روايات

رواية روح الصخر الفصل السابع والأربعون 47 بقلم روان محمود

رواية روح الصخر الفصل السابع والأربعون 47 بقلم روان محمود

رواية روح الصخر الجزء السابع والأربعون

رواية روح الصخر البارت السابع والأربعون

روح الصخر
روح الصخر

رواية روح الصخر الحلقة السابعة والأربعون

ذهب صخر سريعا بعد ان علم انه تم اصابه رائد فالعمليه الاخيره الي المستشفي العسكريه ليجد
مازن يقف مع ايه وصوتهم عالي يبدو انهم ع خلاف في امر ما
ليقترب منهم ويسمع حديثهم
ايه.انت مالك انت اكلم مين ولا اعمل ايه وازاي تسمح لنفسك تكلمني كده وتتعصب عليا
يقترب منها بعصبيه.بت انتي انا اعمل اللي انا عايزه وانتي تسمعي الكلام وانتي ساكته وتقول حاضر وبس
ايه. حاضر وبس ليه سي السيد وبعدين هو انت فاكرني يعني عشان رائد تعب شويه مليش ضهر وتعلي صوت عليا فهخاف
يقتر ب منها اكثر وينظر بعينيها بدفئ .اه سي السيد بس سي السيد بتاعك انتي بس ومش بمزاجك هتبقي امينه بتاعتي وحطي ده فدماغك ولو حد قربلك هنسفه ولوانتي حاولتي تزعليني هزعلك وجامد زعلي وحش
يقترب يقبلها من احدي وجنتيها ويبتعد يذهب لصخر اما صخر فيبتسم فهاهي قصه حب جديده تبدا بسبب اصابه رائد
وكان الله يوجد الاسباب دائما
كما نقول دائمامصائب قوم عند قوم فوائد
صخر.مازن فين رائد وايه اللي حصله
ايه.صخر الحقني انت فين شوفت الي حصل لرائد انا خايفه عليه اوي
لينظر لها مازن نظره قاتله تجمد اطرافها في اماكنها لتصمت سريعا وتنظر بالارض
وتبتعد وتتركهم ليبتسم صخر
مازن.رائد كان ماسك حمله الهجوم بدالك لانك مصاب وللاسف اتصاب فكتفه وانشالله يكون كويس وميكونش في خطر ع بكرخ الصبح
صخر.اممم وايه الي تم فالتحقيفات كمان
مازن .مفيش بعد الضغط عليه اعترف بصعوبه وكمان بان اهو ورط صاحب شركه اسمه اسر تقريبا يبقي جوز اخت مرات رائد لانه كان متاكد من نزاهته
بس لسه مطلعش لان مفيش حد عشان يخلي سبيله
صخر.تمام في اخبار تانيه
مازن.لحد دلوقتي لا
صخر.تمام يبقي كده مافضلش
غير الراجل اللي فتركيا
ماشي اتفضل وانا هدخل اطمن عليه
يتقدم صخر ليدخل الغرفه بدون ان يستاذن احد فكل يعرف بالمستشفي من هو صخر ورتبته
لتمسك ايه بذراع صخر
ايه .خدني معاك
صخر.تعالي يايه ورايا
يجذبها مازن بقوه وعينيه تطلق شرار
مازن.ازاي تمسكي فايده كده عدي يومك ع خير هقول لاخوكي اول مايفوق ع حركاتك دي وانك بتدلعي ع حد غريب
ايه بمكر.صخر مش غريب صخرده حبيبي مقدرش استغني عنه
لتبتسم بمكر ووتركه وتدخل غرفه اخيها
اما مازن ينقبض قلبه ويترك المكان ويذهب الي مكتبه لبستريح من تلك الحوريه
…….
تتحدث لواحظ الي صخر
لواحظ.الو
صخر.ايوه ياامي عايزه ايه
لواحظ.الواد رائد عامل ايه
صخر.اتصاب فكتفه بس انساء الله يقوم بالسلامه بكره ويفوق وميبقاش في خطر
لواحظ.يارب يقومه بالسلامه
الواد ده طيب البت ايه عامله ايه
صخر.زي القرده اهي زي ماهي ماتغيرتش من وهي صغيره خديها اهي هي جنبي
ايه.متقولش عليا بت
ايوه ياطنط ازيك عامله ايه

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية روح الصخر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى