رواية أنت لي الفصل الثاني 2 بقلم أماني المغربي
رواية أنت لي الجزء الثاني
رواية أنت لي البارت الثاني
رواية أنت لي الحلقة الثانية
وقفت سارة بينهم وهيا تبكي… انتوا اتجنتوا
عاوزين تتخا*نقوا
ياسين بغ*ضب… إنتي مش شيفاة ماسكها إزاي
احمد بغ*ضب اكبر… انا حر أنا الكبير هنا واعمل إلى أنا الي عاوزة
دفعة ياسين من صد*رة … لا أنت مش حرة وهتسبها حالا
فقد احمد السيطرة على أعصابة وقد عم*تة غير*تة وقام بض*ربة في وجة فن*زف أنفة د*م
صر*خت سارة بإسم أخيها واسرعت إلية … ياااااسين
فعلت فدوة نفس الأمر ولكن منعها أحمد… تعالي هنا إنتي راحة فين
أبعد ياسين سارة وهج*م علي أحمد… بقولك سيبها أنت عاوز منها اي
دفعة أحمد … أبعد احسنك أنا مش عاوز أذ*يك
أراد ياسين أن يه*جم علية مجددا لكي يبعدها عنة ولكن فدوة ترجتة …. عشان خاطري يااسين بلاش وأنا هروح معاة
كذ على اسنانة … بس
نظرت إلية بعينيها تترجاة… أرجوك مش عاوزين مشا*كل الناس تحت
ياسين… أنا بردوا إلى بعمل مشا*كل ولا هو
سارة… عشان خاطري أنا كمان ي ياسين سيبة هو كدا كدا ميقدرش يأذ*يها
كانت تتحدث وهيا تنظر الي شقيقها الكبير بعد*ائيه كبيرة
فذالك الوقت قام أحمد بسحبها إلى أحد الغرف في نهاية الممر
ياسين بضيق… أنا مش عارف أي إلي حصل خلاة يكر*ها بالطريقة دي
عند دخولهم الغرفة. وترك أحمد يدها هج*مت علية وظلت تضربة في صد*رة مع بكائها الشديد… أنت عاوز مني أنا عملت ليك أي عشان تكر*هني بالطريقة دي
قام أحمد بدفعها علي الجدار وقب*لها بع*نف لتنصدم الأخرى وترخي يديها ويتجمد جسدها وتفتح عينيها علي أخرهم
ابتعد عنها وهيا لاتزال علي صدمتها
اقترب مرة أخرى فهيا تبدوا شهية فمنظرها ذاك يبدوا كثمرة ناضجة للأكل خاصة بعد أن إكتسا وجهها بحمرة طبيعية وفي هذة المرة استجابت معة ناسية أي شئ آخر فهي فالنهاية تعشقة منذ نعامة اظفارها
في الخارج
سارة بهمس…. أنت سامع حاجة
ياسين… لا
فزعت سارة…. يلهوي ليكون قت*لها جوا
ياسين… اشششش بطلي هبل وخليني أعرف أسمع
لوت سارة فمها …. دا علي أساس أنهم بيتكلموا اصلا
في الغرفة
أبتعد أحمد عنها وكادت أن تتحدث ولكن قد سبقها ووضع يدة علي فمها وبدأ هو الحديث …. حبيت بس أوريكي إنك واحدة رخي*صة بتستجيبي مع إي حد عشان كدا ابعدي عن ياسين أحسلك عشان مقلبش حياتك جح*يم
تركها مصدومة من حديثة وغادر الغرفة غير مهتم لنظرات شقيقية الذين اسرعوا إلى الغرفة
أما هيا مازالت كما تركها تقف بلا حركة ودموعها تغرق وجهها وحديثة يتردد في رأسها
ياسين وسارة …. فدوة مالك. احمد عملك اي
هزتها سارة… فدوة انتي كويسة فادوة ردي عليا
شعرت بأن الأرض تدور بها فهيا منذ أيام لم تذق غير بضع لقيمات منذ خبر خطوبتة وها قد قام بضر*بها بالض*ربة القا*ضية فهو لا يراها غير فتاة رخص*ية لتقع مغ*شي عليها مع صريخ
ياسين وسارة… فددددادوة
إنخل*ع قلب الآخر عندما استمع لصر*يخهم بإسمها ليسرع إليها غير عابئا بتلك التي تنتظرة في الميكب ارتس
هج*م علية ياسين عندما رأة … أنت عملت فيها اي ي حيو*ان
لتدخل خالتهم في ذالك الوقت ((أم فدوة)) … ي نصيبتي أنتو بتتخا*نقوا عيب كدا ي ياسين أبعد عن أخوك الكبير
لم تلاحظ إلى الآن إبنتها ولا حتي بكاء سارة حتي نادتها الأخيرة… خالتوا إلحقيني فدوة م بتتنفس
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية أنت لي)