رواية وقعت اسير لي زوجتي الثانية الفصل العاشر 10 بقلم دنيا
رواية وقعت اسير لي زوجتي الثانية الجزء العاشر
رواية وقعت اسير لي زوجتي الثانية البارت العاشر
رواية وقعت اسير لي زوجتي الثانية الحلقة العاشرة
طارق وانتي ازي مقلتليش حاجه زي كدا ..
حبيبه ببكاء هقولك ازي وانت قفل تلفنك ومعرفش عنك حاجه وجيت اشوفك هنا عند الست هانم عشان اقولك إن جدو تعبان بس مش لقتك وقعدت اخبط الغيت الما الجران قلولي انكم نزلتوا رحتوا فين
طارق بزمتك دا وقتوا تعلي يالا عشان نروح نشوف جدك
مسك هروح معكم
حبيبه تروحي فين انت تترزعي هنا وحسبك معايا بعدين
طارق حبيبه مش وقتوا
مسك مسكت ايدو
مسك لو سمحت خدني معاك انا مش هقدر اقعد الوحدي وانا قلقنا علك
حبيبه يا محني عليكي ايه يابت السهوكه دي متظبطي كدا قل مش هقدر اقعد الوحدي وانا قلقنا عليك ليه ياختي كان عايش معاكي وانا مش عارفه ولا ايه انتي شكلك نستي نفسك ياماما وعاوزني افكرك انتي هنا ايه بظبط
طارق حبيبه احترمي نفسك ويلا علي العربيه
مسك كانت بتعيط
طارق انتي هتفضلي وقفه بتعيطي كدا كتيره يلا علي العربيه انتي كمان ولا مش عاوزه تجي
مسك لأ عاوزه والله العظيم
طارق ابتسم طب يلا
طارق اركبي
حبيبه تركب فين
طارق هتكون هتركب فين يعني هتركب في العربيه ايه الذكوا دي
اركبي يامسك
مسك كانت هتركب جنب طارق
حبيبه مسكتها هتركبي فين ياماما دا مكاني انا انتي شوفي هتركبي فين
طارق تعلي يامسك اركبي وراء
مسك حاضر وركبت هي وراء
وطارق سيق وحبيبه جنبوا
طارق بيبص في المريا علي مسك
حبيبه عوجت المريا
طارق ايه دا انا كدا مش هعرف اشوف الطريق
حبيبه مش مهم ياحبيبي انا هشفهولك
وصلوا المشفي
طارق فين
الممرضه في غرفه رقم 220 يادكتور
طارق راح علي الغرفه
طارق بقا كدا ياسليم تقلقني عليك دي اخرتها انا مش سيبك زي الفل في البت اغيب عنك ساعاتين ارجع لقيك بطلع في الروح
سليم بطلع في الروح في عينك انا قعد علي قلبك
طارق ههههه حتا وهو بيموت بيعفر
سليم اموت مين ياض انا اصغر منك
طارق ماشي هعدهلك
سليم هتعدي ايه ياض دا انا حتا بفكر اتجوز
طارق ياراجال
سليم اه ولا انت فكرتني كبيرت ولا ايه
طارق لا لسمح الله انت زي الفل وانا معاك
سليم ليه عندك عروسه ولا ايه اقولك متجوزني البت الحلوه لي وقفه هناك دي دي مين دي صحبتك ياحبيبه
طارق وهو رايح يجيب مسك من عند الباب
حبيبه مرضتش
طارق تعلي يامسك سلمي على جدي
مسك برقه ازيك يانكل حمدالله على سلامتك
سليم بغير نفس الله يسلمك
طارق كان هيادخل بس
الممرضه دكتور طارق عاوزينك
طارق خير
الممرضه بخصوص المريض لي في الغرفه ىقم 155
اهلوا كانه عاوزين يعرفه هيقدر يعمل العمليه امتا
طارق تمام روحي انتي وانا جي ورقي
طارق طب هروح انا بقا يجماعه اشوف المريض واجي علي طول مسك خليكي هنا مع جدي وحبيبه عبال مرجع سلام
مسك سلام
مسك فضلت قعده سكته مش بتعمل حاجه كل لي بتعملوا انها تحول تتجنب نظرت الغيره لي بتبصهلها حبيبه ونظرت الستحقر لي بيبصهلها سليم
اجت مكلمه لي حبيبه
حبيبه جدو انا هطلع ارد علي الفون عايز حاجه
سليم لأ باحببتي
طلعت حبيبه وتخرت
وسليم كان عطشان وعاوز يشرب والمياء بعيدا عليا
مسك حضرتك لو عاوز حاجه قولي وانا اجبهلك
سليم بصلها بستحقر ومرضش عليها
وحول يجيب المياه بس كأن هيقع
بس مسك مسكتوا في اخر لحظه وعدلتوا
سليم ابعدي عني مش عاوز مسحده من واحده زيك
مسك ببكاء متشكره لي حضرتك وراحت جبتلوا المياه
سليم انا عاوز اعرف بس ليه بنت زيك جميله وصغيره ترضه تعمل بنفسها كدا وتقبل تبيع نفسها بلفلوس وتتجوز راجل متجوز ومش بس كدا وكمان تخلف وتبيع ابنها بجد انتي عار الصنف حوه كله
مسك ببكاء دا لما اكون انا لي بعت نفسي مش اتبعت
وخرجت من الاوضه وهي بتبكي
بل من المستشفى كلها
طارق انا شفت تحليلك ياسليم وكلها زي الفل انت بس لي شكلك حبب قعدت المستشفى والممرضات هههه
اه صح همافين البنات
حبيبه انا اهو كانت بتكلم فى الفون في ايه
طارق امال فين مسك
محدش رد
طارق فين مسك انتم قلتلها حاجه
سليم ولا حاجه انا سلتها بس ليه تعمل بنفسها كدا
بس تقريبا كدا معجبهش الكلام ومشيت
طارق بزعيق ليه ياجدي ليه وسبهم وراح يضور علي مسك….
مسك خرجت من المستشفى مش عارفه تعمل ايه ولا تروح فين كل لي شغل بلها نظرت الناس ليها انها واحده رخصة وخطفت رجاله فطلت تبكي بحرقه علي حالها
وهي ماشي لقت تلات شباب
الشاب ١ايه يقمر ماشي لوحدك ليه بس
الشاب 2 متجي معانا واحنا هنفرحك اوي
الشاب 3 تعلي بس وانا هنسكي الدنيا بالي فيها
مسك ببكاء ل لو سمحت م مينفعش كده سبوني امشي
الشاب 1بيشدها ليه تمشي فين داحنا مصدقنا لقنكي
مسك لاونبي سبوني امشي
الشاب 2 هنتي هتعمليهم علينا ولا ايه انت شكلك اصلا مدورها ولا ايه لي منزلك في وقت زي دا غير كده
الشاب 3انت لسه هتحكي اخلص هتها
وشدوها ليهم وبدوا يقطعوا هدومها تحت استغست مسك وبكاها المرير
مسك بتعب طا.. ر.. ق وغبت عن الوعي …..
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية وقعت اسير لي زوجتي الثانية)
