روايات

رواية روح الصخر الفصل الثاني والستون 62 بقلم روان محمود

رواية روح الصخر الفصل الثاني والستون 62 بقلم روان محمود

رواية روح الصخر البارت الثاني والستون

رواية روح الصخر الجزء الثاني والستون

رواية روح الصخر الحلقة الثانية والستون

أشعر بكياني وجسدي ينتفض من لمساتك أشعر أنني اطير بين السحاب وانا بين يديك معذبي .أشتاق إلي همساتك لمساتك خشونتك التي تتحول إلي رقه متناهيه وانت معي
انا كنت رافضة لك من من قبل فأنا حالمه باحضانك الآن .خذني من عالمي إلي عالم اللاوعي بين يديك
انا أعشقك صخري وستظل صخري انا ليس لأحد غيري !♥
شعر كلا من روح وصخر بحراره جسدهم ترتفع شحنات تتزايد من حولهم كان يريد أن يتقرب منها فقط وتعترف بحبها ولكن ليس الوقت المناسب حتي تصبح زوجته ولكن لايستطيع القرب منها مهلك كالموت لاتستطيع الفرار منه
ما ان يعانق شفتيها حتي يشعر بالاكتمال يريد أن يبحر بها وياخذها إلي عالمه يشعرها بحبه بطريقته الخاصه
ولكن يقطع قبلاته له صوت مألوف يعرفه وخيال يتخيل أنه يقف بجانبه ليبتعد عنها بصعوبه أما هي مازالت مغيبه بين يديه ليحاوطها بيديه حتي لاتقع وينظر لهذا السخيف الذي طالما يقطع عليهم لحظاتهم الخاصه
للاسف أنه بورطه أخري لايجب أن يعلم كريم من الأساس أنه موجود بإنجلترا
صخر بغضب وهو ينظر لكريم
الذي قطع كلامه دهشه بعد أن رأي صخر
كريم.روح في واحد إتصل
يتقدم صخر إليه ويمسكه من قميصه لو قتله الآن حلال به فهو ينتقي أوقاته كأنه يقصدها
صخر بعصبيه وغضب.انت إزاي تدخل اوضتها كده من غير استأذان
ينظر له كريم برعب فهذا يوم الكوارث ويقول لنفسه ما الذي أتي بهذا الوحش هنا
كريم بضحكه سخيفه .انا انا بس هفهمك
وروح لم تستطيع أن تكبح ضحكاتها من عصبيه صخر تعلم أنه انزعج وشاط عقله لأنه فتح الباب في هذا الوقت بالتحديد لو كان دخل بوقت آخر فلم يحدث كل هذا
صخر بغضب.ولا فاكر العلقه اللي كلتها من يومين
كريم بتذكر ..بصوت سعيد صالح..اااه دي كانت علقه معتبره بس انت إيه إلي عرفك ليلكمه في عينه السليمه.ماهو كنت انا إلي اديتك العلقه عشان مديت إيدك ورقصت معاها
كريم وهو يضحك ويتأوه.ده ربنا له حكم ياجدع ههههه شوف إزاي كل مانتقابل أضرب هو كله ضرب ضرب مفييش شتيمه
يمسكه صخر من قميصه
.تعرف لو حد عرف إني فإنجلترا هعمل فيك إيه
كريم يتوجع وضحك.هههه هتعمل إيه ياضنايا هو في لسه حاجه متعملتش فيا مفييش وربنا مافي انا لو في كنت قلت هخبي ليه يعني
ده انا كلت علقه ماكلهاش حمار فى مطلع
لينظر لروح بغمزه .عاجبك كده يارورو ماتلمي جوزك
ليستشيط صخر من حديثه ونظرته ليحمله بين يديه ويرميه الي الأرض بكل قوته وهو يزار غاضب من كلامه
كريم بتاوه وهو يحاول أن يتنفس.اه ملقوش العيش
ياكلوه .جابوا عبد يلطشوه
روح انا كنت جاي أقولك في وآحد إتصل بيا وقالي أنه هيديكي علقه سخنه بكره بس أكيد مش هتوصل للجوزك عملواا في ، اانا كده مش قلقان عليكِ

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية روح الصخر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى