روايات

رواية عشقت دياب الصعيد الفصل السابع 7 بقلم مريم محمد

موقع كتابك في سطور

رواية عشقت دياب الصعيد الفصل السابع 7 بقلم مريم محمد

رواية عشقت دياب الصعيد الجزء السابع

رواية عشقت دياب الصعيد البارت السابع

عشقت دياب الصعيد
عشقت دياب الصعيد

رواية عشقت دياب الصعيد الحلقة السابعة

عثمان بهدوء وهو باصص عليها: انا عثمان الي كنت بجيب الطلبيه لاحمد باشا
قمر بأبتسامه: وانا قمر
في ذلك الوقت دخل احمد عليهم ب ابتسامه
احمد: اعرفك يا عثمان بيه ب بنتي قمر متخرجه من كلية إعلام
عثمان: اتشرفت بمعرفتك
بعد شويه كان عثمان مشى و راح يقعد في فندق عشان يرتاح
“في الصعيد”
في غرفة دياب
دياب: هتعملي اي
حنه بدلع: هرقصلك
دياب بغمزه وهو مركز مع الي لبساه و جسدها: طب ما يلا ارقصى و وريني بتعرفي ولا لأ
شغلت حنه اغنيه و بدأت ترقص بمهاره لحد ما الاغنيه خلصت
دياب وهو بيشدها على رجله: هو جمدانك في الرقص ده موهبه ولا حد معلمك يا مزه
حنه بخجل: تؤ تؤ موهبه ولله
دياب وهو بيدفن وجهة في عنقها: اوعى ترقصي بره الاوضه دي مهما حصل، على الله في اي فرح ترقصي
حنه بخجل: دياب ابعد بتوجعني
دياب وهو دافن راسه في عنقها زي ماهو: تؤتؤ هاكلك الاول
وشالها و راح بيها للسرير
“عدا اسبوع و دياب و حنه حالتهم كويسه مع بعض و في نفس الوقت دياب بقا عصبي زياده عن اللازم و بيتعب من غير العلاج و عثمان الي خد فيلا في القاهره و قرر يقعد شهر او شهرين يريح دماغه و في نفس الوقت كان بيروح نادي كانت بتروحه قمر و قربه من بعض و بقوا صحاب”
“عند عثمان”
كان بيتكلم في التليفون
عثمان ب ابتسامه: يعنى هينفع اقابلك الليله
قمر: اه انا فاضيه أصلاً
عثمان: خلاص اتفجنا
قمر بضحك: بحب طريقتك دي اوي يا عثمان بجد
عثمان: عارف عشان طريجه جديده عليكى
قمر: لا يا عثمان مش عشان طريقه جديده عليا، هو علشان انت الي مميزه بس
عثمان بضحك: اول مره حد يقولي اكده، حتى مرتي عمرها ما قالتلي كدا
قمر بحزن: انت بتحب مراتك دي يا عثمان
عثمان: هيا بنت عمى
قمر: ايوا عارفه انا بس بسأل انت بتحبها
عثمان: كنت فاكر كدا بس لما بدأت المشاكل بينا تزيد و حسيت اني خلاص مستغني عرفت انى مش بحبها هيا كانت مجرد حب طفوله
قمر فرحت من كلامه: و هتتجوزها بجد
عثمان: انا وهيا ناوين نتفق على طلاق من اخر مره كنت في الصعيد
قمر: اممم فهمت، انا هقفل بقا عشان اجهز
عثمان: تمام يلا سلام
قفل عثمان ولسه هيقعد بس سمع صوت جرس الباب و راح يفتح و اول ما فتح اتصدم
عثمان بصدمه: غرام
ووووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت دياب الصعيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى