روايات

رواية اللؤلؤة السوداء الفصل التاسع 9 بقلم مجهول

موقع كتابك في سطور

رواية اللؤلؤة السوداء الفصل التاسع 9 بقلم مجهول

رواية اللؤلؤة السوداء الجزء التاسع

رواية اللؤلؤة السوداء البارت التاسع

اللؤلؤة السوداء
اللؤلؤة السوداء

رواية اللؤلؤة السوداء الحلقة التاسعة

توقفت مروة بسيارتها بعد ان ابتعدت عن سارة، و بعدها بدأت تضرب المقود و تصرخ، لانها تعلم انها سبب ما وصلت اليه سارة
في صباح الغد التقت سارة بسلمى و سأتها عن تلك الفتاة:
_ سارة: انها مروة اختي من الرضاعة. لما تسألين
سلمى: من الرائع ان يكون لك اخت متبقية، اذن لما لا نشترى لك زي للحفلة
سارة: ماذا؟
سلمى: سنذهب لشراء زي لحفلة التخرج انا و البنات لذا، اردت ان تنظمي لنا.
وافقت سارة على الذهاب، و في الصف، ذخلت المعلمة اسماء و نادت على سارة و قالت لها:
_ سارة، يجب عليك ان تكون جاهزة من اجل الحفلة و ان ترتدي اجمل الثياب، كما تعرفين فأنت هي اعلى معدل في هذه الجامعة
تفاجأ الجميع من هذا الكلام و بدأو بالفتراء عليها بعد انتهاء الدرس حيث قالت لها احد الطالبات”يبدو انك تمتعين بعض المدرسين من اجل ان يعطوك علامات اكبر”و قالت اخرى” من يدري، ربما قامت برشوة المدرسين حتى يعطوها معدلات افضل”
خرجت سارة و هي حزينة حتى التقت بمجدي و بعض من اصدقاءه و قطعو عليها الطريق فقال مجدي:
_ مهلا الى اين، ماذا فعلت حتي حصلت على هذه المعلات
سارة: لم افعل شيء لذا ابتعدو عن طريقي
بدأ الشباب في محاصرتها، و الامساك بها، و هي تقاوم شاهدت على جالس يشاهد و طلبة منه المساعدة لكنه لم يفعل.
و افلتت منهم بصعوبة و خرجت من الجامعة، و ذخلت منزلها تلهت و نظرة الى المرآة، و ضحكة بجنون و بصوت عال. و قالت: ” آاااه، يا لهم من اغبياء، صحيح يا سارة لما لا نلعب معهم، سأريهم من تكونين لا تقلقي ”
ذهبت سارة مع سلمى من اجل اختيار الملابس، و من بين كل الثياب، اختارت تنورة سوداء كبيرة و قالت لها سلمى:
_ ماذا الذوق الفضيع، انت حقا لا تجيدين الاختيار
نظرة لها سارة في غضب لكن سلمى لم تنتبه لتلك النظرة فقالت لها سارة:
_ احب الاسود، لذا سأشتريه، هل هناك مانع
سلمى: لا، و لكن الكل سيضحك عليك.
سارة: فل يضحكو اذن..
وصل يوم الاحتفال، و ذخلت سارة الى صالة العرض، و توقف الجميع عن التحدث و نظرو لها و بدأو بالقتراب منها، و مدت فتاة يدها على ثوب سارة و قالت” الا يبدو لكم ان الثوب ممزق”
و مزقته الفتاة، و هجم عليها بقية الطلاب بتمزيق ثوبها و كان شاب يصور ما يحدث ، رأت مروة الفيديو، و من دون ان تفكر، ركبت مروة سيارتها و اسرعة الى الجامعة.
في هذه الثناء كان ثوبها قد. تمزق و نهظت و هي تبتسم بشر

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية اللؤلؤة السوداء)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى