روايات

رواية تحت سطوة عينيها الفصل العشرون 20 بقلم سولييه نصار

موقع كتابك في سطور

رواية تحت سطوة عينيها الفصل العشرون 20 بقلم سولييه نصار

رواية تحت سطوة عينيها الجزء العشرون

رواية تحت سطوة عينيها البارت العشرون

تحت سطوة عينيها
تحت سطوة عينيها

رواية تحت سطوة عينيها الحلقة العشرون

الخاتمة (أغلى من روحي )
يا حبيبى الليل وسماه ونجومه وقمره وسهره وانت وانا

يا حبيبى انا يا حياتى انا كلنا فى الحب سوا

والهوى اه منه الهوا سهران الهوى

يسقينا الهنا ويقول بالهنايا حبيبي

ياللا نعيش فى عيون الليل ونقول للشمس تعالى بعد سنة

مش قبل سنة دى ليلة حب حلوه بالف ليلة وليلة

بكل العمر هو العمر ايه غير ليلة زى الليلة

ازاى اوصف لك يا حبيبى ازاي

قبل ما احبك كنت ازاى كنت ولا امبارح فاكراه

ولا عندى بكره استناه ولا لحد يومى عايشاه

خدتنى بالحب فى غمضة عين

وريتنى حلاوة الايام فين

الليل بعد ما كان غربة مليته امان

والعمر اللى كان صحرا اصبح بستان

يا حبيبى يالله نعيش فى عيون الليل

ونقول للشمس تعالى بعد سنة

مش قبل سنة دى ليلة حب حلوه بالف ليلة وليلة

بكل العمر هو العمر ايه غير ليلة زى الليلة

يا حبيبى ايه اجمل م الليل واتنين زينا عاشقين تايهين

ما احناش حاسين العمر ثوانى والا سنين

حاسين اننا بنحب وبس

عايشين لليل والحب وبس

يا حبيبى الحب حياتنا وبيتنا وقوتنا

للناس دنيتهم واحنا لنا دنيتنا

وان قالوا عن عشاقه بيدوبوا فى نار اشواقه

اهى نا ره دى جنتنا
كان يدندن بها بينما يعانقها بحب وهما على متن اليخت الخاص به ….
كانت تغمض عينيها بينما تستمع لصوته الشجي …تشكر الله الف مرة لأنها كانت من نصيب رجل مثله …رجل ليس له مثيل ….رجل رغم مرور سنة على زواجهما إلا أن شغفه بها لم يقل …يدللها وكأنها ابنته …تتذكر منذ سنة عندما أصبحت زوجته حقا وعندما تصافا وأخبرته بكل مخا وفها وهو تفهمها …أخبرته أن زواجهما المفاجئ شـ تتها وجعلها تقا وم تلك المشاعر التي ها جمتها بشأنه…وأنها خا فت أن تُجر ح مرة اخرى وهو تفهمها ولم يطالبها بما يرهقها …تركها تعبر عن حبها بالكيفية التي ترتاح بها …..وهي لم تكن مخطئة عندما قررت أن تضع ثقتها به …لم تكن مخطئة ابدا !!!
والان كل شئ بخير ….هي سعيدة…وواثقة أن بعد ما تخبره بالخبر السعيد سيكون هو سعيد أيضا
وضعت كفها على بطنها ثم اقتربت من أذنه وقالت :
-انا حامل يا جوزي …
توسعت عيونه بدهشة ونظر إليها وهو يبتسم بسعادة ويقول :
-بتهزري …بتهزري…
دموعها انسابت وهي ترى فرحته وقالت:
-لا مبهزرش …
ضحك بسعادة وعانقها وهو يقول :
-انا بحبك….بحبك …والله بحبك …
ضحكت وهي تعانقه بدورها ….وقالت :
-وأنا كمان بحبك يا أغلى من روحي ،💖
تمت

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية تحت سطوة عينيها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى