رواية حكايتي أنا الفصل العاشر 10 بقلم مي محمد
رواية حكايتي أنا الجزء العاشر
رواية حكايتي أنا البارت العاشر
رواية حكايتي أنا الحلقة العاشرة
فضلو يخبطو ع الباب لكن مفيش اي صوت ليها
كسرو الباب وشافو
ندي قاعدة علي الاريكه ويبان عليها التعب مي جريت عليها وبقت تصحي فيها لكن مش بتصحه مغمي عليها
زياد بخضه..مالها
مي بعياط..مش عارفه مش عارفه ندي فوقي نددي وفضلت تفوء فيها لكن مفيش غايبه خالص
بعد وقت من الرعب عليها الدكتور وصل كشف عليها ومعا اجو جالها دور برد وسخونيه ذايدة
شهاب عندماا رأها تفوق ..الحمدالله اهي فاقت
زياد بهزار وماسك ايدها..ياشيخه خضتينا عليكي
ندي بتوهان وتعب.. م مامي
م مامي فين
مي ودخلت الاوضة بصينية الأكل ..اهيني ياقلب مامي
قعدت جنبهاا بحب وباست رأسها..الحمدالله علي سلامتك
ندي بابتسامه وحزن الله يسلمك
مي ..اميرتي زعلانه مني صح
ندي ..ايوه اتمهدت وأكملت كنت تعبانه امبارح وانتي سبتيني لوحدي
مي بخفوت وزعل..انا اسفه ياروح مامي انتي عارفه اني لما اتعصب مش بشوف قدامي متزعليش مني
ارتمت بين احضانها..انا بحبك اوي يامامي
شهاب بابتسامه..احم بمناسبة انكم بتحبو فبعض ممكن اتسامحينا احنا كمان ثم قرب ومسك ايدها..والله ندمان ومش هعمل حاجه تدايقك تاني
اسف ياست الكل
ثم قرب زياد تحت ضحك مصطفي..ماما انا اسف سامحينا بقا والله والله هنموت من القهر و
قاطعته مي خدتهم بينا احضانها ..هشش سلامتكم من القهر ايه الكلام دا اتنهدت وأكملت..متقولوش تاني كده
شهاب..حاضر بس متبعديش عننا تاني
زياد..ايوه يا ماما
مي بصت عليهم وبتسمت
مصطفي بضحك..ههههه والله انتم عسل ثم بص علي ندي التي احمرت خجلأ ..حمدلله علي سلامتك ياندي
ندي بكسوف..الله يسلمك شكرا
مصطفي..علي ايه انتي اختي
*ماذا ماذا قال اخته انا لست اخته اني احببته وهو يراني ماذا اخته المشاعر التي كانت بيننا او توهمتها بيننا كذب يراني مجرد اخت لهو*
فضلت باصه عليه بألم وسكتت وزياد لاحظ دا وفضل ساكت
حسين..مي عمر بيه برا عايز يقابل سياتك
مي بابتسامه… جايا وراك
شهاب..ماما انا اسف
مي طبعت قبلة علي جبينه وقالت ببتسامه ..ولا يهمك يا حبيبي حصل خيرر عن اذنكم
الكل ..اتفضلي
ندي قامت عشان تروح اوضتها او تهرب من مصطفي بعد ماعرفت مشاعرو كويس مجرد اخوها وبس
زياد..خليكي معانا شويه
ندي بتوتر.. معلش تعبانه شويه وهنام
شهاب قبل رأسها..طيب يا روحي اطلعي
ندي..طيب
وغادرت تحت زعل مصطفي
لنفسه..اسف يا ندي غصب عني سامحيني
قاطع تفكيره شهاب..سرحان فيه ياباشا
مصطفي..ولا حاجه هطلع ارتاح شويه عن اذنكم
وطلع وسابهم
شهاب وقرب من زياد..هو فيه اييه كله بيمشي ويسيبنا كدهون
زياد بابتسامه..بس يا خفيف
وسابه ومشي ..خفيف ماشي يازياد اما ارن علي المزة
…………………….mai
عمر ..والله العظيم غصب عني المؤمرية حصلت وتنفذت يامي
مي بجمود..طيب انت ملكش دخل زعلان ليه
عمر..عشان انتي زعلانه مني وانا مقدرش علي زعلك
مي بابتسامه..يعني مش خاايف علي صاحبك منيي
عمر بتوتر..ازاي يعني
مي بابتسامه وقامت..مفيش المهم انا مش زعلانه منك عشان ملكش دعوة ب الحصل دا وان الرائد خالد هو الي فتش قصري
عمر بتأكيد ع كلامها..ايوا فعلا
مي ..ممتاز
عمر بلع ريقه وقرب منه لاول مرة ومسك ايدها وقبلها وعيونه ع شفتيها وهي ترا رغبته بها وعيونه عليها تتفحصها بشدة عارمه افاق من حلمه علي صوتها
عمررررررر
ايدو التنين حطهم علي وشو بتعب ..اسف
مي بابتسامه انؤثه ..ولا يهمك بس ابقا خود بالك
عمر ومسك مفاتيح سيارته ..حاضر عن اذنك
مي بجمود ونتصار..اتفضلل
……………………..mai
كان هذه حالها تبكي بحرقة عليه وعلي حظها انها احبته منذ ان دخل قصرهم
ندي بصوت مسموع ..ليه ليييه يا مصطفي تكسرني كده وانت عارف اني بحبك والله بحبك وفضلت تعيط لحد اما نامت ولكن لا تعلم ان كان احد يسمعها ويتألم من اجلها 🥺
…………….mai
بالله عليكم عاوزة تفاعل يفرح الواحد والله العظيم لو ملقتش تفاعل هوقفها بجد عشان انا تعبانه وبكتب عشانكم وعايزة اخلصهالكم بسرعة وانا اصلا بكتب ف وحده جديدة هتنزل ع العيد بتمنا تدعموني وتفاعلو بعشر كومنتات بس عشان البارت يترفع ونزل الي بعدوو بالله بقا🥺🥺
………………………………….
ف مكتب مي رايحا جايا مستنيا خبر يأتي لها
حسين بابتسامه. تمام كله اتنفذ
مي بابتسامه واسعه..حلو هههه
حسين..بس عمر بيه هيعرف ان احنا لينا يد ف الحوار دااا
مي بضحك..ميعرف ايه يعني انا مشش بيهمني حد ياحسين
حسين بابتسامه..عارف ربنا يديكي الصحه والعمر يارب
مي بابتسامه..شكرا يا حسين
العفو عن اذنك
..اتفضلل
……………………….mai
ف المساء كلهم نزلو علي العشا وندي بعد وقت نزلت وباين عليها التعب والارهاق قعدة من غير اي كلام
مي بخوف عليها..مالك ياندي
ندي بتعب..انا كويسه
وبتدأت تأكل وعيون تتبعها من حين لاخر
كلهم كلو وندي طلعت اوضتها تحت استغراب مي ..مالها ياربي دي ..اتنهدت وطلعت وراها وجدها منكمشه فنفسهاا وبتعيط…ندددي
ندي جريت عليها وفضلت تعيط بهيستريا جامد ..م مامي ا انا ت تعبانه اووي ت تعبانه اووي وفضلت تعيط بكل مافيها لحد مي ماحست بتقل عليها شالتها ونيمتها علي السرير ونامت جنبها .. مالك يابنتي بس ايه الي مدايقك كده ياندي احكي ل مامي حبيبتك وفضلت تملس عليها وندي نامت ف سباق عميق
………………….mai
ف المقرر
اللواء..يعني اييه رائد كده يختفي فجاء فين راح
قاطعه دخول عسكري ..الحق يا فندم خالد بيه
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية حكايتي أنا)