روايات

رواية غرام نمر الصعيد الفصل الثالث عشر 13 بقلم نرمين حمدي

موقع كتابك في سطور

رواية غرام نمر الصعيد الفصل الثالث عشر 13 بقلم نرمين حمدي

رواية غرام نمر الصعيد الجزء الثالث عشر

رواية غرام نمر الصعيد البارت الثالث عشر

غرام نمر الصعيد
غرام نمر الصعيد

رواية غرام نمر الصعيد الحلقة الثالثة عشر

غرام: لي انا مالي إن شاء الله
يونس حاوط وجهها بايده: أنا عايزك ونفسي فيكي
غرام بتتوتر وبتحاول تبعده وبخوف: انا عايزه امشي من هنا
يونس بهدوء يقترب ناحيه شفتيها ويقبلها بقوه واشتياق دون اي مقاومه منها فبداخلها شعور لا يريده ان يبتعد ليسعد هو بتجاوبها معه لينتقل الي رقبتها ويظل يقبلها بقوه محاوطا خصرها بيده يجذبها اليه اكثر اما عن غرام فكادت ان تقع من شده تأثير يده علي جسد*ها
كل متحاول تبعد عنه تتجذب ليه اكتر حتي جلس يونس وجذبها لقدميه وظل يقبلها كثيرا حتي فقد السيطره علي نفسه خاصه عندما تجاوبت معه حتي حملها بين زراعيه واتجه ناحيه الغرفه
غرام: يونس كفايه كدا سيبني
يونس لا يسمع ولا يري فقد يريد امتلاك تلك العنديه
ليضعها علي السرير وسرعان
ما تضم قدميها اليها بقلق وعلي ملامحها الخوف الشديد: كفايه يايونس عشان خاطري
يونس: كفايه ايه انا لسه عملت حاجه
حتي بدأ بفك زراير قميصه ويرميه علي الارض ثم يصعد علي السرير ويجذبها اليه حتي اصبح جسد*ها اعلي جسد*ه ليبعد خصلات شعرها ليطبع عده قبلات في كل مكان اما عنها فلم تستطع مقاومه تأثيره عليها فلقد قررت أن تكون ملكه وبين يده وتنسي ولا تفكر فيما قد يحدث فهو يسيطر علي مشاعرها بطريقه لا تستطيع رفضها كان يتعامل معها وكأنه يدرك جيدا كيف يوقعها في قبضته
وبعد لحظات شعرت بانه ينزل لها ملابسها ولكن تركت له حريه التصرف فهي اليوم ملكه هو فقط
ظل ينزل ملابسها حتي اصبحت عار*يه تماما بين يديه لتدفن هي وجهها شديد الاحمرار في رقبته
****
في السرايا
زين لورد: انا كلمت جدي في موضوع جوازنا وهو رافض
ورد: ورافض لي
زين: قال لما تخلصي الاول قولتله اننا هنفضل قدامك طول الوقت لو في يوم مراحتش جامعتها ابقي حاسبني وبرضو رافض
ورد: اي يازين؟!! هو انت ناوي نتجوز ونعيش هنا كمان
زين: اكيد
ورد: اكيد اي انا مش عايزه اعيش في البيت الي من وانا صغيره عايشه فيه ولا عايزه اعيش في البلد اصلا
زين: امال عايزه تعيشي فين جنابك
ورد: برا البلد ومش هقبل باأقل من كدا
زين: انت عارفه اني اجدر اعمل كديه كويس
ورد: طبعا عارفه
زين: بس انا مش هعيش غير هنيه
ورد بتسرع: خلاص شوفلك واحده غيري بقي
زين بصلها بغضب: بجي انا مستني دا كله عشان نكون مع بعض وانتي بالسهوله دي عايزاني اشوف واحده غيرك
ورد: زين انت مش عايز تبص قدامك ابدا انا مش عايزه افضل هنا
زين: خلاص ناخد شجه بس هنيه في الصعيد مش برا
ورد ببرود: ولا حتي في بلد جنب الصعيد انت عارف انهارده اتعرض عليا جوازه من واحد مش اقل مننا في حاجه ومش كدا وبس دا قلي هعيشك برا مصر كمان
زين بغضب يمسك زراعها: انتي اتجنيتي ويطلع مين ابن ال****الي واجفه تصي*عي معاه ديه
ورد بغضب: زين! خد بالك من كلامك انا بقولك الي حصل
زين يتركها وينظر لها بنظره مليئه بالكره فهذه ليست ورد التي كانت حلم بالنسبه له: اممم ماشي ياورد بس خليكي فاكره انك انتي الي بعتي
ورد: انا مبعتش بس انت الي مقفل دماغك
زين بزعيق: مجفلها عشان انتي متستحجيش انتي كل الي هامك هنعيش فين ومهمكيش احنا هنتجوز ولا لا مهمكيش كل السنين الي استنيتها عشانك رافض ابص حتي علي اي واحده تاني
ورد: يازين لي مش عايز تفهم ماانا كمان بحبك وطول الفتره دي محافظه علي قلبي عشانك بس غصب عني
ليقاطعها هو
زين: ايوا غصب عنك طبعا… اصل العرض مغري المشكله مش في كديه المشكله لو كنتي فكراني هجولك لا ياورد متوافجيش علي العرض الرخي*ص ديه وانا هاخدك ونعيش برا مصر… الي توافج بواحد مش بتحبه عشان بس هيعيشها برا مصر وهي بتحب واحد تاني تبجي رخي*صه ياورد حتي تركها وذهب لغرفته
ورد: زييييين.. يازيييين
******
فريده كانت في غرفتها بتتصل علي يونس وهو مش بيرد لترمي التليفون بقوه علي الارض: يووووووووه بقي كدا يايونس كل دا برا البيت مع الز*فته دي ولا تسأل عليا ولا كأني في حياتك اصلا والله لاوجع قلبك عليها بنت الجنايني دي
لتدخل صباح عليها: فيه ايه هتتكلمي مع نفسك ليه
فريده: ماما شوفيلي صرفه مع البت دي دا عمره معملها معايا…. يونس مختفي ولا سأل فيا
صباح: اصبري بس اصبري واتفرجي علي الي هيحصل هيبسطنا جوي
هتتلوي من الالم وهي مش عارفه السبب لا منها ميته ومرتاحه ولا منها عايشه طبيعي
فريده: انا مستعده ادفع نص عمري بس اشوفها مذلوله قدامي
*****
عند يونس وغرام
غرام: موبايلك بقاله كتير بيرن شوفه يمكن حاجه مهمه
يونس: دي فريده لو رديت هتوجعلي دماغي انا عارف
غرام من جواها فرحت لانه مش عايز يرد عليها
يونس: ايه سر الفرحه دي
غرام: هاا مفيش
يونس: غرام جولي الحجيجه هو انا هاكلك يعني
غرام: طيب هو انت بتحب فريده ولا لا
يونس بابتسامه: شغلاكي جوي فريده
غرام: خلاص لو مش عايز تجاوب مش مهم
ليجذبها اليه ويطبع قبله قويه علي شفتيها تنسيها كل أسئلتها ليتركها عندما شعر انها بحاجه للهواء: أسئلتك كتير جوي
غرام بزعل طفولي: وانا قولتلك متجاوبش ومش عايزه اعرف في الاول وفي الاخر دي حاجه تخصك انت وهي
يونس: سيبك من فريده وخلينا فيكي
غرام: طلقني يايونس

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية غرام نمر الصعيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى