رواية ضريبة العشق الفصل العشرون 20 بقلم هنا سلامة
رواية ضريبة العشق البارت العشرون
رواية ضريبة العشق الجزء العشرون
رواية ضريبة العشق الحلقة العشرون
نِذار بقلق : هي لازم تعمل العمليه دي ؟
إبتسم الدكتور و قال : دي عمليه معظم الستات بيعملوها لو سق”طوا ، و مش هتاخد وقت و لا هتأثر على الحمل و الخِلفه في المُستقبل القريب إن شاء الله ، و مش هينفع تركب طياره غير لما تطمن عليها .. و لا إيه رأيك ؟
نِذار بإبتسامه و هو بيغمض عينه : تمام ، المُهم تبقى كويسه و نرجع مصر
… #هنا_سلامه. تفاعلوا و قولوا رأيكم
غزل بدموع : نِذار !!
أخدها في حض”نه و هي على سرير المُستشفى ، فضلت تعيط في حض”نه و هو بيض”مها و هو بيحمد ربنا إنها بقت كويسه
نِذار بحنان : هشششش .. إهدي يا نور عيني إهدي ، خلاص .. خلاص الكابوس ده إنتهى .. خلاص .. الورق و جيبته و مُهمتي خلصت و هننزل مصر
غزل و هي بتشهق : كنت .. كنت .. كنت مرع”وبه عليك و خايفه مِنهم ، إزاي .. إزاي هر”بت و أخدت الورق من سوزان ؟؟
نِذار بتنهيده : هحكيلك …
#هنا_سلامه يا دودو يا خالد يا حراميه يا عديمه المفهوميه
فلاااااش “”””””””””””””””””””””|””””””””””””””””””””””|””””””””””””””””””””””
سوزان و هي بتقرب من نِذار : خليك معايا يا نِذار ، بحبك بجد ، بجد بحبك يا أحلى راجل في الدنيا
جت تبو”سه فز”قها نِذار بكل قوته فوق”عت على التربيزه الإزاز إلي كانت وراها و دماغها إتفت”حت ، و الكاسين و الويس”كي وقعوا على الأرض إدغ”دغ”وا ، عرفت سوزان إن نِذار مش هيرجع عن موقفه معاها و قررت تق”تله قبل ما يق”تلها !
زحفت بآ”لم و هو واقف بيط”متوح و حاسس إن بطنه مقلوبه ، راح على المطبخ و فضل يرجع في الحوض و هو بيغسل وشه و بيتمنى أنه يفوق .. سمع صوت تعم”ير السِل”اح فإلتفت ليها بسرعه و زق إيدها بإيده فطار المُس”دس و في لمح البصر سحب سك”ينه من على الرُخامه و غر”زها في قلبها !!
أخدها و أخد الورق و لِبس ساعه فيها GPS عشان اللواء أحمد يوصلوا ..
بااااااااااك “”””””””””””|””””””””””””””””””””””””””””|”””””””””””””””””””””””””””
حض”نته غزل و قالت : المهم إنك بخير و معايا و مش عوزاك تزعل عشان سِق”طت و ..
نِذار بضحك : أنت هبله ! أنا أجيب منك بدل الواحد عشره ، بس قومي أنت بس و أبقي كويسه و أنا هد”لعك آخر دل”ع
قال كده فحاوطت غزل رقبته و هي بتقول بدلع : وحشتني أوي أصلا .. وِشك كله متعور يا نور عيني
قرب منها و قال بم”كر : شوفي حتى شفا”يفي بتن”زف لسه
غزل بسرحان : اااه .. بـ.. بتن”زف أوي
حط شعرها على جمب و قرب أكتر و مال عليها و لسه هيبو”سها لقى الباب إتفتح فبعد عنها بسرعه و وق”ع من على السرير
شهقت غزل فقال اللواء أحمد : أنا .. أنا آسف و الله .. كنت .. كنت المفروض أخبط
غزل ضحكت و هي بتبص على نِذار : حبيبي إنت كويس ؟
قام نِذار و هو بيسند ضهره و قال : لا و لا يهمك يا فندم .. غزل
#هنا_سلامه
غزل و هي كاتمه الضحك : ن..نعم ؟
نِذار : إسحبي حوار إني هخلف بدل العيل 5 ده .. أنا قطعت الخلف خلاص يا بيبي
ضحكت غزل عليه فقال اللواء أحمد : إزاي بس ده إنت أسد و فهد و ثُعبان المخابرات كلها
غزل بغرور : جوزي غابه المُخا”برات كُلها
نِذار بسُخريه و هو بيدلك رقبته : ده أنا كل*ب المُخا”برات ، أنا إتمر”مط أكتر من سلوى في ولاد العم !
غزل بضحك : مش ده جوزك أبو عياااالك ؟؟
غمز لها و قال بهمس بعد ما باس راسها : هشوف هنسافر إمتى و هرجع عشان نجيب العِيال بقى
غزل ضحكت بكسوف : نِذااار ! ♡
” في بيتهم في مصر ” #هنا_سلامه
دخل نِذار و هو شايل غزل و هي لابسه فُستان فرح أبيض ، نزلها على السرير و قال بإبتسامه : كنت حابب أعملك فرح وسط خيلاني و إعمامي بس مجتش فُرصه و ..
قاطعته غزل : و لا يهمك .. المُهم إني جمبك و معاك .. مش مصدق أنا فرحانه إزاي
قرب نِذار مِنها و با”سها فقالت غزل بضحك : لا إستنى !
بعد نِذار و قال بملل : هااا ؟ عاوزه إيه ؟
غزل بهدوء : كنت عاوزه أعيش مع ماما في فلس.طين و ..
قاطعها نِذار و هو بيحض”نها و قال : متخفيش ، هنرجع في يوم أكيد .. هنرجع و الله هنرجع
غزل و هي بتبادلُه الحضن : أنا بحبك أوي
بعد نِذار عنها و قال : أنا ظابط إسر”ائي”لي
غزل بضحك : تمام .. إبعد عني و متلمسنيش !
نِذار و هو بيقرب منها زي ليله فرحهم : بس أنا جوزك !
غزل بضحك : بس مفيش ضرايب عشق خلاااص
قرب منها و با”سها و شال الطرحه من على شعرها و …
” بعد مرور سنوات ”
ريان : على فكره بقى أنا هبقى ظابط زي بابا و بكره هتشوفي
ليلي بإبتسامه و هي بتاكل معاه شيبسي : عارفه ، مش عوزاك تغير من أحمد .. هو أخويا و أنت حبيبي
كان طالع نِذار على السلم و لقى ريان إبنه قاعد مع ليلي فقال نِذار بعصبيه : رياااان !
#هنا_سلامه
ريان بهمس لـ ليلي : أدخُلي
دخلت ليلي بيتها و دخل ريان مع نِذار ، ريان عنده 15 سنه بس بيحب ليلي جارته إلي معاه في الفصل كمان
نِذار بهدوء : لما واحد يحب واحده يروح يتقدم ، مُش يقعد معاها على السلم !
لوى ريان بوزه و قال : أنا صغير يا بابا
نِذار بجديه : لا مش صغير و لو صغير حافظ على بنات الناس ، إنت عندك أخت و بعدين إلي بيحب واحده بيستنى لما يكبر و يشتغل يا عم الصُغير إنت و يتجوزها و يحبها في الحلال ، و ليلي بنت ناس و أهلها ميت”ين ، حافظ عليها بدل ما كل”ب من كل”اب السكك يقول عليها كِلمه
طلعت غزل من الأوضه و هي بتنيم بِنتها عِشق و قالت بإستغراب : في إيه ؟ صوتكم عالي كده ليه ؟
حط ريان وشه في الأرض و بعدين قرب من نِذار و باس راسه و قال بآسف : آسف .. و هستنى لما أكبر و أتجوزها و لحد ما نكبر حضرتك و ماما إلي هتتعاملوا معاها
نِذار بإبتسامه : جدع
ريان بغرور : تحت إشرافي طبعاً
نِذار بضحك : ماشي يا عم ، يلا على أوضتك عشان عاوز أمك في كلمتين و خد عشق نيمها في سريرها
ريان بطاعه : حاضر
أخد عِشق من غزل و باس إيد غزل فطبطبت عليه ، قربت من نِذار و قالت : حبيبي .. الولد لسه صغير فعلا ، ما تسيبهم يحبوا بعض
#هنا_سلامه متنسوش تتفاعلوا و تقولوا رأيكم في الروايه
نِذار بعصبيه : غزل ، إلي بيحب بيحافظ على إلي بيحبه و بيصونه ، عشان ربنا يبارك في حبهم ده ، و بعدين ليلي مش رخي”صه عشان إبنك يقعد معاها على السلم دي محترمه و إحنا المفروض أهلها بعد أبوها و أُمها
غزل بخوف : خلاص إهدى .. أنا آسفه مقصدش
شدها ليه و با”س راسها و قال : حقك عليا إني إتعصبت ، بس دي ضريبة العشق بقى .. بتحبيني يبقى إستحمليني
غزل بضحك : مش بزعل منك أصلا ، و كفايه ضرايب ، من ساعة ما عرِفتك و أنا بدفع
نِذار قال و هي بتلعب في شعره إلي ظهر فيه كام شعرايه بيضه مع ذلك لسه شباب
نِذار : طابخه إيه النهارده ؟
غزل بالفلسطيني : مِسخن يا حبيبي
غزل و هو بيب”وس خدها : يا فلسطيني يا مدوبني ❤
……
تَمَت يا واااااد يا زعيم 🥺♥♥♥♥♥♥
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ضريبة العشق)