رواية ذئب الداخلية الفصل الحادي عشر 11 بقلم إسراء هاشم
رواية ذئب الداخلية الجزء الحادي عشر
رواية ذئب الداخلية البارت الحادي عشر
رواية ذئب الداخلية الحلقة الحادية عشر
المجهول تمام بس في حاجه كمان احنا عرفنا الذئب والوحش يبقو مين هما وبيعرف صورة لي علي الشاشة وبتكون فيها صورة رنيم وجاسم وبيقول المجهول دلوقتي هما بقو خطر علينا ووجودهم مع بعض واتحداهم معناه هيبقا دم”رنا لان الاتنين اخطر من بعض ومعني اتحداهم ده قوتهم هتزيد اكتر عشان كدا احنا لازم نخل”ص منهم بس مش احنا اللي هنخل”ص عليهم
استيفان بتعجب قصدك اي؟
المجهول بخبث ان هما الاتنين اللي هنخليهم يخل”صو علي بعض
استيفان ودي هتعملها ازاي بقا؟
المجهول بابتسامه خ”بيثه هقولك::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
بقلم إسراء هاشم
داخل المقر رنيم ابتدت تجهز هي وجاسم ورفعت جهزلهم كل حاجه ممكن يحتجوها وكمان خالد ورزان بقو معاهم وحضرو القوة وكل حاجه بقت جهازة عشان يلحقو السف”ير قبل ما يتم اغتيا”له رنيم وجاسم بيكونو جهزو وكل واحد فيهم لبس اللبس المير”ي بتاعه وجاسم ورنبم كل واحد فيهم لبس شنطه علي كتفه وخرجو من المقر فطريقهم الي مبني الس”فارة وبعد شوية بيكونو وصلو قدام المبني ولكن بيكونو بعيد شوية وبيرقبو المكان وكل حاجه حواليه بالمنظار ولكن بيلاقو في عربيه بتركن وبينزل منها 10اشخاص وكلهم لبسين زي موحد وفايدهم شنط وبيدخلو المبني بكارنيهات لانهم تبع شركه صيانه رنيم وجاسم بيبصو لبعص اول ما بيشفوهم دخلو وبتقول رنيم لي خالد ورزان انتو هتفضلو ترقبو المكان هنا وانا وجاسم هندخل ولو لحظتو اي حاجه غلط ادوني اشارة تمام رزان وخالد تمام بتبص رنيم لي جاسم وبتقولو جاهز جاسم بيبصلها وبيقولها جاهز انتي جاهزة رنبم ايوة بس هندخل ازاي احنا مش عاوزينهم يحسو بينا ومفيش وقت هما دخلو لازم احنا نكون جوة دلوقتي والا كدا ممكن يحصل اي حاجه احنا مش متوقعنها جاسم بيبص حواليه وبياخد المنظار منها وبيبص علي المبني والمباني وبيقولها تعالي معايا وبيمسكها من ايدها رنيم بتبصله باستغراب وبتقولو هنروح فين جاسم وهو ماسك ايدها وبيقولها تعالي معايا وهتعرفي دلوقتي وبياخدها جاسم وبيمشو وهما حاطين كاب علي راسهم وجاسم ماسك رنيم وايدو فايدها والشنط علي ضهرهم وبيمشي من قصاد الس”فارة من الجهه الاخري وبيدخل مبني من المباني اللي قصاد الس”فارة
رنيم باستغراب احنا داخلين هنا لي احنا مش المفروض هندخل الس”فارة ؟
جاسم ايوة هندخل اصبري وهتعرفي دلوقتي بس بسرعه عشان احنا هنطلع 20دور علي رجلنا هتقدري تطلعي؟
رنيم ايوة هقدر متقلقش متعودة علي ده
جاسم تمام طب يلا وبيبداء يطلع جاسم هو ورنيم من غير ما يعملو اي صوت بيوصلو لحد الدور 11 وبتقف رنيم بتعب هي وجاسم وهما بياخدو انفاسهم وبيقولها جاسم بنهجان هتقدري ولا تعبتي رنيم هزت راسها وقالتلو لا هكمل يلا وبيبداءؤ يطلعو باقي الادوار لحد ما بيوصلو لي سطح المبني رنيم بتبص حواليها باستغراب وبتقولو اي اللي جبنا هنا؟
جاسم وهو بينزل الشنطه من علي ضهرة وبيقولها عشان احنا هندخل من هنا
رنيم بتبصلة وبتقولو قصدك ان احنا بيقطاعها جاسم ايوة هو اللي فهمتيه هنعدي من سطح المبني هنا لي سطح الس”فارة وبيفتح جاسم الشنطه وبيبداء يخرج منها حبل كبير وبيكون الحبل ده في من اوله واخرة تعليقه من الحديد وكمان فالنص ولكن التعليقه اللي فالنص بتكون عامله زي الكلب”شات الحبل ده بيكون اسمو بنجي وبيمسك الحبل وبيبداء يعلق اول تعليقه فسور اللي موجود فسطح المبني وبعدها بيمسك الحبل ويبداء يلفه جامد وبيحدفه علي مبني السف”ارة التعليقه التانيه بتنزل علي سور سطح مبني الس”فارة بيشد جاسم الحبل اوي عشان يتاكد ان التعليقة دخلت فالسور وبعد ما بيتاكد ان الحبل بقا ممسوك جامد من الناحيتين بيقوم يقف وبياخد شنطته وبيلبسها علي ضهرة وبيبص لرنيم وبيقولها مفيش حل غير اننا ندخل بطريقه دي عشان ميحسوش بينا رنيم بتبصله لثواني وبتقولو انا جاهزة
جاسم بيحس بخوف عليها وبيقولها رنيم خليكي انتي وانا هدخل انا لوحدي بلاش انتي ولكن بتقاطعه رنيم وبتقولو جاسم متخفش عليا وانا متعودة علي كدا واضربت علي كده كتير ويلا انت الاول وانا هنط وراك جاسم بيبصلها لثواني وبعدها بيرجع لي اخر السطح ورنيم بتبصله وهو بيبصلها وبعدها بيجري جاسم بسرعه كبيرة جدا وبينط من فوق السور وبيمسك فالحديده اللي فالحبل رنيم بتبقا واقف تبص عليه بقلق بيدخل جاسم ايده فالحديدة وبيعدي بسرعه لان الحديده دي متحركه وبيرفع رجلو بيعدي السور وكل ده فخلال دقيقه وبينزل علي سطح الس”فارة رنيم بتتنهد بارتياح انو قدر يعدي من غير ما يحصلو حاجه لان المسافه بين المبني ده والمبني ده حوالي 10متر وكمان الارتفاع 20 دور يعني لو كان وقع كان ما”ت فالحال وبتعمل رنيم نفس الشئ وبترجع لورا وهي وجاسم بيبصو لبعض وجاسم حاسس بخوف عليها من جواة وبتهزلو رنيم راسها وبتغمض عيونها وبتاخد نفسها وبتجري رنيم بسرعه وبتنط ولكن ايدها فلتت ولكن رنيم بتمسك فالحبل بسرعه قبل ما توقع وجاسم فاللحظه دي حس ان دقات قلبة وقفت لثواني ولكن اول ما لقاها مسكت في الحبل ودخلت ايدها فالحديدة وغمضت عيونها عشان متشوفش الارتفاع وعدت رنيم رفعت رجلها زي جاسم وعدت من السور جاسم وقف قصادها بسرعه وحس ان قلبة رجع ينبض تاني وقرب عليها جدا بخوف وده كان واضح فعيونه وشالها الحديده من ايدها ومسك ايدها وقالها بخوف انتي كويسه رنيم هزت راسها وقالتلو ايوة كويسه ولحظت خوفه عليها اللي ظاهر فعيونه وبصو لبعض لثواني وعيونهم اتلاقت وواقفين قصاد بعض مفيش بنههم مسافه ولكن جاسم فاق لنفسه وبعد عنها وبص حوالية لقي ان السطح مقفول بي باب حديد رنيم بيطلع جاسم مسد”سه وبيركب كتم الصوت وبيضر”ب علي الباب طل”قة والتانيه بيتفتح معاه الباب وبيكون في سلم حديد رنيم بتكون وراة بتطلع مسد”سها وهي وجاسم بينزلو براحه وهما موجهين سلا”حهم
بقلم إسراء هاشم
