رواية أحببت مجهولة الفصل العشرون 20 بقلم زينب رضا
رواية أحببت مجهولة الجزء العشرون
رواية أحببت مجهولة البارت العشرون
رواية أحببت مجهولة الحلقة العشرون
احمد : ازيك ي سارة
سارة : الحمدلله
احمد بص لريم : مين ده
عمر : معاك الظابط عمر حلمي وخطيبها وبص لسارة بغيظ، احمد اتخض وبص لريم
ريم : محتاجين مساعدتك
عمر : مساعدتي ف اي
ريم : ممكن نقعد وهنفهمكوا كل حاجه، سارة بصت لعمر ومش عارفه تعمل اي
عمر : طب معلش دقيقه وخد سارة ع جنب
سارة : ف اي
عمر : خدي بنت عمك وامشي
سارة : نمشي نروح فين انت مش قولت عاوز مساعدتنا وانك شرير. وهتقبض عليهم
عمر : ششش اسكتي انسي الكلام اللي قولته وبص ع احمد وقال خلاص انتوا كده
سارة : اه احمد جالك بنفسه يعني
عمر : بالظبط وياريت متعكيش مع حد بالكلام
سارة : اعك تصدق انا غلطانه اني بحاول اساعدك انا هاخد ريم وامشي بس ثانيه تفتكر احمد هيأمنلك
عمر : مفيش قدامه حل غير كده واه رقمي اهو اما تروحي طمنيني، لمح البنات جايين : اختك كمان جت اهي خديهم وامشوا
سارة : تمام وراحت ع ريم : يلا
ريم : يلا اي انا م..، قاطعها احمد لما عمر بصله : روحي مع سارة ي ريم
ريم : بس
احمد : من غير بس روحي وانا هبقا اكلمك
سارة : يلا بقا، وراحوا ع جهاد ومريم اللي مش فاهمين حاجه طبعا ومشيوا كلهم سوا، وعمر واحمد دخلوا الكافيه
عمر : هاا يسيدي محتاج مساعدتي ف اي
احمد بتوتر وقلق : انا مش عارف اقول اي ولا ابدا منين
عمر : قول كل حاجه عايز تقولها وانا سام..، فون احمد رن وكان سمير احمد بص للفون وبعدين بص لعمر ومش عارف يعمل اي.. لاقي نفسه بيرد ع سمير وبيفتح الاسيبكر
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
علاء : الحقوا احمد جاتله مكالمة
محمود : فيها اي
علاء : لسه بيتكلم اهو
صلاح : طب سمعنا
علاء : اسمعوا، وكبر الصوت والتلاته بيسمعوا المكالمة
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
احمد : ايوا ي سمير
سمير : فينك ي باشا برن عليك من بدري
احمد : معلش مخدتش بالي ف حاجه ولا اي
سمير : البضاعه ي باشا انت نسيت، احمد بص جامد لعمر اللي ملامح وشه زي ماهي ماتغيرتش
سمير : باشا انت معايا، عمر شاورله يكمل
احمد : اه اه معاك انا نسيت خالص انت عارف اني امي تعبانة واتشغلت معاها
سمير : عارف طب اي تتأجل، عمر هز راسه لأحمد بمعني لا
احمد : تأجلها ليه
سمير : ما انت مش موجود وكمان الفلوس يعني
احمد : اي ي سمير من امته بنأجل حاجه واهي فرصه ابويا مش مركز معايا كل حاجه خليها زي ماهي ابعتلي المكان والوقت
سمير بفرحة : اعتبره حصل ي باشا هبعتلك رسالة حالا
احمد : ماشي سلام وقفل معاه
احمد : اظن حضرتك فهمت نص الطريق
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
سارة : ماتيجوا نجيب ايس كريم
جهاد ومريم : يلا
سارة بصت لريم : وانتي، ريم كانت سرحانه
ريم : هاا لا ماليش نفس
سارة : خلاص انا كمان مش هجيب مع اني نفسي فيه وغمزت لجهاد ومريم
ريم : هاتي انتي ملكيش دعوة بيا
سارة : لا يستي خلاص يلا نروح
ريم : لا تعالي هنجيب سوا، سارة فرحت عشان قدرت تشتت تفكير ريم عن احمد وراحوا جابوا
مريم : يلا نركب بقا الموقف اهو
جهاد : مش اما نخلص
ريم : ناكل ف العربية مش هيحصل حاجه
سارة : اه يلا ، وراحوا ركبوا
صلاح : طب واحنا هنعرف ازاي المكان والوقت امته
محمود رايح جاي ف المكتب : مش عارف وخلاص يعني العيال عامله حسابها وهيبعتوا لبعض رسايل
علاء : مفيش غير اننا نستني وممكن التسليم مش انهاردة
محمود : وممكن يكون انهارده
صلاح : مفيش حل غير اننا نستني فعلا
محمود : طيب
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
عمر : لا مفهمتش مين اللي كلمك ده
احمد : انت هتساعدني بجد ولا هتاخدني طُعم
عمر : انت شايف اي، انا هساعدك بس لو حسيت انك هتلعب بيا انت اللي هتزعل
احمد بحزن : مابقاش فيها لعب المهم اللي كلمني ده اسمه سمير واكتشفت من ساعة تقريبازانه بيلعب بيا انا وابويا وناوي يلبسنا ف الحيط
عمر : مين سمير ده
احمد : ده واد ابوه كان شغال عندنا ومات ف حادثه وبقا هو دراع ابويا اليمين
عمر : كمل
احمد : البضاعة اللي اتكلم عنها دي دي شوية بودرة بيشتريها وهو برضو اللي بيوزع بس بما ان انا اللي بدفع فالازم اكون موجود
عمر : وابوك، احمد سكت ومتكلمش فاعمر كمل اتكلم متخافش
احمد : مش خايف بس ده ابويا مقدرش اسلمه كده انا اعترفت ع نفسي بس ابويا لا
عمر بتفهم : ع حسب كلامك ان سمير ده واطي وناوي يبيعكوا انتوا الاتنين واكيد ماسك ع ابوك بلاوي
احمد : ايوا، عمر لسه هيرد جت رسالة ع فون احمد.. مسك موبايله وفتحها وقرأ بصوت عالي : التسليم ف المصنع القديم الساعة سبعة ونص
عمر : المواعيد دي مظبوطة
احمد : المرة اللي فاتت الميعاد اللي اتحدد كانوا موجودين بالظبط
عمر : قوله هنتقابل ازاي، احمد سأله فعلا.. سمير شاف المسدج قفل ورن ع احمد
احمد : ده بيتصل
عمر : رد عادي ولا اكن ف حاجه،
علاء : مكالمة تانيه اهي
محمود : لو مفيهاش حاجه تفيدنا انا ممكن يحصلي حاجه
صلاح : استني بس وبص لعلاء : علي الصوت شوية
علاء : تمام
احمد رد وفتح الاسيبكر
سمير : انت عارف ان الناس دي مواعيدها بالثانيه
احمد : ايوا يعني هنتقابل ازاي
سمير : هجيلك المستشفى ع سبعه وهنروح بعربيتي عشان محدش يتأخر
احمد : تمام هطلع ع البيت اجيب الفلوس وانت متتاخرش
سمير : حصل ي كبير وقفل معاه
محمود اتعصب : والعمل اي دلوقتي
صلاح : اهدي خلينا نفكر
محمود : هديت اهو فكروا
علاء : لازم نعرف عمر واهو بيراقبوا يمكن يكون قابل حد
محمود : هرن عليه، محمود فضل يرن ع عمر مبيردش
صلاح : اي
محمود : مش بيرد
علاء : خليك وراه لحد مايرد
محمود : طيب
عمر : الواد ده مش سهل انت هتعمل كل حاجه بس هتروح بعربيتك وراه مش معاه
احمد : اشمعنا
عمر : اسمع الكلام وانت ساكت ده أمان لحياتك
احمد : طب يلا نتحرك
عمر : متقلقش
احمد : مش قلقان غير ع امي
عمر : هبعتلها حراسه عشان لو الواد ده عمل حاجه، احمد اطمن من كلام عمر
عمر : صحيح هو المصنع القديم ده بتاع ازايز الميه
احمد : اه هو
عمر : تمام يلا، احمد ركب عربيته، عمر رمب عربيته ورن ع محمود، محمود لعلاء وصلاح : عمر بيتصل
صلاح : رد بسرعه..محمود رد : اي يابني فينك برن عليك من بدري احمد عمل مكالمه و ف.. قاطعه عمر وقال : ابعت قوة تحاصر المصنع القديم بتاع الميه واجهزوا لحد ما اجيلكوا
محمود : قوة اي ومصنع اي
عمر : اما اجي هفهمكوا كل حاجه مقدمناش غير سلعة ونص، خلي صلاح يروح مع القوة وعلاء يجهز كل حاجه عشان هيراقب احمد ف العربية
محمود : طيب طيب اعتبره حصلد
عمر : اه وابعت حراسة ع اوضه مرات الهواري ف المستشفي متنسااش
محمود باستغراب : حاضر وقفل
محمود بلغ صلاح وعلاء باللي عمر قاله
صلاح : بس لازم اللواء يجيب موافقه ع القوة
محمرد : طب يلا نروحله وانت ي علاء جهز اللي قولتلك عليه
علاء : تمام
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~صلوا ع النبي
❤️
؛ ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
سارة ومريم وريم وصلوا البيت، ونادية فتحتلهم
نادية : كل ده بتعملوا اي ومحدش رن لا ع ابوكي ولا عمكوا
مريم : اي اي ي ماما صلي ع النبي متاخرناش اهو
نادية : كل ده ومتاخرتوش
سارة : الساعه 6 وخمسه ي ماما
نادية : طيب ياختي انتي وهي
ريم : اومال بابا وعمي فين
نادية : نزلوا يصلوا، ادخلوا انتوا غيروا وانتي ي ريم هتباتي مع اخواتك انهارده
ريم فرحت وبصت ع سارة ومريم : ع قلبكوا
مريم : تنوري يستي ودخلوا يغيروا هدومهم..
بعد 5 دقايق
محمود وصلاح دخلوا عند علاء
علاء : جيبتوا الموافقه
صلاح خد فونه من ع المكتب وقال : ده طلع روحنا عليها وخرج
علاء : يعني خدتوها ولا لا
محمود : اه وهيتحرك اهو ده انت ذكي
علاء : احمد راح ع بيتهم
محمود : خليك معاه بقا
علاء : طب يلا وهكمل مراقبه ف العربية
محمود : طب يلا،
احمد وصل الفيلا بتاعتهم جهز الفلوس وخرج رايح ع المستشفى
عمر وصل المكتب قابل محمود وعلاء خارجين
محمود : فهمني حالا عشان كنا قدام اللواء زي الكتكوت المبلول
عمر : مفيش وقت تعال معايا وانت ي علاء استنانا ف العربية
علاء : طيب ماشي، عمر ومحمود دخلوا للواء
إبراهيم : انا اديتكوا الاذن وانا مش فاهم حاجه
عمر : عشان كده انا جيت افهم حضرتك، “وفهمهم اللي حصل”
صلاح وصل المصنع والقوة حاصرته كله، طلع فونه ورن ع محمود
محمود : ده صلاح
إبراهيم : رد فهمه باختصار عشان يبقا عنده علم باللي هيحصل
محمود قام وقف : تمام ي فندم
عمر : نقدر نتحرك
إبراهيم : ربنا معاكوا، وخرجوا ومحمود فهم صلاح باختصار
صلاح : طب تمام انا هعمل موبايلي صامت ولو حصل حاجه هرن عليك خلي عينك ع الفون
محمود : تمام ربنا يستر
عمر : احمد اتحرك من البيت ولا لا
علاء : اه اتحرك وصل المستشفى كمان
عمر : تمام هطلع انا ومحمود ع المستشفي هبقا وراه وانت ورانا بس من بعيد ومتدخلش اي شارع من اللي بيودوا ع المصنع
علاء : انا هبقا ع الطريق من برا تمام عمر هز راسه بمعني تمام علاء شاور للسواق يطلع، وعمر ومحمود اتحركوا ع المستشفى سوا بعربيه عمر
احمد وصل المستشفى لاقي عسكري ع باب الاوضه اللي فيها امه فرح عشان اطمن ع امه وف نفس الوقت عمر طلع قد كلامه، دخل لأمه راح عليها لاقاها نايمه وابوه مش ف الاوضه، امه حست بيه وهو داخل بس فضلت مغمضه عينها
احمد : انا قررت اتغير علشانك هبقا انسان كويس عشان انتي متستاهليش مني اي حاجه وحشه وهتخرج وهخليكي تفتخري بيا، وباس ايدها وهو بيعيط
امه حركت ايدها التانيه ع شعره وقالت بتعب : انا ع طول فخورة بيك وعمري ما اتكسفت من انك ابني
احمد بصلها وهو بيعيط : مكنتش اعرف انك غالية ع قلبي اوي كده
امه ابتسمت بحب : يعني عشان انا غاليه عندك بتعيط
احمد : لا عشان كنت اهبل
امه بهزار : ولسه اهبل، احمد ضحك من بين دموعه
احمد : سامحيني ي امي
سعاد : مسمحاك يحبيبي
احمد : سامحي بابا، سكتت ومردتش
احمد : صدقيني هو تعبان من امبارح وزعلان اوي عشانك
سعاد : انا مش بكرهه ي احمد بس هو عمره ما سمع كلامي
احمد : هيتغير وهيسمع كلامك
سعاد : ده لو فضلت عايشه
احمد : بعد الشر اومال مين هيخطبلي يعني مش انا قررت اخطب البنت اللي قولتيلي اخطبها وانتي متعرفيهاش اصلا تصدقي ي ماما طلعت قمر وتتحب
سعاد فرحت اوي من كلامه : طب هتخطبها امته
احمد : قومي انتي بس بالسلامه ومن بكره نروح نخطبها
سعاد : وعد
احمد بابتسامه : وعد، بص ف ساعته لاقاها سبعه الا عشرة، اسيبك ترتاحي شويه بقا وباس راسها وخرج، اول اما خرج لاقي ابوه ف وشه
احمد : كنت فين ي بابا
سامح موطي راسه : كنت بصلي، احمد اتصدم من الرد راح عليه وهو مش مستوعب
احمد : انت قولت اي
سامح : كنت بصلي، احمد لاقي نفسه بيحضنه سامح بادله الحضن
