Uncategorized

رواية غرام الوتين كاملة بقلم سمسم (جميع الفصول)

 رواية غرام الوتين كاملة بقلم سمسم (جميع الفصول)

للعودة للجزء الأول : اضغط هنا

رواية غرام الوتين كاملة بقلم سمسم (جميع الفصول)

رواية غرام الوتين كاملة بقلم سمسم (جميع الفصول)

رواية غرام الوتين هي الجزء الثاني من رواية دمية في يد غجري والتي عشنا معها في ثلاثين فصل مليئة بالتشويق..
إذا كنت لم تقرأها فيمكنك البدء بها من هنا ولا تفوت على نفسك فرصة متعة القراءة والتشويق الحقيقي..
  • لقراءة البارت الأول : اضغط هنا
  • لقراءة البارت الثاني : اضغط هنا
  • لقراءة البارت الثالث : اضغط هنا
  • لقراءة البارت الرابع : اضغط هنا
  • لقراءة البارت الخامس : اضغط هنا
  • لقراءة البارت السادس : اضغط هنا
  • لقراءة البارت السابع : اضغط هنا
  • لقراءة البارت الثامن : اضغط هنا
  • لقراءة البارت التاسع : اضغط هنا
  • لقراءة البارت العاشر : اضغط هنا
  • لقراءة البارت الحادي عشر : اضغط هنا
  • لقراءة البارت الثاني عشر : اضغط هنا
  • لقراءة البارت الثالث عشر : اضغط هنا
  • لقراءة البارت الرابع عشر : اضغط هنا
  • لقراءة البارت الخامس عشر : اضغط هنا
  • لقراءة البارت السادس عشر : اضغط هنا
  • لقراءة البارت السابع عشر : اضغط هنا
  • لقراءة البارت الثامن عشر : اضغط هنا
  • لقراءة البارت التاسع عشر : اضغط هنا
  • لقراءة البارت العشرون والأخير : اضغط هنا
  • اقتباس

    أتت اليه تحمل بيدها حقيبة ملابسها تذرف من الدموع مايكفيها تصدر منها شهقات بصوت مسموع
    سلاف:” ثائر احنا لازم نتجوز دلوقتى”
    ثائر:” سلاف انتى بتقولى ايه نتجوز ازاى وهو جدك هيوافق اصلا ان نتجوز “
    سلاف:” ميهمنيش جدو يوافق ولا لاء المهم انت عندى يا ثائر انا بحبك”
    ثائر:” سلاف مينفعش كده ولا اللى انتى بتعمليه ده “
    سلاف:” يعنى انت عايزنى ارجع علشان يجوزنى الراجل اللى بيقول عليه ده انت بتتخلى عنى يا ثائر”
    ثائر:” انا مبتخلاش عنك بس مش حابب نعمل حاجة من ورا اهلك “
    سلاف:” بس جدى رافض ان احنا نتجوز يا ثائر ومصمم على رأيه”
    ثائر:” انا هروح له تانى يا سلاف وهكلمه ممكن يوافق يلا بينا”
    اخذها معه قاصدا منزل جدها دلف إلى الداخل رأه يجلس  بهيبة كعادته ينفث سيجاره تعتلى قسمات وجهه امارات الغضب 
    جابر:” اهلا اهلا يا ابن العمرى منور”
    ثائر بهدوء:” انا مش جاى اضايف يا جابر بيه انا جتلك ودى تانى مرة اجى لك فيها انت المرة اللى فاتت رفضت تسمعنى فلازم تسمعنى المرة دى”
    جابر بسخرية:” وعايز تسمعنى ايه بقى يا ابن العمرى ها قول سامعك”
    غضب يغلى بداخله حاول ان يدارى غضبه خلف قناع الهدوء والبرود فذلك الرجل لن يجدى معه نفعاً اذا تحدث بصوت عالى او بنبرة غاضبة
    ثائر:” انا جاى المرة دى علشان اطلب ايد سلاف رسمى لان هى معندهاش رغبة تتجوز العريس اللى انت مصمم عليه”
    جابر:” وهى عندها الرغبة بقى انها تتجوزك انت مش كده يا حفيد الغجرية”
    سلاف:” ايوة علشان انا بحبه يا جدو”
    خرجت عن صمتها الذى كان يكتنفها منذ دلوفها بصحبته الى المنزل فهى تتعلق بحبه كتعلق الغريق بقشة ظناً منه انها ستنجيه من الغرق
    جابر:” وعلشان كده كنتى هربانة يا سلاف “
    نهض من مكانه اقترب منها حال ثائر بينه وبينها فهو يعلم انه الآن لابد ان يريد صفعها
    ثائر:” اهدى يا جابر بيه علشان نعرف نتكلم”
    جابر:” ابعد عن طريقى يا ابن العمرى”
    ثائر:” لاء مش هبعد ومش هسيبك تضربها”
    جابر:” انت بترد عليا كمان “
    رفع يده وهوى بها على وجه ثائر فى صفعة قوية تردى صداها بين جدران المنزل…

    مقدمة

    سنوات قضتها أسيرة عشقه مدونة اسمه على كل نبضة من نبضات قلبها العاشق له منذ أول وهلة رأته بها، فالدقيقة برفقته عمراً بأكمله ولما لا وهو من ادخلها قلبه يجعلها تتربع على عرشه تعزف أنغام العشق على أوتاره النابضة من أجل رماديتيها الآسرة ،فنظرة من عينيها تجعل قلبه يلين وبسمة من شفتيها تشعر قلبه بالانصهار هادمة كل حصونه التى كانت محفوفة سابقاً بأسوار من جليد، اسقته العشق من سحر فتنتها الممزوجة بعطر براءتها فوشمت قلبه بإسمها ،فشيد لها عالماً خاص بها لتكون حوريته، احتمت به من نوبات الدهر فهو ملاذها فاتخذها بلسم لجراحه النازفة، حياتهم متشابكة مترابطة لا معنى لوجود احدهم دون الآخر، ولكن ياليت كل الأيام وردية حالمة فهناك مأسى يتجرعها الانسان بقلب مكلوم، وربما ماضى يطفو حاملا معه رياح يخشوا ان تقتلع ذلك العشق ولكن لابد ان يتوج الحب بالثقة فإذا فقدت الثقة بين العاشقين فسيصبح الألم أشد وأقوى.. 
    الرواية كاملة متوفرة على موقعنا بشكل حصري
    لقراءة باقي فصول الرواية اكتب تعليقاً لتظهر لك.
    نرشح لك أيضاً رواية عشقت قوتها للكاتبة مريم مصطفى

    ‫10 تعليقات

    اترك رداً على Unknown إلغاء الرد

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى