رواية عنيدة الادهم الفصل السادس عشر 16 بقلم هنا
رواية عنيدة الادهم الجزء السادس عشر
رواية عنيدة الادهم البارت السادس عشر
رواية عنيدة الادهم الحلقة السادسة عشر
اسيل: عمو عمو انت كنت بتكلم مين ؟
الرجل: ملكيش دعوة ا بت انتي
أسيل: بت أما تبتك على باب ستك لو كنت حمار كنت ركبتك
الرجل:شكلك مش عاوزه الصبح يطلع عليكي
أسيل: نينينينيني ، ايه رأيك نعمل اتفاق
الرجل: اتفاق !! انت هبله
أسيل: كلهم بيقولوا كده، الاتفاق أن انت تقولي كنت بتكلم مين و مين خلاك تخط*فني و انا مش هتكلم تاني ها ايه رأيك!!؟
الرجل: انت عندك خال اهبل؟
أسيل: لا خالك انت إلى اهبل
الرجل: يارب صبرني بت انتي عاوزة تقطعي عيشي
أسيل: صبرني يارب على البلاء ده
خرج الرجل و اغلق الباب بعن*ف و عصبية و هو يتمتم بغضب
أسيل بعد خروجه ببكاء: يارب مليش غيرك يا رب خليك معايا و ساعدني يارب انا خائفه اوي
.
. عند ادهم
ادهم: نعععم!!! ازاي و مين و امتى
عمرو: معرفش كل إلى عرفته أن ماكس هو الي خطف*ها
ادهم باستغراب: ماكس مين ؟
عمرو: عين الريس الكبير في مصر
ادهم: من المافيا يعني! المهم خطف*ها ليه
عمرو: عرف إن انا جاسوس ليكوا و عاوزين يعرفوا معلومات عن المهمة الجديدة و انا رفضت فبي*هددني بيها
ادهم: و انت محاولتش تعرف مكانها أو اي حاجه
عمرو: م هو ده الي انا عاوز مساعدتك فيه
ادهم: ايه اخلص
عمرو: تليفونها مفتوح عاوزك تحدد مكانها و تقولي
ادهم: مش عندك رجالتك مخلتهمش يجيبوا ليه؟
عمرو: في حد سرب المعلومات و عرفهم اني جاسوس فلو عرفتهم اي حاجة ممكن يسربوا لماكس و يغير مكانها ها فهمت
ادهم: تمام ، خمس دقائق و هكلمك تاني أبلغك بالمكان
عمرو: تمام اتصل عليا اول م تعرف المكان و اه صح اوعى تعرف حد من أهلها
ادهم: ماشي و لو عرفت جديد بلغني
اغلق ادهم الهاتف و طلب من أحد مساعديه البحث عن موقع أسيل و تحديده عن طريق هاتفها و خلال ثمان دقائق وجدوا موقعها و اعاد الاتصال بعمرو لإخباره
ادهم: الموقع جراج مهجور بعد كليتها بحوالي عشرين كيلو
عمرو: شكرا
ادهم: خد معاك رجاله علشان ممكن يكونوا سايبين التليفون مفتوح علشان يوقعوك انت كمان
عمرو : مفكرتش في كده
ادهم: علشان غبي
عمرو: بس في مشكله مش هعرف اخد حد من رجالتي أو حتى اعرفهم
ادهم: مممم طب اطلع انت على هناك و انا هجيب رجاله و نقابلك هناك ، متدخلش لوحدك
عمرو: ماشي
_ بغضب: يعني هي معاك دلوقتي
ماكس: لا مع رجالتي
_: لو حصلها حاجه هندمك انا
ماكس: لا متخفش انا ب*هدد عمرو بيها بس
_: انا صح بساعدك كتير بس لو أسيل ات*أذت هقلب الترابيزة عليك و هتن*دم
ماكس: قولتلك احنا بنهدد عمرو بيها بس علشان المعلومات الي عنده و بالتحديد المهمة الجديدة الي مش عاوزين يعرفوا حد عنها علشان لو طلع الي في بالي صح الريس الكبير هو إلى هيتدخل
_: مليش دعوه بكل الهري ده المهم عندي عائلتي و الناس الي بحبها لو اتأ*ذوا هخسركم كتير
ماكس: اووف طيب، المهم عملت ايه في موضوع البت الي بتأخد منها المعلومات
_: قولتلها اني هتجوزها و هي صدقت و بتحكي لي كل حاجه من غير ما تشك و لو ثانيه أن الي بتعمله حطها في مص*يبه هههههههه
ماكس: يخربيت دماغك السم دي
چينا بخوف: ايوا يا مازن
مازن: مالك ي چينا صوتك!
