رواية جوازه مؤجله الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم دنيا ثروت
رواية جوازه مؤجله الجزء الثاني والثلاثون
رواية جوازه مؤجله البارت الثاني والثلاثون
رواية جوازه مؤجله الحلقة الثانية والثلاثون
ريتال كانت شنق’ت نفسها ومغمي عليها شافها وهي متعلقه في السقف حس بصعقه كبيره!!!
بعد دقايق زين فاق جري عليها واخدها وقف على الكرسي وهو بيحاول يفك الحبل بعياط هستيري : ابوس ايديكي فوق ابوس ايديكي لا متسبنيش ياريتال ابوس ايديكي
بينزل وهو بيهزها علي السرير كان نفسها شبه مختفي : ابوس ايديكي لا لا متسبنيش ابوس ايديكي
اخدها بسرعه وركب العربيه دخل بيها المستشفي وهو بيصرخ : الحقو مراتي الحقو و مراااتي ابوس ايديكو مراتي بتمووو’ت
الدكتور بصوت عالي : دخلوها الطوا*رئ بسرعهههه
الممرضين بياخدوها الطوارئ زين بيجري وراهم ويحاول يدخل الاوضة بيوقفوه بعصبيه
بيقع علي الارض من انهياره بيلاقي ورقه علي الارض
بيفتحها يقراها
عارفه ان مش هكون معاك دلوقتي بس كنت عايزاك تحس بيا كنت عايزاك تفضل جنبي انا محبتش حد قدك ولا هحب بس خلاص طالما عايز تطلقني انا مش هعرف اعيش صدقني مش هعرف اعيش مع السلامه يازين الرجال
يفوق علي صوت الدكتور
الدكتور: زين بيه زين بيه
زين : هي كويسه ابوس ايديك طمني
الدكتوره: المريضه ما’تت
زين بتقع منه الورقه وهو بيحاول ينطق : انت بتقول اي انت اي اللي بتقوله
بيزقه بسرعه ويقتحم الاوضة بعصبيه بيقرب عليها وهو منهار من العياط : قومي قومي ياريتال انا والله ماهعرف اعيش قومي بقا عشان خاطري
الدكتور وهو بيسحبه بعصبيه : المريضه ما’تت افهم افهم مفيش نفسسسس افهممم بقا مراتك ما’تت…!
💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫💫
شهاب بيشدها من شعرها لورا ويشد السكي’نه اللي في بطنه بيتكلم وهو بيحاول يكون ثابت : وانتي فاكره انت كدا همو’ت
نيڤين : طلقني كفايه بقااا
شهاب بيسيب ايديها : عايزة تمشي امشي انا خلاص مش عايز ابقي مع واحده رفضاني
نيفين بإستغراب ترجع لورا : غريبه عليك
شهاب وهو بيرجع لورا بيحاول يقف الد*م بينزل منه كتير
نيڤين بخوف بتقرب عليه :انت كويس
شهاب بيشد ايديها بغضب ويزعق:خلاص كفااايه اطلعي لو عايزة يلاااا
نيڤين: انت عايزني امشي عشان يقولو اني مو’تك صح
شهاب :مش هقول خدي السكي’نه وبصماتك فيها يلا بقا اطلعي برااا
نيڤين حست انها خايفه عليه اوي حست بنغزه غريبه اول مره تحس بيها قربت عليه ومسك ايديه بشده : انت هتقعد ونشوف الجر’ح
جريت للحمام عشان تجيب الاسعافات الأولية قبل ماتخرج كان هو دخلت وقفل باب الحمام
نيڤين بخوف : انت بتعمل اي
شهاب قرب عليها وهو بيهمس: انتي عايزة تمشي لي
نيڤين بتحاول تبعد لكن يقربها اكتر : قولي عايزة تمشي لييي
نيڤين كانت ساكته مش عارفه تنطق قرب عليها اكتر وبيبو’سها وهي بتتجاوب ولكن فجأه….!
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية جوازه مؤجله)