تحت بيدخلو 10 اشخاص من مبني الس”فارة بيكون السف”ير داخل غرفه الاجتماعات هو ومجموعه من الاشخاص السيا”سين وواقف اتنين من الحراس علي باب الغرفة الاشخاص بيبصو لبعض وبيدو لبعض اشارت بعيونهم وبيبداؤء يتفرقو كل واحد في مكان وكل واحد فيهم بيبداء يخرج مسد”س وكل واحد بيروح بتجاه واول ما بيلاقو حد من الحراس بيقتل”وة كل مسد”ستهم كتم للصوت وبيبداءؤ يمشو فطرقه طويلة وكلها بابان من كل الاتجاهات وبيبداءؤ يفتحو البابان دي وبيلاقو مفيش حد جاسم ورنيم بيبداءؤ ينزلو لتحت ورنيم بتقول لجاسم كل واحد فينا لازم يروح باتجاه عشان نقدر نوصل للس”فير جاسم بيبصلها وبيقولها ماشي بس خلي بالك من نفسك وبيطلع سماعه بلوتوث من جيبه وبيدهلها وبيقولها خليها معاكي وانا هسمعك لو في حاجه بتاخد منو رنيم السماعه وبتلبسها وبتبعد عن جاسم وهي بتبص حواليها ورافعه مسد”سها وجاسم بيروح الاتجاه التاني وبيكون فالاتجاه ده الاشخاص المسل”حين ولكن واحد منهم بيشوف جاسم بيرجع لورا بسرعه وبيستخبي جاسم بيفتح اول باب بيقابلو وهو بيوجه سلا”حه ولكن بيلاقي مفيش حد الراجل ولكن بيحس ان في حد موجود هو سمع صوت انفاس بيعرف ان في حد معاه بيمشي جاسم لقدام خطواتين وهو مواجهه سلا”حه ولكن الراجل اهو ما
بيحس انو قرب عليه بيخرج بسرعه وهو بيضر”ب طلق”ه علي جاسم ولكن جاسم بيكون الاسرع منه وبيتفداء الط”لقة وبيظهر في اللحظه دي تلاته من الرجال وبيجي واحد فيهم هيضر”ب جاسم ولكن جاسم بيكون اسرع منو وبيضربو ط”لقه وبيبداء تبادل الط”لقات بينهم وجاسم بيحاول يتفداء وبيستخبي ورا الحيطه لان خزنه مسد”سه فضيت وبيطلع بسرعه خزنه تانيه من جيبة ولسه هيحطها فالمسد”س بيحس ان في حد وراة وكان واحد من المسل”حين ولسه هيضر”ب جاسم ولكن جاسم بيلف بسرعه وبيمسكو من دراعه يتنهولو وبيضر”بو بالبو”كس وبيبداءؤ يتبدلو الضر”بات لبعض وبيتلمو حوالية باقي المسل”حين وبيبداء بينهم القتا”ل وحاسم بيضر”بهم باحترف فهو الوحش وبيسدد الضر”بات وبيبداءؤ يظهرو باقي المسل”حين بيبداء الحراس اللي فالدور اللي تحت يحسو بالصوت وبيحصل ضجه فالمكان ولكن بيظهر ان في اشخاص تانين جوة الس”فارة رنيم بتشوف المكان بقا في ضجه وبيشفوها الحراس وبيرفع السلا”ح عليها ولكن رنيم بتطلع الكارنية بتاعها وبتقولهم لازم اشوف الس”فير حالا لان هو فخطر الحراس اول ما بيشوف الكارنية بتا”عها بيقولها بس مقدرش ادخلك انتي دخلتي هنا ازاي رنيم بتتنرفز وبتقول بغضب قولي الس”فير في انهي غرفه دلوقتي لان لو حصل حاجه صدقني هتندم انطق بيخاف منها الحارس وبيقولها فاوضه الاجتماعات عندو احتماع رنيم بضيق مكانها فين الحارس بيبصلها بخوف وبيبلع ريقه ولكن رنيم بتبصله بحده وبتقوله اقسم بالله لو ما نطقت انا اللي هقت”لك حالا انطق يحيو”ان السف”ير حياته فخطر وفي حد هيق”تلو الحارس اول ما بيسمع كدا بيقولها يخوف حاضر هوديكي وبتؤوح رنيم مع الحارس بقلم إسراء هاشم
جاسم بيكون لسه فوق وهو والمس”لحين وجاسم بيبداء يضر”ب فيهم بكل غضب وغل وبيطلع الوحش اللي جواة وبيمسك واحد فيهم وبينزل فيه ضر”ب بكل غل لحد ما بيفقد الوعي تقريبا وبيقرب عليه واحد تاني ولكن جاسم بيضر” بو بالبوكس وبيمسكو حاسم من رقبته وبيخ”نقو ولكن وبيشوف جاسم واحد فيهم مسك المسد”س وهيضربو ولكن جاسم بيلف الراجل اللي فايده بسرعه وبيخليه قصاده وبيضر”ب الراجل الط”لقة وبتيجي فالشخص اللي جاسم ماسكه وبيفضل يضر”ب الط”لقات ولكن كانت بتيجي فالراجل اللي جاسم ماسكه وبيفضل جاسم ماسكه وبيبعد بيه وبيوطي جاسم ياخد مسد”سه بسرعه وبيضر”ب الراجل وبيقع صريع وبيرمي الراجل اللي مي”ت فايده فالارص ولكن بيلاقي واحد من اللي ضر”بهم قام بيمسكه جاسم وبيشلو وبيحد”فه جاسم بكل قوته الراجل بيت”هبد فالحيطه تقريبا بيكون بينزل د”م من كل حته ده اذا مكنش ما”ت اصلا بعد الحدفه دي وبيمشي جاسم بسرعه عشان يشوف رنيم ولكن اول ما بينزل جاسم لتحت بيلاقي الحراس اتلمو حواليه ورافعين السلا”ح عليه
رنيم بتوصل عن اوضه الاجتماعات هي والحارس ولكن بيلاقي الحراس اللي واقفين علي الباب واقعين علي الارض وسا”يحين فد”مهم بتبصلهم رنيم بصدمه وبتترفز والحارس واقف بصصلهم بصدمه وبتبص رنيم للباب بتلاقيه مقفول بترفع رنيم مسد”سها وبتكون موجهه وبتزق الباب برجلها بيتفتح الباب اول ما بيتفتح بتلاقي رنيم الس”فير قاعد علي الكرسي ورابطين ايده بالاحبال فالكرسي ومغط”ين وشه وواقفين رجاله مسل”حين ومو”جهين السلا”ح علي را” سه ولكن اول ما بيشوفو رنيم بيضر”بو عليها نا”ر رنيم بترجع لورا بسرعه وبتقف ورا الباب وبتضغط علي السماعه وبتلاقي ضر””ب النا”ر ابتداء وبتيحي الطل”قة في الحارس اللي كان معاها وبيقع الحارس مي”ت رنيم بتبداء تضر”ب هي كمان عليهم وبتكلم فسماعه وبتقولو جاسم جاسم سامعني
بقلم إسراء هاشم
جاسم بيكون سامعها وبيبص للحراس وبيقولهم ابعدو يا بها”يم الس”فير هيت”قتل الحراس بيبصلو باستغراب رنيم بتسمعو وبتقولو جاسم انا فاوضه الاجتماعات وهما قدرو يمسكو الس”فير والاوضه فيها مسل”حين كتير جاسم بيقولها رنيم خلي بالك من نفسك وانا جيلك وبيبص للحراس وبيقولهم اوضه الاجتماعات فين بسرعه في مسل”حين حاجزين الس”فير فاوضه الاجتماعات الحراس اول ما بيسمعو كدا بيصدقوة وبيقول واحد من الحراس وبيقولو من هنا وبيمشي جاسم هو والحراس عشان يلحقو السف”ير
رنيم بتكون متحاصرة وسطهم يعتبر واللي بيفصلهم الباب وبيقولها واحد من المسل”حين ارمي سلا”حك واخرجي والا هقت”له رنيم بتكون سامعه وبت”لعن فسرها وبتجز علي سنانه ولكن الراجل بيكرر الكلام ولكن بصوت اعلي وغضب رنيم بتلاقي مفيش قدامها حل وبتخرج رنيم من ورا الباب براحه بيشفوها المسل”حين ورافعين عليها االسلا”ح وبيقولها ارمي سلا”حك والا هخ”لص علية رنيم بترمي مسد”سها فالارض وبيقولها ارفعي ايدك لفوق بترفع رنيم ايدها وبيقرب عليها واحد منهم وهو رافع المسد”س فوشها وبيقولها ادخلي بتدخل رنيم لجوة وهو واقف وراها ورافع سلا”حه وبيقولها انزلي فالار”ض رنيم بتغمض عنيها بغضب ولكن الشخص بيقول بعصبيه قولت انزلي فالارض رنيم لسه هتنزل فالارض علي ركبتها ولك:::::::::::::::::::::::::::::::
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية ذئب الداخلية)