رواية ضحيت لأجل سعادتك الفصل الأول 1 بقلم آلاء عوض
رواية ضحيت لأجل سعادتك الجزء الأول
رواية ضحيت لأجل سعادتك البارت الأول
رواية ضحيت لأجل سعادتك الحلقة الأولي
سلمي/ حبيبي اصحى هنتاخر على مامتك
مازن بنعاس/ حاضر ثواني هقوم اهو
سلمي بضحك/ دي عاشر مره تقولي هقوم اهو اصحاااا
ابتسمت سلمي من الفكره اللي جتلها
سلمي/ انا عرفت انت هتصحي ازاي
قربت منه وباسته بحب
مازن بضحك/ هو ده الكلام المظبوط
سلمي/ يلا يا بكاش قوم خد شاور والبس وانا هجهز الفطار وهلبس نور
قام مازن وعدل في قعدته وباسها
مازن/ صباح الخير يا حبيبتي
سلمي بابتسامه / صباح النور يا حبيبي يلا قوم عشان متتاخرش
مازن/ حاضر
قام مازن ياخد شاور وحضرت سلمي الفطار الخفيف المكون من سندوتشات وجهزت نفسها ولبست نور وطلع مازن غير هدومه وفطرو كلهم واتجهو لبيت ام مازن
(.. يلا نحكي حكايتهم سلمي ومازن اتجوزو عن حب متجوزين ومازال الحب موجود ومش بينتهي ابدا بقالهم ٥ سنين متجوزين في أول جوازهم ربنا رزقهم بنور وهي عندها الوقتي ٤ سنين سلمي ملهاش أهل ملهاش غير مازن وعيلته
كل يوم جمعه عشان اجازه مازن واخواته بيتجمعو عند مامت مازن من أول اليوم لاخره
اليوم مش بيخلي من ضحك وهزار وحب بين الجميع ومازن عنده ٣٣ سنه هو صاحب مصانع ملابس وهما عايشين في اسكندريه وباقي القصه هتعرفوها في الحلقات الجايه..)
وصلو بيت ماما مازن
سلمي بهزار / سلامو عليكو يا أهل الداااار
مامت مازن تدعي سعاد
سعاد بابتسامه / وعليكم السلام يا قمر جيتي متأخر ليه النهارده
سلمي بضحك/ ابنك يا ماما تعبني معاه وانا بصحيه والله
سعاد بحب / ربنا يخليكو لبعض
سلمي / امين يارب امال فين عمو محمد
سعاد / نزل يجيب فطار ليكو
سلمي / اشطا هروح اغير هدومي واجي اساعدك
دخلت سلمي غيرت هدومها ولبست عبايه موف واسعه وعليها طرحه بيضه ولبست نور هدوم مريحه عشان تاخد راحتها وطلعت تساعد سعاد قبل ما الباقي يجي ساعدت سعاد في البيت وكله وصل
سلمي بضحك / متأخرين نص ساعه يا جدعان
ميار بهزار / معلش انت مشوارك صغير إنما احنا لاء
( وصلت ميار اخت مازن وجوزها وعيالها ورامز اخو مازن ومراته وعياله ومحمد وصل ومعاه الفطار وكله فطر مع بعض في جو عائلي جميل الوقت مخلاش من الضحك والهزار وهزار الأطفال مع بعض كله كان مبسوطه
الرجاله نزلو يصلو صلاه الجمعه والستات بيحضرو الاكل والعيال بيلعبوا مع بعض)
جوز ميار ورامز ومازن ومحمد كله بيشتغلو في سلسه المصانع بتاعتهم
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
الرواية كاملة اضغط على : (رواية ضحيت لأجل سعادتك)