احمد ف نفسه “هو خضن الأب أمان اوي كده”نسيبهم خمسه بقا مع بعض
جنب المستشفى بمسافة قريبة
محمود : انت تعرف الواد اللي اسمه سمير ده
عمر : شكله لا بس ادينا هنعرف
محمود : ع رأيك كلها دقايق
عمر : عارف ممكن يكون مين
محمود : مين
عمر : الواد اللي احمد كان معاه اللي كان لابس اسود عشان دي كانت اول مره يجيبوا بضاعه وكان وزعها وجايبله الفلوس
محمود بتفكير : تصدق ممك.. بص بص العربيه اللي وقفت دي
عمر ركز عليها : لو هو يبقا احمد هينزل دلوقتي
احمد : بابا انت مدخلتش لماما
سامح : دخلت لاقتها نايمه خرجت قعدت هنا وبعدين نزلت صليت وقعدت شويه وجيت ابص عليها
احمد : خلي بالك منها ادخل اتكلم معاها شوية
سامح : حاضر، اي العسكري ده صحيح
احمد لسه هيتكلم فونه رن مسكه كان سمير بص لابوه معلش ي بابا لازم انزل مش هتاخر ومتقلقش ده حراسه بس ونزل من غير ما يسمع رد
عمر : احمد نزل اهو
محمود : يبقا هو ده سمير
احمد راح ع عربية سمير
سمير : يلا ي باشا اركب
احمد : لا انا هاجي بعربيتي اطلع وانا وراك
سمير بعصبية : احنا متفقين هتبقا معايا
احمد لاحظ عصبيته : عارف بس ابويا هيشك افهم بقا اطلع بعربيتك وانا وراك متقلقش
سمير : تمام، سمير اقتنع الي حد ما بس فضل متعصب، احمد سابه وراح ع عربيته
محمود : اي ده هو رايح فين
عمر : هيركب عربيته
محمود : طب وسمير
عمر : محمود بالله عليك صحصح كده انا متفق معاه انه يروح بعربيته ورا سمير عشان لو هيغدر او يعمل حاجه يكون هو ف آمان
محمود : تصدق تنفع ظابط
عمر : تصدق اني هقتلك دلوقتي ده وقت هزار
محمود ضحك ع عصبية عمر : طب يلا اطلع العربيات اتحركت، عمر اتحرك فعلا ورا احمد اللي ماشي ورا سمير وطبعا وراهم كلهم العربية اللي فيها علاء
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
_بعد 15 دقيقه_
رجلين واقفين ف نص الطريق
راجل منهم : اطلع باللي معاك، سمير نزل من العربية
سمير : انتوا اغبية
الراجل التاني اداله بالبوكس
احمد شاف اللي حصل لسه هينزل افتكر كلام عمر ان سمير ممكن يعمل حاجه فافضل مكانه
محمود : هو اي اللي بيحصل ده
عمر قلقان : يارب احمد ماينزل
محمود : يعني الواد ده هو اللي عامل الفيلم ده
عمر : اكيد
سمير : ي اغبية انا تبع عماد
راجل1 : انت سمير بيه
سمير : اه يروح امك وزقه وشاور لأحمد قبل ما يركب عشان يطلع وراه، وفعلا سمير اتحرك ووراه احمد اللي اتاكد ان سمير محضر حاجه
عمر : الحمدلله احمد منزلش
محمود : طب يلا اطلع وراهم
وصلوا المصنع، سمير نزل من عربيته واستني احمد اللي راحله ومعاه الشنطة وسمير باصص عليها
سمير : الفلوس كامله
احمد : ايوا هما فين الناس
سمير بخبث : كلها 7 دقايق ويوصلوا
احمد : تمام، وعمال يبص ع المكان
علاء ركن ع الطريق ومحمود وعمر ركنوا قريب منه وخدوها مشي لحد مابقوا جنب احمد بحاجه بسيطة
_بعد 7 دقايق_ عربية وصلت وفيها اربع رجاله مسلحة نزلوا من العربيه وراحوا ع سمير
عماد : هو ده وبيشاور ع احمد
سمير زق احمد برجله وقع ع الأرض والشنطه وقعت من ايده
سمير : اه هو
احمد : اي اللي انت بتعمله ده ي سمير
سمير خبطه برجله : سمير بيه يلاا فاهم خدوه، شدوه ودخلوه المصنع
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أحببت مجهولة)