چينا: اس. أسيل م مش لاقيها
مازن: ازاي مش هي عندها محاضره دلوقتي
چينا ببكاء: كنا متفقين نتقابل قبل م تدخل و كلمتني و قالت إنها قدام الكليه مستنياني و و ككان في عربيه سودا فيها نااس كبيره
مازن: چينا براحه علشان افهم و ناس كبيرة عواجيز يعني!؟
چينا: انا مشفتهمش أسيل هي الي شافتهم و قالتلي في عربيه كبيرة و نازل منها اتنين طوال اوي و نفسها يخط*فوها و بدور عليها مش لاقيها و مش بترد علي التليفون
مازن بقلق: انت عند كليتها؟
چينا: ايوا
مازن: تمام استني جاي
چينا: ماشي
عند عمرو
عمرو: نردهالك في الافراح
ادهم: يلا كل دقيقه بتمر مش لمصلحتنا و لا مصلحتها
عمرو: يلا
ادهم: يلا ي رجاله
اقتحموا الجراچ بهدوء و بمجرد دخلوهم ظهرت الصدمه على وجوهم
ادهم: كل ده بيعملوا ايه بالكمياات دي كلها ي ولاد ال
عمرو: اكيد مش هيلعبوا بيها
ادهم: مش وقت خفه دمك الزياده دي خلينا نشوف أسيل و بعدين نشوف هنعمل ايه في دول
عمرو: ماشي ، خليكوا هنا ي رجاله و انت يا ادهم تعالى معاي جوه
ادهم: ماشي
عمرو: في بابين هنا افتح إلى عندك و انا هفتح ده
توجه ادهم للباب بدون رد ……. عند فتح عمرو الباب وجد المزيد من الأسل*حة و الممن*وعات
عمرو: ادهم لقيتها عندك ، مفيش هنا
بمجرد فتح أدهم الباب وقعت عينيه على أسيل مقي*ده القدمين و اليدين على الأرض ، انتبهت أسيل له
أسيل: ادهـــــم، شكرا يارب انك وقفت معايا و بعتلي الي يساعدني بحبگ اوي يارب
زفر ادهم براحه و قال: عمرو تعالى أسيل هنا
عمرو بقلق: اســـيـــــل ، انت كويسه؟
أسيل: اه عجباني اوي الحبال الي هتق*طع ايدي و رجلي و لا نومه الأرض و الجو التلج ده ياااه تحفه مقولكش
توجه عمرو لأسيل لفك الحبال: آسف ماخدش بالي
أسيل: عرفت مكاني منين ؟ و عرفت ازاي اني اتخ*طفت و انا مكملتش ساعتين مخط*وفه
حكى عمرو كل ما حدث لأسيل
ادهم: مش وقته دلوقتي لما نطلع من هنا ابقوا اكلموا براحتكوا
حاول عمرو مساعده أسيل للخروج
دفعت أسيل عمرو بخفه: لو سمحت انا بعرف اقوم لوحدي و ابعد شويه
عمرو بإحرج: ماشي
ادهم باستغراب لتصرفها: أسيل هو في حد هنا؟
أسيل بتذكر: انا مشوفتش غير واحد بس الى دخل لي هنا و طلع و هو متعصب معرفش ليه
ادهم: متعصب! إزاي
أسيل: معرفش بس اكلم معايا و بعدين طلع متعصب
عمرو بسخرية: ههه م هو لازم يطلع متعصب طالما كلمك ي دبش هانم
أسيل: بتقول حاجه ي عــمــرو؟!
عمرو: لا طبعا و لا فتحت بوقي
ادهم: اووووف ممكن تخلصوا قبل م حد يجي و تطلعوا علشان نشوف هنتصرف ازاي في المص*يبه إلى بره دي
أسيل : مص*يبه ايه
عمرو: بره في بحر من الاسل*حه و المخ*دراااات
أسيل: و هتعملوا اييه
ادهم: م هو لو حضرتك تكرمتي و طلعتي دلوقتي هنعرف نتصرف قبل م حد يجي
ماكس: ازاي اقتحموا المكان أو عرفوا المكان إزاي اصلاااااا ؟!!!
*: معرفش بس هما هنا دلوقتي
ماكس: مين الموجودين ؟
*: الفهد و عمرو و اربع رجاله بره
ماكس: احبسهم عندك
*: اوامرك ، بس هتعملهم ايه؟
ماكس: كل حاجه في وقتها احسن
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط علي : (رواية عنيدة الأدهم)