسحبها له و تحدث ذبذبات في التصاقهم ليحملها باران و يعلمها كيف تعاند الاغا و رئيس العشيرة و
اما هي فقد اصبحت وجنتاها كحبات الفراولة من الخجل و لم تجد كيف تجاوبه او توقفه ☺️☺️☺️
يوصلها الى غرفته و يضعها على مهل و يرتب لها السرير لتكون بخير و تحس بالراحة و عند وضعها تسقط خصلات من شعرها على وجهها ليبحر باران في تلك الخضرواتين
بعد ان رفع يده و ازاح تلك الخصلات لتتسارع نبضات قلبها من قربه منها لكن ماذا تفعل فهي لا تستطيع ان تبعده و في نفس الوقت لا تريد بعده و تريده بجانبها ..❤️❤️🥺 ليدهشها اكثر
باران: ماذا فعلتي بي يا ذات العيون الخضراء!!؟ لماذا هذا الشعور
يعي باران على نفسه و يحرج ليطلب منها ان تنام و ترتاح و يخرج مسرعا من الغرفة ليتركها غارقة و مندهشة من جراته و كلامه فلا تعلم ماذا تصدق و
هل ما فهمته صحيح لتجد نفسها تضم وسادته و تشم رائحته من عليها لتفيق هي الاخرى على نفسها و تنام
بعد عدة ساعات :
يعود باران لها ليجدها تقرأ كتابا من كتبه ليتوه في تفاصيلها و شعرها المتناثر الذي يهزه النسيم الذي يدخل من النافذه فيحمحم لتاذن له بالدخول
باران: كيف حالك ؟ انت بخير لا يؤلمك شيء
ديلان: باران يكفي حقا انك تقلق نفسك على لا شيء انا بخير و بخير جدا لتتمتم بصوت يكاد لا يسمعه ( ما دمت بجانبي انا ساكون بخير 🥰🫣)
باران: هل قلتي شيء لتجيبه هي الاخرى بلا و يباشر اسىلته عن تلك الحادثة
فلاش باك :
كان باران عند والده و يخبره بشعوره و افكاره المشوشة اتجاه ديلان و كيف يدق قلبه لها و لا يدري لما كل تلك الاحاسيس
ليتصل به كرم و يخبره بضرورية لحاقه باجتماع ذلك اليوم فتعتلي على وجهه ملامح الحزن ليمسك يده قدرت و كانه يساله بتلك الحركة ما كل ذلك الحزن فيلاحظها باران و يخبره انه لن يستطيع توصيل ديلان للقصر اليوم من اجل العلاج و
انه سيرسل لها سائق و هنا كان حسن ليمونة يتنصت عليه ليتوعد لديلان بالتخلص منها فيسبق باران و يرسل لها سا ئق اخر متحججا انه باران من ارسله فتركب معه ديلان لياخذها من طريق ليست طريق القصر لتلاحظ ذلك و تطلب و
تتساءل لما غير الوجهة لكن لا جدوى فتحاول ان تتواصل مع باران لكن لا توجد اشارة ليتوقف ذلك الساؤقق و
يجرها من السيارة من يدها و عند محاولتها للهرب منه يجري وراءها و يضربها من على راسها لتسقط هي الاخرى على اثر تلك الضربة فيحملها و يربطها بالجسر و كل هذا و حسن يراقب
حسن: باران ابن اخي هههههه ستعيش شعور الفقدان مرة اخرى و لن اسمح بهذه الفتاة ان تفسد علي مخططاتي 😠😠
بعدها وصل باران و انقذها
بااااك :
تبكي ديلان عند تذكرها للحادثة فلا يتحمل ذلك باران ليحضنها بكل جوارحه ليدخلها داخل ضلوعه و هي ايضا تبادله فهي تعلم انه الامن و الامان لها رغم ان الاثنان لا يعترفان بشدة حبهما
باران: ارجوكي لا تبكي ارجوك كله بسببي لو لم احضر الاجتماع و اوصلتك لما حدث هذا 😥😥
ترفع ديلان راسها و لاتزال في حضنه
ديلان: ولو لم تحضر و تلحق بي لكنت … ليوقفها باران بوضع اصبعه على الشفتيها الكرزيتين و يمنعها من تكملة تلك الجملة فمجرد التفكير فيها يحس و كأن احدهم يغرز سكـ.. ينا في اعماق قلبه
و هنا تاتي لهم قدر و تقطع حديثهم بوصول اهل ديلان ليمد باران يده لها لتمسكها هي الاخرى و ينزلان و هما ممسكان ببعض و
بمجرد رؤيت عائلتها لها تركض لها و تتهاطل عليها الأسئلة ماا ان كانت بخير و كيف هي و
لكن هناك من كان ينظر لحسن نظرة حقد لانه متاكد انه هو من سيكون سبب الحادثة الا وهو سعيد
سعيد: باران بني شكرا لك لانقاذك ابنتي لن انسى خيرك مهما حييت و ان سمحت لي اريد التحدث معك بشكل خاص على انفراد
يستغرب الكل من طلب سعيد في تلك الحظة ليوفقها باران و يذهب معه للمكتب
باران: سيد سعيد تفضل ما الذي يشغل بالك .. ان كنت تفكر فيمن فعل ذلك بديلان فلا تقلق انا وراءه و ساحاسبه على فعله و ادفعه الثمن غالي
سعيد: اثق بك بني لكن اردت اخبارك و توجيهك انه من الممكن ان يكون من طلب من الدكتور المحتال ان يغير الدوية هو نفسه من حاول التخلص من ابنتي خوفا من تحسن حالة السيد قدرت
فابنتي ليس لديها اعداء ابدا ارجو ان تفهم قصدي بني و لكني اسعى لمساعدتكم و لكن لا يمكنني المخاطرة بابنتي الوحيدة 😢🤍
باران: كلامك صحيح سيد سعيد و انا تفهم قلقك و لكن لا تخف ديلان امانتي و ساحميها لآخر نفس لي…..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببته صدفة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى